Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»هواجس المقاومة… والكابوس العسكريتاري!

    هواجس المقاومة… والكابوس العسكريتاري!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 23 أبريل 2007 غير مصنف

    اذا كانت الاسلحة المنقولة في الشاحنة الطيبة الذكر مخصصة للمقاومة (التي تقول انها تستمد مشروعيتها من بيان وزاري لحكومة ينكرون عليها شرعيتها بل وجودها) فلمن الشعير اذاً ولماذا النخالة، بل لماذا “التمويه”؟

    الديمقراطية – كما يُعرّف عنها – هي الحكم الصادق، أي الذي لا يحتاج الى “تمويه” بين أفرقائه ولو تعارضوا في توقهم الى التناوب في الحكم… فهل هي هكذا، ديمقراطيتنا اللبنانية المسكينة التي تتدحرج، من “تمويه” الى آخر، على طريق الشام، وصولاً الى الجنوب، مروراً بالضاحية حيناً وبمخيمات الوسط “التجاري”(!!) أحياناً أخرى؟.

    • • •

    تحيتنا الى وزير الدفاع الشاب الشجاع الذي رفض ان يدخل في لعبة “التمويه” هذه، يدفن فيها البقية الباقية من “الدستورية المتفركشة” بفضل الرئيس الفاقد شرعيته، فيمضي يعوّض ذلك بسربلة حتى المظاهر المتبقية من الشرعيات الاخرى. وهذا ما تصدى له وزير الدفاع – المِن “أهل البيت” حتى الأمس القريب – عندما أخرج الجيش من “الوعكة الصحية” التي كانت قد أصابت قائده صدفة، ستة أشهر بالضبط قبل حلول موعد انتخابات رئاسة الجمهورية… فيا لها من صدفة كان يستحيل على وزير نجا من الجحيم ان يصدّق انها بريئة!!! والناس في الشوارع وعلى ساحات المنازلة السياسية تنتظر من الجيش ان يحميها مداورة بعضها من البعض الآخر.

    • • •

    ويستعيد الجيش دوره الحق عندما يتصدى للجيش الاسرائيلي على خط “ازرق” يريد العدو تذويب لونه حتى تذوب معه حدود سيادتنا وشرعيتنا الدولية.

    المعذرة من كل من يجرحه “سوء ظنٍ من حسن الفطن”… حسبنا عذراً اننا، في لبنان وعالمه العربي لا نزال اسرى هاجسين من ماضينا القريب: ان نصاب بهزيمة، فيدّعي قائد ان الحكم المدني هو الذي انهزم أمام العدو وليس الجيش، لأن الحكم لم يهيئ للجيش وسائل الحرب… فينقلب الجيش على الحكم (صارخا: “الجيش هو الحل” كما في كتابٍ لعونٍ ما!!!) ويتسلم السلطة وينفق الأموال على أسلحة يتبيّن في ما بعد انها لا تجدي نفعاً، بل هي على العكس تحرم الدولة الانفاق على الانماء والترقية والتثقيف… ومن غير انتظار هزيمة أخرى، ينقضّ قائد احمق على القائد “الثوري” السابق له… كما في سوريا والعراق الى حين وصول صدّام الخ…. وهكذا دواليك حتى تسقط كل قواعد الاستقرار… ويكتشف الاميركان (دائماً هم!) في ڤيتنام وما اليها ان الحكم العسكري، في الدول النامية، هو قاعدة “الاستقرار” الدائم كما في عراق صدام حسين وسواه ممن هم مثله استبداداً…

    ملاحظة: طالع كتب “شستر بولز” مساعد ناظر الخارجية الاميركية في الخمسينات… وراجع اعترافات صدّام اياه (الاعترافات – الاتهامات) عن علاقاته السابقة بالاميركيين في ايام عزه.

    • • •

    أما الهاجس الثاني – بل “الكابوس” الحيّ – فأن يقال، كما في أواخر الستينات وأوائل التسعينات من القرن السابق ان الجيش تنازل عن محاربة العدو والاحرى ان تتولى “مقاومة” هذا العدو فصائل ثورة ما، فلسطينية أو لبنانية “تستنقل” حرب اسرائيل الى داخل الحدود، حرباً بديلة وتقتطع لهذه الحرب “فتح – لاند” بموجب اتفاق يوقعه قائد جيش كثير الطموح انما ليس الى القتال… وينتهي الأمر بأن يُمنع الجيش حتى من… مجرد “الانوجاد” في الجنوب بكامله، ثم تشرذمه حرب أهلية مجهولة اسباب انطلاقتها وظروف اشتعالها (ببوسطة ولو غير “مموّهة” كما عام 1975 حين لا تكون ثمة شاحنة ولا حاجة الى شعير)… ويصير الجنوب الفالت في عهدة سوانا مسرحاً لاجتياح أول فثانٍ وثالث… ويصوّر العدو لضابط متهوس انه يمكن ان يكون مؤسس لبنانٍ مصغّرٍ هو “لبنان الحر”!!! الى أن نضطر الى اللجوء الى الأمم المتحدة وقوة متعددة الجنسيات لنسقط الشرعية “الحرة” الزائفة!

    • • •

    ماذا الآن؟

    هواجسنا لا تزال هي اياها ومتزايدة، ولو طمأننا امين عامٍ للجامعة العربية طيّب النية الى ان لا خطر علينا من انتقال الحرب الاهلية الفلسطينية الى أرضنا بفعل استمرار شقيقة عربية عزيزة، انما قليلة التحسّب لا تدرك ان الأخطار التي تهددنا ولو كانت هي التي تطلقها من عقالها (كأن تصرّح انها “لا تزال تؤيد المقاومة” في عزّ التفاهم الفلسطيني على حكومة اتحاد ووقف العنف…) ستنقلب عليها وتهدد سلامتها هي تبعاً لسلامتنا… وربما قبلها!

    هذا أولاً… وثانياً: ان الجيش الذي يتشجّع على التلكؤ عن تسلّم أرض الوطن وحدوده، ثم عن حماية سلامة المواطنين وأمنهم وحقوقهم، “يحيّد” نفسه فتتآكله اذذاك الهرولة وراء سراب الحكم “العسكريتاري” بحجة انه اذا لم يكن هو الحاكم، فلا قدرة ولا التزام للدفاع عن الشرعية والدستور والوطن.

    واذذاك، كما في بلاد اخرى كثيرة سوانا، ينهار الحكم.

    والمفاجأة الكبرى ان الجيش بالذات، وقياداته كلها، تذهب ضحية هذا الانهيار ولا من يحميها أو يبقي عليها.

    … وتتحول الهواجس التي لم نأبه لها ولم نتنبّه الى “الكابوس” المدمّر القتّال، يستقر في كل بقعة وكل جسم، بل كل حزب.

    وعلى الدنيا السلام!

    * نقلا عن صحيفة “النهار” اللبنانية

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقغاب الروّاد… والشركات والمتاجر تهاجر … قلب بيروت يحتضر في «المعركة الرمزية»
    التالي “كارثة ثقافية” ومحاولات لفرض “الرجعية”

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Sebastian Gorka’s Visit and Lebanon’s Financial Crossroads 10 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Lives in freefall: The triumph of decline 9 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محمد امبالو على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.