Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»وليد المعلّم يجمّد العلاقات مع فرنسا.. والعالم

    وليد المعلّم يجمّد العلاقات مع فرنسا.. والعالم

    3
    بواسطة Sarah Akel on 2 يناير 2008 غير مصنف

    باستثناء جمهورية تتارستان، وإيران، وكوبا، وكوريا الشمالية(كدنا ننسى قطر التي لعبت دوراً بارزاً في إقناع ساركوزي بالإنفتاح على دمشق) من هي الدول التي يحتفظ نظام الأسد بعلاقات طبيعية معها؟ هذه “العزلة الرائعة” للنظام السوري تذكّر بروايات غارسيا ماركيز، بما في ذلك نخبة البلاد التي تكتظّ بها السجون.

    *

    دمشق-سانا- اكد السيد وليد المعلم وزير الخارجية ان الاطار الذى جرى الاتفاق عليه مع المبعوث الفرنسى كلود غيان فى اول لقاء له مع السيد الرئيس بشار الاسد ان يكون الحل فى لبنان حلا توافقيا يشمل انتخاب رئيس توافقى وتشكيل حكومة وحدة وطنية ووضع قانون جديد للانتخابات و تحييد الدور الاميركى المعطل للوفاق الوطنى فى لبنان.

    واضاف المعلم فى مؤتمر صحفى عقده اليوم انه تم الاتفاق ايضا على الوقوف على مسافة واحدة من جميع الاطراف اللبنانية وليس ممارسة الضغط على طرف بحيث يصبح الحل قائما على اساس الغالب والمغلوب.

    واكد المعلم ان الصيغة اللبنانية الضامنة للاستقرار فى لبنان تقوم على العيش المشترك والشراكة بين جميع مكونات الشعب اللبنانى وتقوم على التوافق ونفى حالة الغالب والمغلوب وهو ماسعت سورية اليه بالتعاون مع فرنسا.

    واضاف الوزير المعلم.. دعونا نرى ما الت اليه الامور فى هذا المجال حيث تعثرت الجهود فيما يتعلق بحكومة الوحدة الوطنية نظرا لاصرار الاكثرية على الا تكون نسبة تمثيل المعارضة فى الحكومة معادلة لنسبة كتلتها فى مجلس النواب والاكثرية هى الجهة التى يتعين على فرنسا بموجب اتفاقنا التفاهم معها ولم يتم تحييد الدور الاميركى بل عادت الولايات المتحدة الى ممارسة الدور المعطل ولاحاجة هنا للتطرق الى زيارتى ديفيد وولش الى لبنان فى اسبوع و ماصدر من مواقف وتصريحات اميركية مناقضة للاسس التى قامت عليها الجهود السورية الفرنسية.

    وقال الوزير المعلم انه رغم هذه الصعوبات تم الاتفاق بيننا وبين فرنسا بتاريخ 28 -12-2007 واشدد هنا على التاريخ على مشروع الحل الشامل للازمة فى لبنان على ان يكون هو الاساس مشروع تقدمت به فرنسا ودعمته سورية وسعت للحصول على موافقة المعارضة عليه و بتاريخ 30-12-2007 استمعنا باستغراب الى الرئيس الفرنسى نيكولا ساركوزى فى مؤتمر صحفى فى القاهرة يحمل سورية والمعارضة اللبنانية المسؤولية عن الفشل رغم مابذلته سورية طيلة الاسابيع الماضية من جهود تعرفها فرنسا قبل غيرها ورغم ماابدته المعارضة من مرونة لتسهيل التوصل الى حل توافقى.

    وتابع المعلم..انه واضح مما قاله الرئيس ساركوزى فى القاهرة ان الجهود الفرنسية مع سعد الحريرى وغيره للقبول بما جاء فى المشروع الذى تم اتفاقنا عليه مع الفرنسيين قد باء بالفشل حيث تلقيت بتاريخ 31-12-2007 اى بعد ثلاثة ايام من الجانب الفرنسى رسالة خطية تؤكد عدم قدرتهم على تسويق مااتفقنا عليه لدى الجانب الاخر ويبدو ان الفرنسيين ارادوا تحميلنا مسؤولية فشلهم فى اقناع الاكثرية بقبول المشروع الفرنسى. واكد الوزير المعلم انه فى ضوء ذلك قررت سورية وقف التعاون السورى الفرنسى بصدد حل الازمة اللبنانية.

    وقال ان الفرنسيين ليسوا وحدهم من يريد تحميلنا مسؤولية عدم التوصل الى حل فى لبنان فالولايات المتحدة واخرون يقولون ان على سورية بما تملك من صداقات وتأثير فى لبنان ان تمارس دور الضاغط على اصدقائها ليقبلوا ماتريده الاكثرية ومن وراءها فيما يتعلق بحكومة الوحدة الوطنية اى احتكار القرار فى بلد يقوم قراره واستقراره على التوافق لافتا الى انه اذا كانت المسالة مجرد ماتملكه دولة ما من نفوذ وتأثير فان غيرنا من الاشقاء العرب يملك تأثيرا على بعض قوى واسعة من جماعة 14 شباط اكبر مما تملك سورية على اصدقائها فى المعارضة.

    وتساءل المعلم … لماذا لا يستخدمون هذا النفوذ والتأثير للدفع باتجاه قبول ما يتفق والصيغة اللبنانية فى الشراكة والعيش المشترك فى صيغة لا غالب ولا مغلوب وهم العارفون جيدا بكل ماتعنيه هذه الصيغة وبكل مستلزماتها مؤكدا ان سورية ستبقى جاهزة للتعاون مع الاصدقاء والاشقاء الراغبين فى المساهمة وتسهيل ايجاد حل توافقى للازمة فى لبنان يقوم على الشراكة والعيش المشترك بين اللبنانيين.

    وذكر الوزير المعلم ان التعاون السورى الفرنسى لحل الازمة اللبنانية قام على اساس انتخاب رئيس توافقى وتشكيل حكومة وحدة وطنية تعكس تمثيلا يعادل حجم الكتل البرلمانية فى المجلس النيابى الحالى. وردا على سؤال حول الدور الاميركى المعطل للجهود الرامية الى التوصل لحل فى لبنان قال الوزير المعلم ان الرئيس الامريكى جورج بوش اعلن انه سيدعم انتخاب رئيس بالنصف زائد واحد وكان ديفيد وولش قد قال قبله فى بيروت ان بلده يؤيد اى قرار تتخذه الاغلبية مضيفا انهم يعرفون ان مثل هذا التوجه لا يعنى توجها باتجاه امن واستقرار لبنان لان امن واستقرار لبنان يصان بالتوافق والشراكة والعيش المشترك وهذا ما أكدته قبل ذلك فى لقائى مع رايس وما هو واقع فى لبنان ولذلك فان الدور الاميركى واضح فى تعطيله للجهود الفرنسية والمبادرة الفرنسية قبل كل شىء.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقتَصدُّع الكماليّة والأُمَم المُرتَجَلة
    التالي فرنسا وألمانيا: هل هنالك حياة بعد.. السيجارة؟
    3 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    خلاص
    خلاص
    17 سنوات

    وليد المعلّم يجمّد العلاقات مع فرنسا.. والعالم
    بعد تجميد المتجمد المطلوب من جميع الدول وبالأخص الاحزاب السياسيه والمنظمات الفلسطينيه
    قطع العلاقات مع النظام الثوري البعثي الأشتراكي الأسدي المخابراتي
    لإن ذلك سيساعد الشعب السوري أن يبداء بإزاله القذاره البعثيه دون أن يكون الثمن دم الشعب العربي السوري

    0
    ضيف
    ضيف
    17 سنوات

    وليد المعلّم يجمّد العلاقات مع فرنسا.. والعالم
    يا معلم ونظامه الفاسد الديكتاتوري لا تتطاول على اسيادك الغربيين الديمقراطيين لانك تبس وتركب وتستخدم كل الوسائل التي هم اخترعوها وانت ونظمك عالة ووتنشوا الفساد في الارض وتدمروا شعبكم وتريدون ان تدمروا الشعب اللبناني مرة ثانية

    0
    ضيف
    ضيف
    17 سنوات

    وليد المعلّم يجمّد العلاقات مع فرنسا.. والعالمالى النظام الارهابي السوري اتركوا الشعب اللبناني وشانه وكفى استعمار ونعلم ان فاقد الشيء لا يعطيه. اولا على النظام السوري المخابراتي تطبيق الديمقراطية واحترام الانسان على شعبه المقهور والنهوب من المليشيات المخابراتية. والعالم كله يعلم وان النظام السوري لا يوثق به الا انه يصدر المليشيات والمخابرات الارهابية. بالروح بالدم نفديك يا ابو الجماجم حافظ.. قائدنا إلى الأبد الرفيق حافظ الأسد…. عفواُ.. عفواُ ..أيها الإخوه الرفاق في المخابرات العسكريه والسياسيه والجويه والعامه الارهابية المافياوية لأنني عن طريق الخطأ وضعت اسطوانة شعارات قديمه وأني أوعدهم أنني سأبحث عن إسطوانة شعارات بشار الديكتاتور الجديده لتصحيح الخطأ مع… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz