Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أزمة العقل الشيعي في لبنان

    أزمة العقل الشيعي في لبنان

    2
    بواسطة Sarah Akel on 29 ديسمبر 2011 غير مصنف

    أزمة العقل الشيعي في لبنان، أو العقل الشيعي في غيبوبة، أو نقد العقل الشيعي، او ملاحظات حول العقل الشيعي، كل هذه العناوين تهدف الى الاضاءة على إشكاليات مطروحة في الساحة العربية والساحة اللبنانية عموما، وفي الساحة الشيعية خصوصا. طُرحت هذه الاسئلة الاشكالية في الآونة الاخيرة، أي منذ اندلاع شرارة الثورات العربية، أو منذ إنبلاج فجر الحرية العربية لدى شعوب حلمت بعيش كريم منذ عقود. بل ان هذه الشعوب لم تعرف كرامة الانسان عند إنظمتها الا في الاحلام، هذه الشعوب العربية التي ديسَت كرامتها باسم النضال والجهاد والتحرير، واستُلبت حريتها وكل حقوقها الانسانية والاجتماعية تحت شعار مواجهة المؤامرة الامبريالية والحفاظ على مقدسات قدستها الانظمة… مع إقرارنا بأن هناك قضايا عربية وإسلامية محقة وعلى رأسها قضية فلسطين السليبة، وقضية إحتلال أجزاء من لبنان الحبيب، الى ما هنالك من أدلة حسيّة ووجدانية وبديهية وغيرها وغيرها على ان الانسان العربي هو عبارة عن أكباش يضحي بها الزعيم العربي من أجل مصالحه الشخصية.

    بعد هذه المقدمة العامة نخصص الكلام حول العنوان، لأن هذا العنوان قد أثار جدلا في اوساط المثقفين الشيعة، وما زال هذا العنوان موضوع جدل بين منظّر حزبي شيعي يربط مصالحه بعنوان الحفاظ على التشيّع، وبين منظّر شيعي مستقل يقول ويؤكد ان مواقف الاحزاب الشيعية حول الثورات العربية لا تعبّر عن موقف الطائفة الشيعية، بل تعبّر حصرا عن موقف مطلقيها من الاحزاب الشيعية التي لها مصالح مع بعض الانظمة. وقد يُبرر البعض هذه المواقف للاحزاب الشيعية المخالفة قطعا وبالضرورة للتاريخ الشيعي الحافل بمواقفه الجريئة ضد الظلم من أي جهة أتى، بأن المصالح السياسية تقتضي في كثير من الاحيان هكذا مواقف. الا أننا نريد أن نؤكد انه ومن باب الحرص على الشيعة والتشيّع كمذهب، وعلاقة التشيع والشيعة بمحيطه العربي والاسلامي، يجب على هذه الاحزاب والحركات والشخصيات ان تقول بصراحة للجمهور العربي والاسلامي بكل مكوناته بأن مواقفنا ليست دينية وليست نابعة من ثقافة شيعية، بمعنى انها لا تمثل بالضرورة موقف الطائفة الشيعية.

    اما لماذا وصفنا العقل الشيعي في غيبوبة، في أزمة، فلأننا نرى التناقض الواضح في مواقف الجمهور الشيعي الذي افتعله الخطاب الشيعي في لبنان في اوساط الشيعة، حيث من الواضح لأي متتبع ان يرى مدحا وذما في نفس الوقت لنفس الموضوع. فمثلا: قد يرى المتتبع كيف يكون القطري عميلا فيُلعن ويُسب، ومن ثم مقاوماً يدخل الى الضاحية الجنوبية المقاومة فاتحا، ويسلّم مفاتيح القرى في الجنوب اللبناني، وكل مَن يعترض او ينتقد يخوّن ويتهم، ومن ثم عميلا ثانية، ولا نستبعد ان يكون فاتحا مقاوما بعد فترة! وهذا التناقض وعدم الوضوح في الرؤية عند الجمهور الشيعي اللبناني سببه تغييب العقل الشيعي بفعل خطابات غير مدروسة. كذلك حصل مع التركي، من مرمرة الى مهرجان الضاحية والكلام التركي الذي عرّف به أحدهم مستبدلا به اللغة العربية، ومع المصري والتونسي والليبي والسوري والبحريني، و, و, و. وفي الداخل اللبناني رأينا وشاهدنا نفس الاشخاص بتوصيف العقل الشيعي أنهم عملاء ومن ثم مناضلين ومن ثم عملاء ومن ثم أصدقاء ومن ثم خونة ومن ثم حلفاء.

    وأخيرا وليس آخرا، نحن لا ندعو الى شيء سوى تحرير العقل الشيعي وإعطائه فرصة للتأمل في قضاياه ليتخذ ما يراه مناسبا بعيدا عن التهويل والتباكي…

    نعتذر من الحرية والعدالة والكرامة ونقول لهم إن التشيّع معكم …..

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبيان من دروز الجبل الأحرار: لقد طفح الكيل!
    التالي الشيخ «أبو الغوغلاء»
    2 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    حسن الخطيب المقدسي
    حسن الخطيب المقدسي
    13 سنوات

    أزمة العقل الشيعي في لبنان استاذ ياسر ابراهيم المحترم تطالب ، وبحق، “تحرير العقل الشيعي وإعطائه فرصة للتأمل في قضاياه ليتخذ ما يراه مناسبا بعيدا عن التهويل والتباكي” وأنت بنفسك تمتنع عن تحرير كتابتك من الامور التي جعلها الحكام العرب مُسَلَّمات لا يجوز بحث اي موضوع دون اثارتها واستغلالها كـ”قميص عثمان” (سامحني لو استعملت هذا التعبير السني الذي لا يقبل به الشيعة).اني اقصد بكلامي هذا ما أسميتَه “قضية فلسطين السليبة” وقضية احتلال اجزاء من لبنان . لقد آن الاوان ان نكون واقعيين وان نحاول حل مشاكلنا الداخلية دون ربطها بما ذكرتَه وان نعترف بان اسرائيل هي اليوم امرا واقعا وعلى… قراءة المزيد ..

    0
    ضيف
    ضيف
    13 سنوات

    أزمة العقل الشيعي في لبنان
    اصلا دخول التشيع اقصد به مصطلحا سياسيا ديار العرب لينافسهم جاء مع الدولة الايرانية الحديثة بداية القرن العشرين والغرض منه ضرب العرب والانتقام منهم بسبب الاسلام العربي الذي قضى على الحضارة الفارسية وللاسف وجد الفرس معظم الشيعة المستعربين قابلين للإستغلال وضرب العرب بجميع مكوناتهم وهذا ماهو حاصل الان الى حين.

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz