Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»ألمانيا وفرنسا: المسلمون “لا يندمجون” و”خطر على الهوية الوطنية”

    ألمانيا وفرنسا: المسلمون “لا يندمجون” و”خطر على الهوية الوطنية”

    0
    بواسطة Sarah Akel on 5 يناير 2011 غير مصنف

    أفاد إستطلاع رأي أجرته مؤسسة “إيفوب” في ألمانيا وفرنسا في الأسبوع الأول من شهر ديسمبر الماضي أن 42 بالمئة من الفرنسيين و40 بالمئة من الألمان يعتبرون وحود جالية إسلامية بمثابة “تهديد” لهوية بلادهم، في حين اعتبر 68 بالمئة من الفرنسيين و72 بالمئة من الألمان أن المسلمين “ليسوا مندمجين في المجتمع”.

    ويعتقد 61 بالمئة من الفرنسيين (و67 بالمئة من الألمان) الذين يقولون أن المسلمين غير مندمجين أن الأسباب تعود أولاً إلى رفض المسلمين لفكرة الإندماج، ثم إلى “الفوارق الثقافية الكبيرة جداً” (40 بالمئة في فرنسا، و34 بالمئة في ألمانيا)، ثم ظاهرة “الغيتوات” (37 بالمئة مقابل 32 بالمئة)، والمصاعب الإقتصادية (20 بالمئة مقابل 10 بالمئة). بالمقابل، اعتبر 18 بالمئة من الفرنسين و15 بالمئة من الألمان أن مسؤولية عدم الإندماج تعود إلى “عدم الإنفتاح الكافي من جانب بعض الفرنسيين أو الألمان”.

    من رفض الهجرة إلى النظرة السلبية للإسلام

    ولاحظ محلل “إيفوب”، “آلان فوركيه، أنه “رغم الفوارق في التاريخ الإستعماري بين فرنسا وألمانيا، والفوارق في الهجرة وفي أنماط الإندماج بين البلدين، فإن الحصيلة “القاسية والكبيرة جداً” للإستطلاع كانت هي نفسها في البلدين. وأضاف أن الرأي العام انتقل “من الربط بين الهجرة وفقدان الأمن أو بين الهجرة والبطالة إلى الربط بين الإسلام والخطر على الهوية الوطنية”.

    إن رسوخ الإسلام في البلدان الأوروبية وتزايد مظاهره يستتبع زيادة تشنّج الرأي العام، مع أن نسبة التشنّج تتفاوت بين الشبّان والأكبر سنّاً، وبين ناخبي اليمين وناخبي اليسار.

    وبصورة إجمالية، ففي العام 2010 كان 31 بالمئة من الفرنسيين يربطون الإسلام بـ”رفض القِيَم الغربية” (مقابل 12 بالمئة فقط في 1994، و17 بالمئة في 2001). وفي فترات سابقة، كان تعبيرا “التعصّب” و”الخضوع” هما التعبيران الأكثر إرتباطاً بالإسلام في نظر الرأي العام.

    الحجاب الإسلامي

    ويدلّ السؤال المتعلق بالحجاب الإسلامي عن مدى أهمية “ظهور” الإسلام في النقاش العام. إن 59 بالمئة من الفرنسيين يعارضون إرتداء المسلمات للحجاب في الشارع، في حين يقول 32 بالمئة أنهم “لا يبالون” بهذا الموضوع. وقد انخفضت نسبة “اللامبالين” الأخيرة هذه من 55 بالمئة خلال العشرين سنة الماضية.

    بناء المساجد

    وحصل تطوّر مشابه في ما يتعلق ببناء المساجد. إن 39 بالمئة من الفرنسيين ضد بناء المساجد في العام 2010، مقابل 22 بالمئة فقط في 2001. والأهم أنه في حين كان حوالي نصف الفرنسيين (46 بالمئة) من الفرنسيين “غير مبالين” إزاء موضوع المساجد قي 2001، فإن نسبة “غير المبالين” انخفضت إلى 34 بالمئة.

    (هنا ينبغي ملاحظة أنه، في ألمانيا، اعتبر 45 بالمئة أنهم “غير مبالين” بارتداء الحجاب في الشارع),

    نعم لانتخاب رؤساء بلديات مسلمين!

    مقابل الأرقام السابقة، فقد تزايدت نسبة المستَطلعين الذين “ليسوا ضد” إنتخاب “رئيس بلدية من أصل مسلم”. فقد أيّد هذا الإحتمال 52 بالمئة من الفرنسيين و49 بالمئة من الألمان.

    النظرة للإسلام: الأكثر سلبية هم الألمان

    واستطراداً، خلصت دراسة أعدّتها جامعة مونستر في ديسمبر 2010 وشملت 5 دول أوروبية (هي ألمانيا وفرنسا وهولندا والبرتغال والدانمارك) إلى أن الألمان هم الأكثر سلبية في نظرتهم إلى الإسلام. إن ثلث الألمان فقط ينظرون نظرة “إيجابية” إلى الإسلام مقابل 56 بالمئة من الفرنسيين و62 بالمئة من الهولنديين. ويعتبر أكثر من نصف الألمان أن في الإسلام تمييزاً ضد المرأة، وأنه متعصّب وغير متسامح. ونتائج الدراسة أكثر سلبية في ألمانيا الشرقية منها في ألمانيا الغربية.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقإيران تؤكد دعم حماس وحزب الله وترفض علاقة أذربيجان بالآذريين الإيرانيين!
    التالي المسؤول عن مذبحة القديسين: التهريج الأمني وهمجية العبادة

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything! 9 ديسمبر 2025 Jamil Naccache
    • A meeting of two logics as Holguin strives to clear the way to a 5+1 9 ديسمبر 2025 Yusuf Kanli
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.