Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أوباما… على غير عادته؟

    أوباما… على غير عادته؟

    3
    بواسطة Sarah Akel on 29 أغسطس 2013 غير مصنف

    هل ستكون ضربة من باب رفع العتب… أم أن الرئيس باراك أوباما اتّخذ، على غير عادته، قرارا حاسما بالانتهاء من النظام السوري الذي فقد اصلا الركائز الاساسية التي قام عليها؟ هل آن أوان الانتهاء من النظام السوري، أم المطلوب مدّه بشريان حياة يضمن استكمال المهمة التي قام من أجلها أصلا. تتمثّل هذه المهمّة في حماية اسرائيل والمتاجرة بالفلسطينيين وقضيتهم والعمل على تمزيق لبنان وضرب الاسس التي قام عليها الوطن الصغير بالتفاهم التام مع النظام القائم في ايران.

    كلّ شيء سيعتمد في النهاية على ما اذا كان الهدف من الابقاء على النظام السوري سنتين ونصف سنة خدم الغرض المطلوب اسرائيليا. والهدف الاسرائيلي الواضح يتمثّل في تفتيت سوريا ومعها المنطقة وذلك استكمالا للزلزال الذي بدأ في العراق نتيجة الاجتياح الاميركي للبلد، وهو اجتياح خرج منه منتصر واحد اسمه ايران.

    كلّما طالت الحرب الاهلية في سوريا، زادت فرص الانتهاء من سوريا التي عرفناها. وزادت أيضا احتمالات انتقال العدوى السورية الى المنطقة كلّها. هل هناك أفضل من النظام السوري المتمسك بالسلطة، على الرغم من رفض الشعب له، لتنفيذ هذه المهمّة؟

    ليس مطلوبا تحميل اسرائيل مسؤولية ما يجري في سوريا. كلّ ما يمكن قوله أن اسرائيل استفادت مقدار ما أمكن من النظام السوري وبذلت في السنتين الماضيتين كلّ ما تستطيع من أجل منع الادارة الاميركية وحلف الاطلسي من توجيه ضربة له، على غرار الضربة التي استهدفت العراق في العام 2003 أو نظام العقيد معمّر القذافي في السنة 2011.

    كان مطلوبا استئساد النظام السوري، الذي حافظ على الهدوء على جبهة الجولان منذ العام 1974، أطول مدّة ممكنة كي ينصرف الى قتل مزيد من السوريين وضرب أسس الكيان الوطني بما يضمن أن لا تقوم له قيامة يوما.
    هناك خوف من أن لا تؤدي الضربة الاميركية أو الاطلسية المهمة المطلوبة. وهذا يعني في طبيعة الحال متابعة النظام للحرب التي يشنّها على شعبه بدعم ايراني وروسي، مستخدما كلّ الاسلحة المتوافرة، بما فيها السلاح الكيمياوي!

    يفترض في الادارة الاميركية، التي لا تؤمن بخوض حروب طويلة تؤدي الى تورّطها في ارسال جنود الى سوريا أو غير سوريا، الاقتناع بأنّ لا فائدة تذكر من ضربة لا تؤدي الى ازاحة النظام عن صدور السوريين. يخشى من ان تصبّ أي ضربة غير حاسمة في مصلحة نظام لا يريد الاعتراف بأنّه انتهى وأنّ كل ما يستطيع بشّار الاسد التفاوض في شأنه هو العثور على بلد يقبل باستضافته مع بعض المحيطين به. انها الصفقة الوحيدة التي في استطاعة الرئيس السوري التفاوض في شأنها…

    أكثر من ذلك، انّ المماطلة في الحسم تعني زيادة حدة الانقسامات الطائفية والمذهبية وتشجيع كلّ المنظمات الارهابية، مثل “القاعدة” على التغلغل في المناطق السورية على حساب القوى التي تؤمن بدولة مدنية ديموقراطية. يضاف الى ذلك كلّه أن سوريا المفتتة لا تشكّل تهديدا للسوريين الذين صاروا لاجئين بمئات الآلاف في دول الجوار فحسب، بل تشكّل أيضا تهديدا للمنطقة كلّها، خصوصا للبنان والاردن اللذين يشعران يوميا بأنّ امنهما الوطني بات مهددا.

    ما الذي تريده الولايات المتحدة؟ هل تبحث عن المحافظة على نظام ساقط بكلّ المقاييس لم يؤد سوى خدمات لاسرائيل، ام تقتنع أخيرا بأن هناك أملا ما في اعادة الحياة الى سوريا الموحّدة؟

    لا شكّ أن الدخول العربي على خط الانتهاء من النظام السوري يمكن ان يلعب دورا حاسما في اقناع واشنطن بأنّ الموضوع السوري لا يتحمّل المزاح ولا يتحمّل تكرار تجربة جيمي كارتر في ايران أو بيل كلينتون في السودان وافغانستان. لقد لعب العرب في الفترة الاخيرة دورا مهمّا في اقناع روسيا بأنّ لا مصلحة لها بدعم نظام منته يشكّل خطرا على شعبه والمنطقة كلّها. فالزيارة التي قام بها الامير بندر بن سلطان مستشار الامن القومي ومدير الاستخبارات السعودية لموسكو قد تساهم في اقناع الرئيس بوتين بأن سقوط النظام السوري ليس نهاية العالم. على العكس من ذلك، ستتحسن العلاقات بين موسكو والعواصم العربية المهمّة متى طويت صفحة نظام لم تكن لديه سياسة عربية غير سياسة الابتزاز والتهديد.

    ما يمكن قوله، ان الخيار الاميركي واضح، خصوصا بعدما ادى العرب الغيورون على مصلحتهم الوطنية المطلوب منهم. فقد ذهبت أحدى الدول الخليجية حتى الى قبول استضافة بشّار مع افراد عائلته والحلقة المحيطة به على الرغم من كلّ الجرائم المرتكبة في حق الشعب السوري.

    هل تحسم ادارة اوباما أمرها أخيرا وتقرّر أن الاستقرار في الشرق الاوسط يتطلب أوّل ما يتطلب الانتهاء من النظام السوري؟ اذا لم تفعل ذلك، ستساهم مرّة أخرى في تبديد أي أمل في استعادة الشرق الاوسط بعض الاستقرار. ستكون سوريا امتحانا للادارة الاميركية. ستكون دليلا على انها قادرة على التخلّص من العقدة الاسرائيلية. الاهمّ من ذلك كله، ان الامتحان السوري سيكشف مدى جدّية الادارة في المحافظة على أمن دولة مثل لبنان تتعرّض لضغوط شديدة بشكل يومي بسبب الحريق السوري من جهة وبسبب اصرار ايران والنظام السوري على زج اللبنانيين في لعبة انفلات الغرائز المذهبية من جهة أخرى. هل أخطر من هذه اللعبة بالنسبة الى بلد صغير مثل لبنان كلّ مكوناته أقليات، بمن في ذلك الميليشيا المذهبية المسلّحة التي تعتبر نفسها أقوى من الدولة اللبنانية؟

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقما يليق وما لا يليق
    التالي عشية الضربة: روسيا تعلن تفكيك صواريخ “إس-٣٠٠” التي تعاقدت لبيعها لإيران!

    3 تعليقات

    1. نبيل السوري on 1 سبتمبر 2013 8 h 38 min

      أوباما… على غير عادته؟
      بعد ما رأينا من أخسع وأسخف وأتفه رئيس أمريكي (كنا نظن بوش هو صاحب اللقب) وما فعله من تأجيل وتسويف خصوصاً بعد أن تراجع الحقير بوتين وزبانيته مما شكل فرصة ذهبية لاسترجاع هيبة أمريكا المفقودة لزعران مافيا الكرملين ولبلطجية الملالي وللمجرمين من أمثال بشار والمالكي أصبح صحيحاً ما ذكرته في بداية مقالك أن المطلوب مدّالنظام السوري بشريان حياة يضمن استكمال المهمة التي قام من أجلها أصلا

      أوباما ما زال يتصرف وكأنه في المعارضة وهذا مثل إخوان مصر التعساء حين كانوا في السلطة

      أتمنى الآن صدقاً أن تتدخل حرتقات السياسة القذرة في أمريكا، كما تدخلت في بريطانيا وبخسر أوباما التصويت في المجلسين لنرى كيف يظهر على حقيقته أنه اتفه من أن يكون رئيس لدولة موز

      والشعب السوري لن يخسر شيئاً لأنه لم يكن ليربح مع هكذا أوغاد وسفلة

    2. الفريق الركن المهيب شيرود ابن القذافي و بومدين و جيقيفارا on 31 أغسطس 2013 13 h 47 min

      أوباما… على غير عادته؟
      Dear Algerian people, O Almnazl people for the home , national , language and symbols of the state . You who you will be helping us we mean the people in general, and particularly migrant inform you that our purpose of publication of this advertisement is to make clear to you the deep reasons that prompted us to work, to make it clear to you our project and the goal of our work , and the elements of our core prompted us to boycott the French state and its institutions and the French in particular, and our desire is also to Ngenpkm the confusion that can توقعكم where imperialism and its agents administrators and some professionals politics opportunistic and motor sons and affiliates that they are intellectuals . , we consider the foremost We will strive for the goal line in 1832 and after national independence , here we get to the province and claim rights of physical , moral and historical and cultural . If the goal of any Algerian citizen free Abe is to create all conditions revolutionary to carry out the province ‘s final enemy of the French colonized the brutal rapist of the land and women , we consider the Algerian people in the conditions of internal united around the province France old and and French poor in terms of words and phrases , but in the external conditions , the detente international appropriate to resolve some minor problems , which include our cause that you find سندها diplomatic and especially by fellow Arabs and Muslims and Snrfha to the Security Council the world to separate the issue of public apology official of the sons of France and claim rights to physical , moral and historical and cultural . after reading the commandment of the martyrs after 50 years on our people and will martyrs million half a million martyrs have decided to revenge for the martyrs of the righteous and the land usurped , women and the elderly Alzqala and babies and children to France for 130 years and are preying on our goods and material historical and cultural and even moral after killing at least one and a half million in the seven lean years of the history of resistance and our track record بالملاحم history and our mountains witness to that and we are still in the footsteps of our ancestors , ” O the Algerian people, O Almnazl people for the homeland and national , language and symbols of the state . You are who you will be helping us we mean the people in general , and particularly migrant inform you that our purpose of publication of this advertisement is to make clear to you the deep reasons that led us to work , to make it clear to you our project and the goal of our work , and the elements of our basic point that led us for a boycott of the French state , its institutions , and particularly the French language , and the desire also is that Ngenpkm of the confusion that can توقعكم where imperialism and its agents administrators and some opportunistic policy professionals and the sons of motor and affiliates that they are intellectuals. We consider foremost We will strive for the goal line in 1832 and after national independence , here we get to the province and claim rights of physical , moral and historical and cultural . If the goal of any Algerian citizen to free my father is to create all conditions revolutionary to carry out the province ‘s final enemy of the French colonized the brutal rapist of the land and women , we consider the Algerian people in the conditions of internal united around the province France old and and French poor in terms of words and phrases , in the external conditions , the relaxation of international suitable for the settlement of some minor problems , which include our cause that you find سندها diplomatic and especially by fellow Arabs and Muslims and Snrfha to the Security Council the world to separate the issue of public apology official of the sons of France and claim rights to physical , moral and historical and cultural . After reading the commandment of the martyrs after 50 years on our people and will martyrs million half a million martyrs have decided to revenge for the martyrs of the righteous and the land usurped , women and the elderly Alzqala and babies and children to France for 130 years and are preying on our goods and material historical and cultural and even morale after killing at least one and a half million in the seven lean years of the history of resistance and our track record بالملاحم history and our mountains witness to that and we are still in the footsteps of our ancestors Algerian national People’s Army Lt. Gen. majestic Sherrod to all people

      The objectives established by the mujahideen and martyrs Liberal them and that have not applied not Ben Bella and not Houari Boumedienne and Chadli Bendjedid and not Ali Kafi and does not Zeroual and on Abdelkader financial Although Will the martyr must be applied and the goals are as follows 01 Province the French state ‘s colonial be 02 to cancel the French language and what attached by 03 reclaim the accumulated debt of the French state 04 retrieved goods looted by French soldiers and officers and NCOs 05 claim moral retroactively 06 claim the recovery of pieces and statues and other valuables and oily Alallowae the task is quite expensive , taking the French 07 recovery of civil Archive and military Algerian state ‘s 08 public apology and total and this ballot by France with a paper written by the French people we are sorry for what he did our fathers and grandfathers 09 claim moral and material for 3 million usurped women 10 to claim rights to physical and moral integrity of individuals tormentors by machine French 11 restitution of the Algerian state and the legitimate rights of the physical , moral and cultural and historical, this decision of the UN Security Council imposes on the French state to apologize and Signature recognition of religion and the rights to physical and moral and returns Archive civil and military to their own motherland 12 We will do something that would take revenge for our faithful martyrs , our ancestors , and if it requires the use of force against both tempted to Touch National Bagliadh to the Algerian people and its glorious history

    3. الفريق الركن المهيب شيرود ابن القذافي و بومدين و جيقيفارا on 31 أغسطس 2013 13 h 45 min

      أوباما… على غير عادته؟
      ” أيها الشعب الجزائري، أيها الشعب المناظل من أجل الوطن و الوطنية و اللغة و رموز الدولة . أنتم الذين ستكونون العون لنا ـ نعني الشعب بصفة عامة، و المهاجرون بصفة خاصة ـ نُعلمُكم أن غرضنا من نشر هذا الإعلان هو أن نوضح لكُم الأسْباَبَ العَميقة التي دفعتنا إلى العمل ، بأن نوضح لكم مشروعنا و الهدف من عملنا، و مقومات وجهة نظرنا الأساسية التي دفعتنا إلى مقاطعة الدولة الفرنسية و مؤسساتها و اللغة الفرنسية بشكل خاص ، ورغبتنا أيضا هو أن نجنبكم الالتباس الذي يمكن أن توقعكم فيه الإمبريالية وعملاؤها الإداريون و بعض محترفي السياسة الانتهازية و ابناء الحركى و المحسوبين على انهم مثقفين . فنحن نعتبر قبل كل شيء اننا ـ سنكافح من اجل الهدف السطر سنة 1832 ـ و بعد الاستقلال الوطني ها نحن نصل الى المقاطعة و المطالبة بالحقوق المادية و المعنوية و التاريخية و الحضارية . فإذا كان هدف اي مواطن جزائري حر ابي ـ هو خلق جميع الظروف الثورية للقيام بعملية المقاطعة النهائية للعدو الفرنسي المستعمر الغاشم المغتصب للارض و النساء ، فإننا نعتبر الشعب الجزائري في أوضاعه الداخلية متحدا حول مقاطعة فرنسا العجوز و و اللغة الفرنسية الفقيرة من حيث الكلمات و الجمل ، أما في الأوضاع الخارجية فإن الانفراج الدولي مناسب لتسوية بعض المشاكل الثانوية التي من بينها قضيتنا التي تجد سندها الديبلوماسي و خاصة من طرف إخواننا العرب و المسلمين و سنرفعها الى مجلس الامن العالمي للفصل في قضية الاعتذار العلني الرسمي من ابناء فرنسا و المطالبة بالحقوق المادية و المعنوية و التاريخية و الحضارية . بعد قراءة وصية الشهداء بعد 50 سنة على شعبنا وصية الشهداء الابرار المليون نصف المليون شهيد قد قررنا الثار للشهداء الابرار و الارض المغتصبة و النساء و الشيوخ الثكالا و الرضع و الاطفال ان فرنسا طيلة 130 سنة و هي تنهب في خيراتنا المادية و التاريخية و الحضارية و حتى المعنوية بعد قتلها ما لا يقل عن مليون ونصف المليون في سبع سنوات عجاف من تاريخ المقاومة و تاريخنا حافل بالملاحم و جبالنا شاهدة على ذلك و لا نزال على خطى اجدادنا ” أيها الشعب الجزائري، أيها الشعب المناظل من أجل الوطن و الوطنية و اللغة و رموز الدولة . أنتم الذين ستكونون العون لنا ـ نعني الشعب بصفة عامة، و المهاجرون بصفة خاصة ـ نُعلمُكم أن غرضنا من نشر هذا الإعلان هو أن نوضح لكُم الأسْباَبَ العَميقة التي دفعتنا إلى العمل ، بأن نوضح لكم مشروعنا و الهدف من عملنا، و مقومات وجهة نظرنا الأساسية التي دفعتنا إلى مقاطعة الدولة الفرنسية و مؤسساتها و اللغة الفرنسية بشكل خاص ، ورغبتنا أيضا هو أن نجنبكم الالتباس الذي يمكن أن توقعكم فيه الإمبريالية وعملاؤها الإداريون و بعض محترفي السياسة الانتهازية و ابناء الحركى و المحسوبين على انهم مثقفين . فنحن نعتبر قبل كل شيء اننا ـ سنكافح من اجل الهدف السطر سنة 1832 ـ و بعد الاستقلال الوطني ها نحن نصل الى المقاطعة و المطالبة بالحقوق المادية و المعنوية و التاريخية و الحضارية . فإذا كان هدف اي مواطن جزائري حر ابي ـ هو خلق جميع الظروف الثورية للقيام بعملية المقاطعة النهائية للعدو الفرنسي المستعمر الغاشم المغتصب للارض و النساء ، فإننا نعتبر الشعب الجزائري في أوضاعه الداخلية متحدا حول مقاطعة فرنسا العجوز و و اللغة الفرنسية الفقيرة من حيث الكلمات و الجمل ، أما في الأوضاع الخارجية فإن الانفراج الدولي مناسب لتسوية بعض المشاكل الثانوية التي من بينها قضيتنا التي تجد سندها الديبلوماسي و خاصة من طرف إخواننا العرب و المسلمين و سنرفعها الى مجلس الامن العالمي للفصل في قضية الاعتذار العلني الرسمي من ابناء فرنسا و المطالبة بالحقوق المادية و المعنوية و التاريخية و الحضارية . بعد قراءة وصية الشهداء بعد 50 سنة على شعبنا وصية الشهداء الابرار المليون نصف المليون شهيد قد قررنا الثار للشهداء الابرار و الارض المغتصبة و النساء و الشيوخ الثكالا و الرضع و الاطفال ان فرنسا طيلة 130 سنة و هي تنهب في خيراتنا المادية و التاريخية و الحضارية و حتى المعنوية بعد قتلها ما لا يقل عن مليون ونصف المليون في سبع سنوات عجاف من تاريخ المقاومة و تاريخنا حافل بالملاحم و جبالنا شاهدة على ذلك و لا نزال على خطى اجدادنا الجيش الوطني الشعبي الجزائري الفريق الركن المهيب شيرود الى كافة الشعب

      الاهداف المنشودة التي قررها المجاهدون و الشهداء الاحرار منهم و التي لم يطبقها لا بن بلة و لا هواري بومدين و الشادلي بن جديد و لا علي كافي و لا زروال و على عبد القادر المالي رغم ان وصية الشهيد لا بد ان تطبق و الاهداف هي كالتالي 01 مقاطعة الدولة الفرنسية الاستعمارية للابد 02 الغاء اللغة الفرنسية و ما تعلق بها 03 المطالبة باسترداد الديون المتراكمة على الدولة الفرنسية 04 استرجاع الخيرات المنهوبة من طرف الجنود الفرنسيين و الضباط و ضباط الصف 05 المطالبة بالتعويض المعنوي باثر رجعي 06 المطالبة باسترجاع القطع و التماثيل و غيرها من الاشياء الثمينة و الالواء الزيتية باهضة الثمن التي اخذا الفرنسيين 07 استرجاع الارشيف المدني و العسكري الخاص بالدولة الجزائري 08 الاعتذار العلني و الكلي و هذا بواسطة اقتراع فرنسا بورقة مكتوب عليها نحن الشعب الفرنسي نعتذر على ما فعله اباءنا و اجدادنا 09 المطالبة بالتعويض المعنوي و المادي ل 3 ملايين مغتصبة من النساء 10 المطالبة بالحقوق المادية و المعنوية للافراد المعذبون بواسطة الالة الفرنسية 11 رد الاعتبار للدولة الجزائرية و حقوقها المشروعة المادية و المعنوية و الحضارية و التاريخية و هذا بقرار من مجلس الامن الدولي يفرض على الدولة الفرنسية الاعتذار و الامضاء على الاعتراف بالدين و الحقوق المادية و المعنوية و ارجاع الارشيف العسكري و المدني الى دولته الام 12 ……………………………………………………………………………………………………………………………………. سنقوم بكل شيء من شانه الثار لشهدائنا الابرار و اجدادنا و لو تطلب ذلك استعمال القوة ضد كل من تسول له نفسه المس باليادة الوطنية للشعب الجزائري و تاريخه المجيد…………………….. لقد دفعنا ثمن بقائنا هنا نحن هنا نحن باقون …………..على درب الشهداء و شعارنا اللهاكبر فوق كيد المعتدي و شعار دولتنا قبلة الثوار ارجوا من الصحافيين تكون لهم الجراة و يخبرون فرنسا العجوز باننا لمنتقمون … و سنعيد امجادنا و سنعيد اموالنا و نذكركم بهتلر و ما قاله لكم بعد اجتياحه اراضيكم نحن نقود العالم شيرود …. امريكا ايران كولومبيا فنادق شيرود غابة شيرود في امريكا و شيرود ادم ماسس القارة الامريكية و الافريقية عائلة شيرود نحن المجد و نحن اسياد العالم و لو جار الزمان علينا سنبقى اسودا و ستبقون الكلاب
      لن تستطيع احتلال شعب جنوده يرقون نفسهم بانفسهم من رتبة الى الرتبة الاعلى في الحرب كاتب المقال مثل هتلر اصغر فريق في دولته يهديكم المقال و يرثي الرجال ……….

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Ofer Bronchtein, le militant de la reconnaissance de la Palestine qui a l’oreille de Macron 12 أكتوبر 2025 Claire Gatinois
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter