Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أوقفوا الإساءة للجيش!!

    أوقفوا الإساءة للجيش!!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 29 يونيو 2013 غير مصنف

    هل هي مديرية للتوجيه في الجيش اللبناني أم مديرية للنفي؟

    في الواقع هذا هو حال المؤسسة العسكرية منذ إنتهاء المعركة التي حسمتها في صيدا. أما أسوأ ما في الأمر أن كل ما تنفيه قيادة الجيش، ثوابت. وكأنما تسعى المؤسسة إلى الإختباء وراء اصبعها.

    تبث التليفزيونات وتنشر الصحف مواداً تظهر مسلحين ملتحين، بلباس مدني أحياناً أو ببذات عسكرية, تلفها شارات صفراء أحياناً أخرى. فتنفي مديرية التوجيه في الجيش اللبناني أي مشاركة لأي طرف في القتال إلى جانب جنودها وتعتبره إفتراءً وتلفيقاً وتركيباً للصور.

    جيد!!

    قناة الـ MTV اللبنانية بثت بالأمس تقريراً خاصاً، تكلمت فيه إحدى الشهود من آل الصلح عن اقتحام مسلحين بلباس عسكري وشارات صفراء للمبنى السكني الذي تسكنه العائلة وعائلات أخرى وقد اتخذ المسلحون من المبنى مركزاً ومنطلقاً لبعض العمليات العسكرية بعدما طردوا السكان المدنيين بقوة السلاح, ولم يغادروه إلا بعد انتهاء العملية العسكرية على مسجد بلال بين رباح. عاد الأهالي إلى منازلهم في المبنى ليجدوا أبواباً مخلعة، ممتلكات مبعثرة، فوضى عارمة في الغرف وأغراضا شخصية مسروقة.

    أمام هذا الواقع وإن صح بيان النفي فإن مديرية التوجيه تتهم عناصر الجيش اللبناني بالاقتحام والتخريب والسرقة. وطبعاً هذا ليس من شيم الجيش اللبناني ولا اعتدنا على سلوكيات مماثلة منه. إما الإتهام إذاً وإما مراجعة الحسابات واحترام عقول المواطنين.

    نحن في لبنان في ظل دولة برلمانية ديمقراطية ذات دستور مدني وقوانين مرعية الإجراء، الجيش مؤسسة من مؤسساتها ويخضع لسلطتها السياسية وليكن ذلك واضحاً. ومن هذا المنطلق إن أي إعتداء على الجيش هو إعتداء على مؤسسات الدولة، وللدولة حصرية الرد عبر قواتها المسلحة والشرعية وإن أي إشراك لأطراف وفصائل وأحزاب من خارج هذه الشرعية هو بمثابة دعوة لجميع الأطراف للتسلح ونشر الفوضى.

    إن المؤسسة العسكرية التي تكتسب شرعيتها من الشعب والتي حظيت بتأييد سياسي وشعبي واسع جداً مع بداية العملية العسكرية قررت على اثره الذهاب بالمعركة إلى الآخر والحسمم, مطالبة اليوم بمراجعة دقيقة وشفافة لحساباتها بداية بالإعتراف بأنها فشلت بالحفاظ على ثقة كل ابناء شعبها وبدا ذلك جلياً من خلال ردات الفعل الغاضبة والإنفعالية جراء الملابسات والثغرات التي تكشفت اثر سقوط عبرا.

    ولأن الفارق بين الرقي والحقد، والأمن والإنتقام، مؤسسة. لا نقبل من جيشنا إذلال وضرب المعتقلين ولا نقبل تعذيبهم حتى الموت ومن ثم الهروب إلى الأمام والنفي من خلال بيانات تفتقر للدقة والموضوعية. ولا نقبل من جيشنا التشبه بالظالمين وأجهزة مخابرات الأنظمة البائدة التي لفظها اللبنانيون في ال2005. ولا نقبل من جيشنا الإعتداء على صلاحيات السلطة القضائية التي تملك حق التحقيق والمحاسبة والإقتصاص.

    جمهور القوى السيادية في لبنان يعيش غضباً وانفعلاً بسبب إدراكه لحجم الإختراق داخل مؤسسة يجد فيها وحدها ضمانة لأمنه واستقراره واستمرار وجوده. من واجب المؤسسة ومن حقها عليه أن تعيد ترميم علاقتها به، فهو على الأقل لا يقتل “بعفوية”. هذا الجمهور الذي طالما آمن بالدولة وبقرارها المركزي وحصرية سلاحها رغم كل الثغرات والتقصير بحقه, يريد اليوم ضمانات كي لا يلجأ إلى ظواهر غريبة عن بيئته وطبيعته.

    لقد ضاق الجمهور السيادي ذرعاً من مقولة ان الجيش البناني هو ثاني أقوى جيش.. في لبنان.

    ‏m.chreyteh@gmail.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق‎‫”‬تميم‫”‬ لم يطرده‫:‬ القرضاوي للمعارضة المصرية ‫”‬مرسي يُطاع بأمر الله”!‬
    التالي فيلق إيران الأجنبي: الميليشيات الشيعية العراقية في سوريا

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home 23 يوليو 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. محمد الهاشمي على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • بيار عقل على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • Alherb على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • Nibal moussa على هل يُستدعى “جبران باسيل” للمثول امام القضاء؟
    • كمال ريشا على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.