Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»آذار: “الوقت الضائع” يشغله “الراعي” ودعاة ما قبل الطائف!

    آذار: “الوقت الضائع” يشغله “الراعي” ودعاة ما قبل الطائف!

    3
    بواسطة Sarah Akel on 29 يناير 2012 غير مصنف

    يحتدم النقاش داخل قوى 14 آذار، في ما يشبه “النقد الذاتي” للمرحلة السابقة وأين قصـّرت هذه القوى، فضلا عن نقاش لمرحلة ما بعد سقوط النظام السوري وتداعيات هذا السقوط على الساحة اللبنانية.

    ويدور النقاش حول فريقين، سوف يتنازعان السياسة اللبنانية بعد سقوط الاسد. الأول يسعى الى تجديد الحرب للحفاظ على يعتبره مكتسبات أخذت صفة الاعراف القانونية، ويعنى به حزب الله وحلفائه، في حين ان الفريق الثاني سوف يسعى الى ما يعتبره “تصحيحا للخلل” من خلال السعي الى إستعادة ما يعتبره “مكتسبات” خسرها بفعل الهيمنة السورية على لبنان منذ أكثر من ثلاثة عقود، وكان تتويج خساراته من خلال إتفاق الطائف! ويقف في صف هذا الفريق النائب سامي الجميل، وليس بعيدا منه البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي الذي دعا غير مرة الى تجديد العقد الاجتماعي بين اللبنانيين، قافزاً فوق اتفاق الطائف.

    وبين الفريقين تبدو القوات اللبنانية على مسافة من الجميع في إنتظار إتضاح الصورة العربية عموما، والسورية خصوصا، علما ان القوات حددت موقفها الى جانب الثورة السورية.

    قانون إنتخاب مذهبي أم دولة مدنية؟

    وفي سياق النقد الذاتي، يشير قيادي في قوى 14 آذار الى ان هذه القوى تمارس نوعا من الترف الفكري، وما يشبه الاسترخاء السياسي بدليل عدم اتضاح أي مشروع جدي لهذه القوى لمرحلة ما بعد الاسد. بل على العكس من ذلك، يشير القيادي الى ان بعض فرقاء 14 آذار جنحوا نحو البحث في قانون الانتخابات المقبلة، على قاعدة مذهبية، في الوقت الذي يطالبون فيه بـ”دولة مدنية” لبنانية!

    وفي السياق عينه يشير القيادي في 14 آذار الى ان الصورة الحالية لهذه القوى تكاد تنحصر في معركة تحديد الاحجام في الانتخابات المقبلة، والرد على الحكومة الميقاتية بتجلياتها العونية وغير العونية.

    ووسط هذه الصورة القاتمة يشير القيادي الآذاري الى أن ضوء الشمعة الذي ينير النفق المظلم يتمثل في الثورة السورية التي أسهمت في “شد عصب” قوى 14 آذار، في الوقت الذي سببت لهذه القوى حالة إرباك لم تتضح معالمها إلا بعد صدور البيان التوضيحي بشأن العلاقات اللبنانية السورية المرتقبة من “المجلس الوطني السوري” المعارض.

    ويضيف القيادي في قوى 14 آذار انه، في حين يمثل حزب الله الفريق الاكثر إندفاعا نحو الحرب، فإن قوى 14 آذار لا تعطي الاهتمام اللازم لوضع مشروع يحول دون تجدد الحرب. وتالياً، فإن هذه القوى عجزت عن تقديم رؤيا للعبور بسلام الى المرحلة المقبلة.

    وقال القيادي الآذاري إن جهد المستقلين من قوى 14 آذار ينصب خلال الفترة الحالية والمرحلة المقبلة على إطلاق دينامية جديدة داخل المجتمع المدني اللبناني لإعادة تشكيل رأي عام داعم لثورة الارز، وذلك من خلال تشكيل كتلة لبنانية ضاغطة، على جميع القوى السياسية اللبنانية بما فيها قوى 14 آذار لتعيد الإعتبار لمشروعها الاساسي في وجه سلاح حزب الله والعبور الى الدولة.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقإعتصام أهالي “عبا” الجنوبية ضد انقطاع الكهرباء والغلاء
    التالي مؤسس “الشيعية السياسية”، الإمام الصدر هل ما زال حيّاً؟
    3 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    جوزف
    جوزف
    13 سنوات

    آذار: “الوقت الضائع” يشغله “الراعي” ودعاة ما قبل الطائف!
    يعني ما شاء الله على الفريق الأوّل، و ألف اسم الله على الفريق التاني…. ذكّرني ذكر الفريقين في بداية المقال بنكتة بائع الجوز الذي أراد رفعت الأسد أن يتسلبط و يشبح عليه بكمية جوز بحجة أنه شقيق الرئيس الأسد بقوله: أنا رفعت خيو لحافظ الأسد، فما كان من البائع السيء الحظ إلا أن أجابه: كذا و كذا «للجوز»، خدهم كلهم يا دكتور.

    0
    ضيف
    ضيف
    13 سنوات

    آذار: “الوقت الضائع” يشغله “الراعي” ودعاة ما قبل الطائف!
    كل اللبنانيين يمضون عمرهم في وقت ضائع و فرص ضائعة . لا قبل الطائف ولا الطائف ، لا 14 ولا 8 . لا تيار المستقبل ولا تهويمات المارونية السياسية.لا الحزب و لا حركة أمل ولا “أبناء معروف” . ثمة متغيرات طرقت أبواب المنطقة وألأهم البوابة السورية.

    0
    أ. د. هشام النشواتي
    أ. د. هشام النشواتي
    13 سنوات

    آذار: “الوقت الضائع” يشغله “الراعي” ودعاة ما قبل الطائف! ان الحكمة والمنطق والعقل يقول ان النظام السوري الدموي السرطاني الارهابي بنشره للاستبداد والفساد وعبادة الفرد ونهبه للشعب السوري وقتله لشبابه وتدميره لمدن سوريا باهلها ونشره للمليشيات الارهابية او الطائفية باسم المقاومة والممانعة المزيفة اوصل البلاد من خلال 49 عاما عجافا الى انفجار الشعب السوري العظيم ضد هذا النظام السرطاني الخبيث وايضا 22 مليون سوري مهجر خارج القطر هربيا من السجن الارهابي الكبير داخل القطر للنظام السوري الدموي.فخلال11 شهرا من التظاهر السلمي ضد النظام السوري الدموي دفع الشعب ثمنا باهظا 7000 بريء و100 الف معتقل ينكل بهم والان رؤوساء الشبيحة للنظام… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz