Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»يذهب ميشال عون… ويستمرّ “عهد الحزب”

    يذهب ميشال عون… ويستمرّ “عهد الحزب”

    0
    بواسطة خيرالله خيرالله on 28 أكتوبر 2022 غير مصنف

    انتهى “العهد القويّ” فيما يستمرّ “عهد حزب الله”. كان عهد الثنائي ميشال عون – جبران باسيل، بكلّ ما جلبه من مصائب على لبنان، وعلى المسيحيّين تحديداً، خطوة على طريق تكريس هيمنة “الجمهوريّة الإسلاميّة” على البلد عبر حزب مسلّح ليس سوى لواء في “الحرس الثوري” الإيراني.

    الدور الإيراني للمسيحيين

    لم يكن مطلوباً في أيّ وقت، لا مسيحيّاً ولا سنّيّاً ولا درزيّاً ولا حتّى شيعيّاً، الدخول في مواجهة مع “حزب الله”، بمقدار ما كان مطلوباً رفض توفير غطاء لسلاح مذهبي وميليشياويّ. كان مطلوباً في كلّ وقت قول كلمة “لا لسلاح غير شرعي” لدى حزب لم يكن لديه من همّ سوى تنفيذ أجندة إيرانيّة لا علاقة لها لا بلبنان ومصلحته ولا باللبنانيّين ولا بمستقبل أبنائهم.

    في نهاية “العهد القويّ” واحتمال دخول لبنان مرحلة طويلة من الشغور الرئاسي، ليس معروفاً ما الذي يمكن أن تفضي إليه، من المفيد التوقّف عند نقطتين.

    النقطة الأولى تتعلّق بإنجاز ترسيم الحدود البحريّة مع إسرائيل، والأخرى بانكشاف مدى سطحيّة قسم لا بأس به من المسيحيّين في لبنان. أولئك الذين يبدون مقتنعين بوجود عدوّ واحد هو العدوّ السنّيّ من جهة، وبأنّ الثنائي عون – باسيل “سيعيد” للمسيحيّين حقوقهم، التي أفقدهم إيّاها اتفاق الطائف، بسلاح “حزب الله”!

    في ضوء رفض النظام السوري استقبال موفد لميشال عون من أجل البحث في ترسيم الحدود البحريّة بين لبنان والجمهوريّة العربيّة السوريّة، ظهر بكلّ وضوح أنّ قرار ترسيم الحدود البحريّة اللبنانيّة – الإسرائيليّة بوساطة أميركيّة لم يكن سوى قرار إيراني. كان الترسيم ملفّاً لا يتعاطى به سوى “حزب الله” الذي ليس سوى أداة إيرانيّة بشهادة حسن نصرالله نفسه الذي ظهر في إحدى المرّات بالصوت والصورة ليقول إنّ كلّ ما لدى الحزب مصدره “الجمهوريّة الإسلاميّة” في إيران.

    كان طبيعياً رفض النظام السوري استقبال موفد لعون وباسيل في هذه الظروف بالذات، وعلى بعد أربعة أيّام من مغادرة رئيس الجمهورية قصر بعبدا والذهاب إلى بيته. من يقرّر ما إذا كانت الحدود السورية – اللبنانيّة، البحريّة أو البرّية، ستُرسَّم يوماً، هو إيران ولا أحد غير إيران. محظور على الثنائي الرئاسي التعاطي في أمور أكبر منه وتجاوز دوره، أي الدور المرسوم له سلفاً، دور الغطاء المسيحي للسلاح الإيراني، عن طريق أشخاص مثل الياس بو صعب أو غير الياس بو صعب.

    أحقاد ميشال عون

    بالنسبة إلى النقطة الثانية، يبدو مؤلماً كيف ارتضى قسم من المسيحيين أن يكون مجرّد قطيع من الأتباع لدى ميشال عون وجبران باسيل. رفض هذا القسم التعلّم من تجارب الماضي القريب، بما في ذلك ما أدّت إليه السنتان اللتان أمضاهما ميشال عون في قصر بعبدا بين أيلول 1988 وتشرين الأوّل 1990.

    سجّلت تلك المرحلة، التي كان فيها ميشال عون رئيساً لحكومة مؤقّتة ذات مهمّة محصورة بتأمين انتخاب رئيس للجمهوريّة خلفاً للرئيس أمين الجميّل، أكبر هجرة للمسيحيّين من لبنان. لم يكتفِ بافتعال حرب لا فائدة منها مع النظام السوري، بل ذهب إلى مواجهة مع “القوات اللبنانيّة”، التي كانت وقتذاك مجرّد ميليشيا، تمهيداً لتمكين النظام السوري من وضع يده على قصر بعبدا ووزارة الدفاع اللبنانيّة في اليرزة. قاتل “القوات اللبنانيّة” بدعم من عملاء للنظام السوري في لبنان تولّوا تزويده بالسلاح والوقود اللذين كان في حاجة إليهما.

    استكمل ميشال عون في سنة 2022 مهمّة يعتبر أنّه وُجد من أجلها: تغيير طبيعة المجتمع المسيحي في لبنان نحو الأسوأ، نحو سيطرة أسوأ المسيحيين على التمثيل المسيحي. وهم من الذين تحرّكهم الغرائز من الطبقة دون المتوسّطة. لم يكتفِ عون بضرب كلّ المقوّمات التي قام عليها لبنان والمواقع التي كان المسيحيون أقوياء فيها، مثل التجارة والصناعة والمصارف والتعليم والاستشفاء… والإعلام. فضلاً عن ذلك لعب دوراً في قطع العلاقات اللبنانيّة – الخليجية من منطلق أنّ ذلك سيكون ضربة لأهل السُنّة وإرث رفيق الحريري الذي لديه حقد عليه ليس بعده حقد.

    يذهب “العهد القويّ” ويبقى “حزب الله” ويبقى الاحتلال الإيراني الذي ليس سوى وصفة لمزيد من البؤس والفقر والتخلّف. يذهب “العهد القويّ”، فيما لا يزال ميشال عون وجبران باسيل يبحثان عن دور مستقبليّ في بلد لا مستقبل له. عفواً، هناك مستقبل للبنان في حال حصول تغيير على الصعيد الإقليمي. يبقى مثل هذا التغيير الأمل الوحيد بمستقبل أفضل للبنان. هذا إذا ما كان لا يزال للبنان مستقبل بعدما قضى “حزب الله” مباشرة على كلّ قطاع حيّ وتولّى بطريقة غير مباشرة تغطية الجريمة التي ارتكبها جبران باسيل في ما يخصّ قطاع الكهرباء الذي يسيطر عليه منذ العام 2008. فعل ذلك كلّه من زاوية “السلاح يحمي الفساد”. هذه معادلة عرف كيف يطبّقها في لبنان وعلى كلّ صعيد وفي ما يخصّ أكثر من شخصيّة واحدة!

    أساس

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقأصول الفلسفة العربية
    التالي لمّ الشمل الجزائري… قبل الشمل العربي!
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz