Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»آية الله صانعي للشرطة: “لا تطيعوا أوامر قادتكم” وآية الله طاهري: ولاية نجاد “حرام” و”اغتصاب للسلطة” “

    آية الله صانعي للشرطة: “لا تطيعوا أوامر قادتكم” وآية الله طاهري: ولاية نجاد “حرام” و”اغتصاب للسلطة” “

    0
    بواسطة Sarah Akel on 4 يوليو 2009 غير مصنف

    (الصورة: مير حسين موسوي مع آية الله صانعي)

    وفقاً لموقع “العربية”، زار الزعيم الاصلاحي مهدي كروبي السبت 4-7-2009 منازل المعتقلين في السجون الإيرانية
    ومنهم محمد علي ابطحي،وواحمد زيدآبادي، ومحمد قوچاني وعبدالله مومني، موجهاً انتقادات شديدة للحكومة وقال ان السياسة الحالية تحول إيران الى ثكنة عسكرية.

    من جانبه وجه الرئيس الإيراني السابق محمد خاتمي رسالة الى رئيس القضاء محمود هاشمي شاهرودي طلب منه الافراج عن المعتقلين من الناشطين السياسيين والصحافيين والطلاب.

    صانعي: الإعتداء على الشعب ذنب لا يُغتفر!

    على جانب آخر، أصدر المرجع الديني آية الله يوسف صانعي بيانا في مدينة قم، اعتبر أن انتزاع الاعترافات من قبل المعتقلين في الحوادث الأخيرة، وبثها من قبل التلفزة الرسمية، لا تملك أي قيمة شرعية ولا قانونية.

    آية الله صانعي، الذي كان مقرّبا جدًّا من الإمام الخميني، دعا في بيانه أيضًا عناصر الأمن والشرطة إلى رفض إطاعة قادتهم إذا كانت أوامرُهم تتضمن الاعتداء على حقوق الشعب، واعتبر ذلك من المعاصي الكبيرة والذنوب التي لا تغتفر.

    وبينما تسعى أطراف من متشددي المحافظين إلى محاكمة الإصلاحي مير حسين موسوي، بتهم خطيرة منها التواطؤ على تقويض النظام ومحاربة الله ورسوله، والإفساد في الأرض، انتقد العلامة آية الله إبراهيم أميني مثل هذه المحاولات ضمنا، وذلك في صلاة الجمعة أمس في مدينة قم الدينية.

    آية الله إبراهيم أميني حذر من خطر تقسيم الشعب إلى جناحين متخاصمين، في إشارة إلى رفض الإصلاحيين نتائج الانتخابات الرئاسية.

    أميني اعتبر موسوي ومهدي كروبي من المخلصين لنظام الجمهورية الإسلامية، وأنهما لم يوجها ضربة للنظام خلافا لما يروج خصومهما.

    كما أيد أميني، الذي كان نائبا لرئيس مجلس خبراء القيادة، أيد أن موسوي وكروبي ليسا ضد ولاية الفقيه، ودعا إلى إيجاد توافق بين المتخاصمين.

    في هذه الأثناء أكدت مصادر قريبة من موسوي أنه يجري مشاورات مع مرجعيات دينية وقيادات سياسية كلها من أتباع الإمام الخميني، لتأسيس حزب سياسي معارض للحكومة، وأنه سيواصل جهوده القانونية، ومنها تقديم شكوى إلى القضاء لطلب إلغاء نتائج الانتخابات.

    طاهري يقارن بين الخميني وخامنئي


    وكان موقع “روز” الإصلاحي قد عرض تصريحات”
    لأية الله سيد جلال الدين طاهري، الذي كان من الأصدقاء المقرّبين للإمام الخميني، وإمام الصلاة في مقاطعة “إصفهان” حتى العام 2002، حينما قدّم استقالته إحتجاجاً على الفساد في النظام.

    وقد اعتبر آية الله طاهري أن نتائج الإنتخابات الرئاسية كانت غير صحيحة، وأعتبر عودة أحمدي نجاد إلى الرئاسة “حَراماً” وتشكل “إغتصاباً للسلطة”.

    ووجّه طاهري، الذي أيّد موسوي في الإنتخابات، إنتقادات عنيفة للمسؤولين الذين دعموا “مرشّحاً معيّناً” في الإنتخابات الرئاسية قائلاً: “هل كان الإمام (الخميني) يؤمن بأن أولئك الذين يُفتَرَض بهم أن يكونوا على الحياد يحقّ لهم أن يؤيدوا مرشحاً معيناً خلال الإنتخابات؟ وهل يمكن لمجلس صيانة الدستور، الذي أعرب بعض أعضائه علناً، وما يزالون، عن تأييدهم لمنافس مير موسوي، أن يحقّق في الشكاوى الإنتخابية”؟

    وفي مقارنة بين الخميني وخامنئي، قال آية الله طاهري: “هل سمح الإمام (الخميني) باستخدام الأملاك العامة للمسلمين من جانب مرشح واحد وبدون حدود…. وهل أعطاكم الدين إذناً بذلك؟ لماذا تنحصر حماية القانون بكم وبأصدقائكم، ولماذ لا يعزّ عليكم الدين والقانون والإمام (الخميني) إلا عندما تستفيدون منهم.. وأين تنتهي شموليتكم؟”

    وختم بيانه قائلاً: “كنت أعتقد أن مسؤولي النظام سيراعون مصالح الأمة والثورة والبلاد فيعالجون المخالفات التي حصلت قبل الإنتخابات وأثنائها بصورة عادلة، ولكن من الواضح أن المسؤولين لا ينوون التصدّي للتزوير بل إنهم ينوون قمع المحتجين باللجوء إلى تكتيكات الأمن والإرهاب. إنني، بصفتي رجل دين صغيراً، وبالإنسجام مع الأغلبية الشعبية التي سُلِبَت صوتها، أعتبر الإنتخابات التي حصلت مزوّرة وباطلة، وأعتبر إعادة تعيين رئيس الحكومة لولاية ثانية حراماً واغتصاباً للسلطة”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالعرب: بين التحدي الإسرائيلي (المهماز)، والتحدي الإيراني (الكابح)
    التالي لا إقامة.. ولا جنسية.. للنصارى!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.