Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»يا له من تناقض

    يا له من تناقض

    0
    بواسطة وريا أميري on 29 أكتوبر 2024 منبر الشفّاف
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    يا له من تناقض أن نرى من يدّعون أنهم أبطال الحرية والعدالة يدافعون عن شخصيات مثل يحيى السنوار، الذي كان وراء مذبحة السابع من أكتوبر، حيث قُتل 1200 من الأبرياء، ويتحمل المسؤولية المباشرة عن تدمير غزة وموت 45000 فلسطيني فيها.

     

    لقد تلقى تدريبه وتسليحه ودعمه (مالياً وسياسياً وأيديولوجياً) وتحريضه من نظام إيران القمعي، الذي يُعد قاتلًا للأطفال، وعُرف بتعذيب وقتل الإيرانيين على مر السنين، في حين يتظاهر بأنه بطل القضية. إن هذا النظام لا يكترث بحياة الإيرانيين أو الفلسطينيين، بل يسعى فقط إلى مزيد من السلطة.

    خطط السنوار لهذه الهجمات وهو يعلم أنها ستؤدي إلى سقوط ضحايا فلسطينيين، لكنه استغل أرواح هؤلاء البسطاء في غزة كوسيلة لتحقيق غاياته، دون أن يسألهم إن كانوا يوافقون على هذا المخطط الشنيع وإن كانوا مستعدين لتلقي القنابل الإسرائيلية على بيوتهم بينما هو وأعوانه يختبئون بجبن في الأنفاق، في حين تستعرض زوجاتهم حقائبهن الفاخرة من نوع هيرمس بيركين التي تبلغ قيمتها 32000 دولار وسط هذه الكارثة.

    ومن المدهش أن نرى بعض التيارات اليسارية تُمجّد مثل هؤلاء بينما تُدين الجرائم الإسرائيلية.

    كيف يمكنكم الدفاع عن أولئك الذين دعوا علناً إلى محو إسرائيل من الوجود، وساهموا في إجهاض أي أمل في السلام بالدعوة والتسليح للحرب لعقود، في حين تنددون بالعنف والجرائم الصهيونية؟ هذا المعيار المزدوج يُشبه موقف أولئك الذين مدحوا ستالين وماو وبول بوت وكاسترو، متجاهلين الفظائع التي ارتكبت باسم “قضاياهم”. اشعروا بالخجل من أنفسكم!

    قبل أن تدافعوا بشكل أعمى عن قاتل ضد آخر، خذوا لحظة للتفكير النقدي. الدفاع عن من يدعو إلى حرب طويلة الأمد وإرهاب بينما تُدينون تبعاتها، ليس أخلاقياً بل هو نفاق خطير. إذا كنتم تعتقدون أن أي شخص يقاتل “الظلم” يحق له ارتكاب الوحشية والقمع والقتل والاغتصاب، فأنتم لا تختلفون عن المستعمرين والصهاينة الذين تعارضونهم بشدة.

     

    *وِريا أميري باحث إيراني

     

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق ماذا وراء تحركات الصين الأخيرة ضد تايوان؟
    التالي إسرائيل تطالب بمنطقة آمنة أبعَد من الليطاني
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz