Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أنكر “المذكرة” ثلاثاً!: “حوار طرشان” بين الفاتيكان والراعي؟

    أنكر “المذكرة” ثلاثاً!: “حوار طرشان” بين الفاتيكان والراعي؟

    1
    بواسطة Sarah Akel on 12 فبراير 2014 غير مصنف

    ما هو رأي الفاتيكان بـ”الربيع العربي” في عهد البابا فرنسيس؟

    وزير خارجية الفاتيكان، “بيترو بارولين”، أعطى الجواب التالي في مقابلة مع جريدة “أفنير” الإيطالية قبل ٤ أيام:

    “الربيع العربي ظاهرة معقّدة لم تنجح لسوء الحظ في تحقيق أهدافها مثل قدر أكبر من الديمقراطية ومن العدالة الإجتماعية التي بدا أنها كانت الحافز الرئيسي لتلك الثورات. وطبيعي أن المرء لا يستطيع سوى أن يتساءل عن مدى إسهام المصالح الإقتصادية والمصالح الجغرافية-السياسية للمجتمع الدولي في التسبّب بهذا الإخفاق”.

    هل هذا موقف جديد للفاتيكان؟ كلا، فأثناء زيارته للبنان، وأمام ألوف الشبان الذين احتشدوا لتحيته خطب البابا السابق بندكتوس قائلاً:

    “علمت ان بينكم شبابا قدموا من سوريا. اريد ان اقول لهم كم انا معجب بشجاعتهم”.

    وتابع البابا متوجها الى السوريين “قولوا لعائلاتكم واصدقائكم ان البابا لا ينساكم. قولوا ان البابا حزين بسبب آلامكم واحزانكم. انه لا ينسى سوريا في صلواته واهتماماته. لا ينسى الشرق اوسطيون الذين يعانون”.

    مبدئياً، الفاتيكان وبكركي على خط واحد! ماذا يقول البطريرك الراعي:

    في أيلول ٢٠١١، في تصريح لـ”فرنسا ٢٤”، قال البطريرك الراعي:

    “لا يجوز ان نلعب بمصائر الشعوب، فلا يكفي ان نقول، ونطالب بالاصلاح، وان توضع الديموقراطية، وان تعطي الناس حقوقها عبر الحرب والعنف، فنحن نقول هناك وسائل اخرى، مؤتمرات دولية وحوار وتعاط بين الدول”!

    وفي مطلع نيسان ٢٠١٣، خطب البطريرك الراعي في القدّاس السنوي التقليدي “على نيّة فرنسا” وقال مخاطباً السفير الفرنسي:

    “حضرة السفير، هناك قوى ظلامية تسعى لتفكيك الدول والمؤسسات، وتعمل بدون كلل لإشعال الفتنة بين مختلف الطوائف التي تعايشت الى الآن بكل هدوء، وذلك، ويا لسخرية القدر باسم الديموقراطية والربيع العربي”!

    وتابع: “فرنسا الإشعاع والنور، لن تكون غير مكترثة في وجه صعود الراديكالية، التعصب وفي وجه انتشار الظلامية التي تغذيها التجاذبات السياسية ومراكز القوى الاقليمية والدولية”.

    الفاتيكان “يأسف” لأن الربيع العربي لم يحقق أهدافه في ” قدر أكبر من الديمقراطية ومن العدالة الإجتماعية التي بدا أنها كانت الحافز الرئيسي لتلك الثورات”، و”الراعي” يعتبر الربيع العرببي “”قوى ظلامية تسعى لتفكيك الدول والمؤسسات”.

    الفاتيكان يأسف لأن “مصالح المجتمع الدولي” (أي الدول الكبرى) لعبت دوراً مهماً في إفشال الربيع العربي،
    والراعي يتحدث عن صعود “التعصب والراديكالية” التي تغذيها “مراكز القوى الاقليمية والدولية””!

    حوار طرشان، أليس كذلك؟ ولكن ما مناسبة التذكير به الآن؟

    لم يكد حبر “المذكرة الوطنية” للمطارنة الموارنة التي أعلن عنها البطريرك مار بشارة بطرس الراعي يجف، حتى أنكر الراعي كلام “المذكرة الوطنية” ثلاثا!

    سياسي من قوى 14 آذار علق على كلام الراعي قائلا :”ان الاخير لم يكن يفقه ما الذي كان يقرأ، وإن المذكرة ليست من صنعه ولا يد له في صياغتها”!

    وكانت معلومات أشارت الى ان المذكرة، من صنع “لجنة الاستراتيجيات”، إلا أن اللمسات الاخيرة عليها، صيغت في الفاتيكان، وتم إبلاغ الراعي بعدم جواز إدخال أي تعديلات عليها، من أي نوع.

    وتضيف المعلومات ان الفاتيكان ونتيجة عدم ثقته بالراعي، استدعاه الى روما، حيث سيبقى هناك لاكثر من شهر، كي لا يعمد الى تفسير المذكرة على طريقته، كما “تفّوه” غبطته في مطار بيروت امس.

    الراعي، لجأ وعلى جري عادته الى التصرف على قاعدة القادة “الالهيين”، موجها نصائح للرئيسين سليمان وسلام، ومتنازلا عن “الميثاقية”، ورابطا بين مفهوم “الكرامة الشخصية” من جهة وتشكيل الحكومة من جهة ثانية!

    فقال غبطته مغتبطا :”ليس من كرامة رئيس الجمهورية ولا من كرامة الرئيس المكلف ان تشكل حكومة من الممكن ألا تأخذ الثقة”. ولم يوضح الراعي الرابط بين “الكرامة” بتشكيل الحكومة،

    الراعي الذي لاقت مذكرته استحسانا من قوى 14 آذار، وصمتا مريبا من قبل قوى 8 آذار، وتأييدا لفظيا من قبل العماد عون، طالب مداورةً بأن ترضخ قوى 14 آذار، لمطالب ٨ آذار،

    وفات البطريرك الراعي ان كرامة الرئيسين سلام تتمثل بتأليف حكومة اليوم قبل الغد، من دون الرضوخ لابتزاز عون، خصوصا ان المعلومات اشارت الى ان قوى 8 آذار، كانت تضع عون اولا بأول بتفاصيل المفاوضات، وتاليا لا صحة لكل ما أشيع عن التفاوض بين قوى 8 و 14 آذار، في معزل عن العماد عون.

    والبطريرك الراعي يعرف حتماً أن كل ما يجري اليوم وما يسجل من اعتراضات من قبل عون على التوزيعة الوزارية، ليس سوى توزيع ادوار بين عون وحزب الله.

    إقامة سعيدة للبطريرك الراعي في روما.. لمدة شهر فقط.. مبدئياً!

    *

    إقرأ أيضاً:

    [‎مشروع دولي لإعلان حياد لبنان!: مذكرة بكركي أشرف عليها الفاتيكان
    ->http://www.shaffaf.net/spip.php?page=article&id_article=25415&lang=ar&var_mode=calcul
    ]

    ‎‫وثيقة ٢٠١٤: بكركي تعود إلى موقعها الطبيعي‬

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقناشطون سوريون ضد منع المساعدات لحمص والتهجّم على الطائفة العلوية
    التالي “مراسلون بلا حدود”: خفّضت تصنيف الكويت بناءً على قانون لم يصدر!
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    خالد
    خالد
    11 سنوات

    أنكر “المذكرة” ثلاثاً!: “حوار طرشان” بين الفاتيكان والراعي؟
    بإختصار, المذكرات, والإتفاقيات, والتفاهمات, سبب رئيسي لخراب لبنان. وطبعاً الإتفاقية القادمه او المذكرة ستكون الفيدرالية. مذكرة بكركي وطنيّة 1000%. ولكن الكردنال عوني 10000%. بيكفي التلطي بالكلام الرنان, متل بيلعب درمز على طنجرة المنيوم.

    خالد

    khaled-stormydemocracy

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz