Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»٤٥٠٠٠ “جريح كيميائي” بإيران: خامنئي صامت ورفسنجاني توقّع للأسد “نهاية صدّام المروّعة”!

    ٤٥٠٠٠ “جريح كيميائي” بإيران: خامنئي صامت ورفسنجاني توقّع للأسد “نهاية صدّام المروّعة”!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 3 سبتمبر 2013 غير مصنف


    كتبت “ديلفين مينوي” في “الفيغارو” الفرنسية:
    بدأ الموضوع ببرقية وزعتها وكالة “إلنا” الإيرانية شبه الرسمية بعد ظهر الأحد الماضي. وحسب البرقية، فقد حمّل الرئيس الإيراني الأسبق هاشمي رفسنجاني نظام الأسد المسؤولية عن استخدام الأسلحة الكيميائية ضد شعبه. وقال رفسنجاني بدون مواربة: “لقد تم استهداف الشعب السوري بهجمات كيميائية من جانب حكومته نفسها، وعلى هذا الشعب الآن أن يترقّب هجوماً أجنبياً”. وأضاف: “لقد عانى شعب سوريا الكثير خلال العامين الماضيين”.

    وبعد دقائق، تم تعديل نصّ برقية “إلنا” وتبخّر منه الإتهام الموجّه للأسد باستخدام الغازات ضد شعبه. ولكن التعديل جاء متأخراً. فشبكة الإنترنيت كانت، في تلك الأثناء، قد امتلأت بتعليقات تفيد أن الجمهورية الإسلامية تسعى للنأي بنفسها عن حليفها السوري.

    السلاح الكيميائي “خط أحمر” إيراني”!

    إن تلك الحادثة الإعلامية، في بلد اعتاد على “قصّ” الأخبار، تعبّر عن “الإنزعاج” الإيراني من العنف الفائض من جانب دمشق مؤخراً. إن الجمهورية الإسلامية، التي تتبع خطاً “مناوئاً للإمبريالية”، والحريصة على ما تبقّى من “محور المقاومة” الذي يضم حزب الله وسوريا وإيران، تعارض طبعاً أي تدخل أجنبي في بلد صديق. وبصورة خاصة، تنظر السلطات الشيعية في طهران بقلق لتصاعد قوة “المجاهدين السنّة” ضمن الثورة السورية، وتخشى من قيام نظام موالٍ للسنّة تقوم المملكة العربية السعودية بتوجيهه عن بُعد إذا ما سقط نظام بشار.

    ومع ذلك، فإن الهجوم بالغاز القاتل، الذي تراكمت الدلائل على حدوثه، كان تخطّياً لـ”خط أحمر” في نظر طهران.

    والسبب هو أن مناظر الأطفال الموتى، الذين تخلو أجسادهم من أية خدوش، هو منظر مألوف بالنسبة لكثير من الإيرانيين. وهذه المناظر تعيد إلى ذاكرة الإيرانيين الذكرى المؤلمة والرهيبة لهجمات الغاز السام التي نفّذها صدام حسين ضد أكثر من ٣٠٠ موقع عسكري ومدني إيراني إبان حرب ١٩٨٠-١٩٨٨.

    وفي العام ١٩٨٧، أسفر هجوم مرعب بـ”غاز الخردل” على بلدة “سردشت” الإيرانية الصغيرة عن سقوط ١٠٠٠ قتيل. وحتى في يومنا هذا، فإن ٤٥٠٠٠ إيراني من “جرحى الكيميائي” (بينهم ٣٠٠٠ من “سَردشت”) ما زالوا يتلقّون علاجات خاصة بعاهات التنفّس والجِلد.

    ويذهب بعض الخبراء إلى حد إقامة صلة بين الصدمة الناجمة عن التعرّض لهجمات بالأسلحة الكيميائية وقرار تسريع البرنامج النووي الإيراني الذي كان بدأ العمل به في عهد الشاه ثم تم تعليقه بعد الحرب مع العراق.

    إن ذلك هو الإطار المناسب لفهم تصريح رفسنجاني. علماً أن تصريحه لوكالة “إلنا” يأتي بعد أيام من كلام آخر لرفسنجاني في أحد المساجد توقّعَ فيه أن “العواقب ستكون وخيمة على الحكومات التي تستخدم الأسلحة الكيميائية، مثلما كانت وخيمة على صدام حسين… ونهايته المروّعة”!

    ليس من حاجة للتذكير بأن تصريحات رفسنجاني، الذي لا يحبّه متشدّدو النظام الإيراني، وبعضهم يتّهم الثوار السوريين بارتكاب هجوم “الغوطة”، تندرج ضمن الصراع السياسي الداخلي في إيران. أو بأن رفسنجاني ينحاز للرئيس الجديد حسن روحاني.

    لكن أحد مظاهر الإحراج الذي يسود طهران إزاء لجوء نظام دمشق للهجمات الكميائية هو أن المرشد الأعلى، آية الله خامنئي، امتنع حتى الآن عن الإدلاء بأي تصريح حول الموضوع. وفي الوقت نفسه، سعت إيران لتقديم نفسها كـ”وسيط مستعد للبحث عن حل سياسي”، كما ذكر وزير الخارجية الجديد جواد ظريف في محادثة هاتفية مع بان كي مون.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقلا يوجد تطرف في سوريا يضاهي تطرف النظام
    التالي امتحان أميركا

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.