Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»ألا ترى الوتد الذي في عينك؟!

    ألا ترى الوتد الذي في عينك؟!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 27 أكتوبر 2007 غير مصنف

    أتحفنا اتحاد الصحافيين السوريين بما يمكن اعتباره مجازاً تحركاً عاجلاً (Urgent moves)، شبيه الى حد ما بتحركات منظمات حقوق الإنسان العالمية، لكنه تفوّق عليها جميعاً بإصداره ـ وله السبق في ذلك ـ بيانه في 14/10/2007 في عطلة عيد الفطر، نظراً لخطورة الوضع وإلحاحه، أعرب البيان عن تضامن الصحافيين السوريين مع زملائهم المصريين الذين صدرت بحقهم أحكام بالسجن في مصر، جاء في البيان الذي نشر تحت عنوان: “الصحافيون السوريون يتضامنون مع زملائهم في مصر ويطالبون بإلغاء عقوبة حبس الصحافي في جميع الدول العربية”، إن المكتب التنفيذي لاتحاد الصحافيين السوريين دعا الى “معالجة قضايا النشر بما يكفل حرية الصحافة وحماية حق الصحافي في التعبير”.

    وأضاف البيان: “إن الصحافيين السوريين الذين تابعوا باهتمام هذه القضية يعربون عن تضامنهم مع الزملاء الصحافيين وحقهم في التعبير وفي متابعة القضايا الوطنية والقومية بما يخدم أهداف الأمة في استعادة كرامتها وحريتها”.
    وحثّ البيان الجهات المسؤولة في مصر الى اتخاذ الإجراءات الممكنة لعدم سجن الصحافيين واستبدال العقوبة أو إلغائها من أجل تعزيز مكانة ودور الصحافة المصرية وعراقتها كما أكد الدعوة لإلغاء عقوبة حبس الصحافيين في جميع القوانين العربية.

    وقفة تأملية قصيرة لما سبق لا تقودك إلا لتعليق واحد: “إذا لم تستح فاصنع ما شئت”.

    لو لم أكن سورياً لما كنت وقفت عند الخبر، وربما اعتبرته تضامناً بريئاً من صحافيين ومع زملائهم، هو حق على كل صحافي أن يقدمه لزميله في محنته، ولوددت فعلاً بالتوقيع على البيان والتضامن مع الأساتذة الصحافيين في مصر، لكني أعي تماماً أن البيان المذكور لا يعدو كونه أحد أوجه المناكفة بين النظام السوري والنظام المصري، استخدم فيه اتحاد الصحافيين السوريين قضية الأحكام الصادرة بحق زملائهم في مصر لغاية في نفس يعقوب، مع العلم أنه يتفنن في تبرير اعتقال الصحافيين السوريين لسبب لا يعلمه إلا الله.

    ومعلوم أن اتحاد الصحافيين الذي يسيطر عليه حزب البعث الحاكم كغيره من المؤسسات النقابية في سوريا منذ قرابة ثلاثة عقود بعد حل النقابات المنتخبة؛ يمتنع عن القيام بدوره في الدفاع والتضامن مع الصحافيين السوريين الذي يتعرضون للتضييق والاعتقال. بل إن الاتحاد يقوم باستمرار بنفي اعتقال أي صحافي في سوريا، رغم أن عدداً من هؤلاء ما زال في السجن حتى الآن.
    فاتحاد الصحافيين السوريين دأب على تبرير اعتقال الصحافيين في سوريا ومحاكمتهم بتهم “نوعية”، مخولاً نفسه دور المراقب على الصحافيين بدرجة أسوأ من أجهزة الأمن، لذا فهو يقدم المبررات لاعتقال أي صحافي سوري من قبل أي فرع أمني من الفروع الخمسين المختصة بالشعور القومي وبنفسية الأمة.

    وعلاوة على ذلك فإن مسؤولي الاتحاد، وهم من البعثيين، يحاولون تبرير الإجراءات القمعية بحق الصحافيين في سوريا ولم يُسمع منهم مطلقاً أي مطالبة بوقف اعتقالهم أو التضييق عليهم.

    خوفاً مني على سمعة سوريا ومن أن يتحول ملف التضامن مع الغير فيها الى فاصل ترفيهي، كما هو الآن، رغبت أن أذكر الأستاذ مراد بما قاله السيد المسيح يوماً: “قبل أن ترى القشة التي في عين أخيك، أنظر الى الوتد الذي في عينك”، سيما أن ذلك الوتد هو نخبة من الكتاب والصحافيين السوريين الشرفاء ليس آخرهم الأستاذ ميشيل كيلو.

    (*) كاتب وناشط حقوقي سوري

    المستقبل
    ma.abdallah2007@gmail.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقلنحتلَّ بيروت
    التالي الدماء والخنازير

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Grand Hôtel Abysse Is Serving Meals in 2025 15 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Banking Without Bankers: Why Lebanon Must End the Sub-Agent Experiment 14 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything! 9 ديسمبر 2025 Jamil Naccache
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على صديقي الراحل الدكتور غسان سكاف
    • farouk itani على كوريا الجنوبية تقترب من عرش الذكاء الاصطناعي
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.