Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»هل يوجد إله، أم لا يوجد؟*

    هل يوجد إله، أم لا يوجد؟*

    10
    بواسطة ساسان حبيب وند on 12 أكتوبر 2019 منبر الشفّاف

    ترجمة “فاخر السلطان”

    هل هناك حقا إله أم لا؟ سؤال طرحه عليّ كثير من القراء وطلاب الدراسات العليا في الفلسفة وفي فلسفة الحياة. والنقطة الأساسية هنا أن الإجابة التي يريدها معظم الناس هي “نعم” أو “لا” مدوية.

     

    لكنني أعتقد أن أفضل طريقة للإجابة على أي سؤال، هي مساعدة السائل للعثور بنفسه على الإجابة. وإزاء ذلك، لن يتم تقوية ملكة النقد والتفكير فحسب لدى الفرد، وإنما الإجابة التي سيعثر عليها السائل ستكون نتيجة لتساؤله، وهذا سيحقق للسائل فائدة وطمأنينة. لذا، بدلا من إبداء رأيي في الموضوع، أفضل أن أقسّم التساؤل لكي يتمكن كل واحد منا في أن يتخذ قراره المناسب بشأنه.

    أحد الأسئلة التي ابتلي بها العقل البشري هو ما إذا كان الله موجودا أم لا. لم يتمكن العديد من الأشخاص من الإجابة على السؤال، وظلوا باستمرار في حالة شك، وقد عانوا من هذا الأمر. هناك مجموعات أخرى فضلت إغلاق نوافذ تفكيرها وسلمت قلوبها وعقولها لأحد الطرفين المتمثلين في الرفض غير المعقول لوجود الإله أو القبول المتعصب لهذا الوجود.. فما العمل؟ كيف يمكننا حل هذا اللغز الدائم وتحرير أنفسنا من التحيّز الضار والتردّد غير السار؟

    الحقيقة والنظرية

    بالطبع الأديان والمذهب أجابت بنعم على السؤال، ولكن هناك نقطة واحدة غالبا ما يتم تجاهلها في البحث والنقاش، وهي التمييز بين “النظرية” وبين “الحقيقة” (التسليم بأمر ما). فالحقيقة هي الأمر القطعي الذي خضع للإثبات، أو الشيء البديهي، مثل: “نقطة غليان الماء مائة درجة” أو: “الأرض تدور حول الشمس” أو: “جمع النقيضين، محال”. وعلى العكس من ذلك، فإن النظرية هي، عملية تخمين أو افتراض لوجود ظاهرة ما، حيث يمكن الوصول إلى نتيجة بشأنها من خلال الأدلة أو الحقائق. مثال على ذلك نظرية الانفجار الكبير، التي تحاول تفسير ظهور العالم المادي. هذه النظرية هي فرضية مستخلصة من الأدلة التي لدينا عن الكون، وعلى الرغم من أنها نظرية قوية جدا ومحتملة، إلا أنه لم يتم إثباتها بشكل قاطع. على هذا الأساس، يجب الإعتراف بأن القول “بوجود” أو “عدم وجود إله” ينتمي إلى عالم النظرية، ولا يجب الخلط بين النظرية وبين الحقيقة أو الأمر البديهي.

    أحد الأخطاء التي يرتكبها معظم المتدينين، أنهم يعتبرون الاعتقاد بأن “هناك إلها” كحقيقة. يقولون للبشر “آمنوا بوجود الله”. ومع ذلك، فإن وجود الله هو مجرد نظرية إلى جانب نظريات أخرى تشرح ماهية الكون، فحتى لو كان رأيي ورأيك حول “وجود الله” يستند إلى إيمان راسخ بذلك، غير أنه لا جدال بأن هذا العبارة هي بطبيعتها تعكس النظرية (بالطبع، عندما نقول بأنه “يجب أن تؤمن” بعبارة ما، فذلك يعني أنها نظرية، وإلا فيما يتعلق بالحقائق فإننا لا نشير إلى الإيمان بها أو عدم الإيمان بها، لأن الحقيقة أمر بديهي والقبول بها لا يحتاج إلى إيمان. مثلا، لا معنى أن يقول لك شخص: يجب أن تؤمن بكروية الأرض! أو يجب أن تؤمن بأن الماء ضد النار!).

    بطبيعة الحال، فإن الغرض من أن تكون عبارة “الله موجود” نظرية، ليس أن تكون عبارة غير مقبولة أو غير مهمة، بل المراد أنه لا يمكن التحقق من وجود الله بشكل موضوعي وعلمي، ولا يمكن أن نثبت ذلك كحقيقة دون أن يشك أحد بذلك – على الأقل لم يتحقق هذا الهدف حتى الآن. ففي الفلسفة، لم يتم التأكيد على ذلك بشكل قاطع. وحتى لو تم التأكيد عليه، لايزال الكثيرون غير مقتنعين بذلك وغير مطمئنين. لذا، القول بأنه “يجب أن تقبل بأن الله موجود” يتعارض مع العقل والمنطق. وواضح أنني لا أقول بأن الله غير موجود، وأساسا إيماني بالله ليس له أي تأثير في أصل البحث. ما أريد قوله هو أنك حينما تجبر شخصا على قبول شيء غير مثبت، فذلك أمر غير معقول وليس له فائدة. إذن ما هو الحل؟

    من منظور الله

    أود أن أسأل كيف يمكن لنا أن ننظر إلى المسألة من منظور الله؟ لنفترض (مجرد افتراض فقط!) أنك الله، الخالق والحكيم واللطيف والعادل. حسنا، حينما تخلق مخلوقا يفكّر، وتجعله فارغا من الأخبار والعلوم من جميع النواحي، وتطلقه وسط كون لا حصر له، وهو لا يملك علما بشأنه، فيما أنت تملك العلم المطلق والقدرة المطلقة، ستعرف بلا شك بأن هذا المخلوق سوف يكون مرتبكا، ستتنبأ جيدا أن مخلوقك سيسأل نفسه إلى الأبد: من الذي أتى بي إلى هذا العالم ولماذا أنا هنا؟

    حسنًا، أنت، الخالق المبدع اللطيف العقلاني، هل تمنح مخلوقك الحق في أن يمارس الشك والتردّد والحيرة؟ تعرف بأنك أنت الذي أصرّيت بأن تكون “بعيدا عن ضوء الشمس” منذ البداية. وفي الأساس، فإن ذات الإنسان المتفكرة والباحثة من ناحية، و”عدم القدرة على رؤيتك” و”اختفائك” من ناحية أخرى، كانا جزءا من خطتك الإبداعية في مسألة الخلق. لذلك، لن تغضب من هذا العبد، بل ستعجب به، على صدقه ورفضه للامبالاة. لذلك، لا يمكن القول بأنك، أيها الإله، تنتظر من عبدك أن يؤمن بك من دون شك أو سؤال، لأنه في الأصل لم يكن مفترض ذلك. إذا كان الأمر كذلك، كان يمكنك إمّا حرمانه من قوة العقل والتشكيك، لكي تزال مخاوفه المتعلقة بوجوده في هذا الكون، فيصبح كالمخلوقات الأخرى يقضي حياته في مطاردة “الأكل والنوم والغضب والشهوة”. أو أنك ومنذ اليوم الأول ومن خلال إظهار نفسك، تتخلص من أي شك فتزيل أساس المشكلة. إذن ماذا يمكن أن تكون نواياك؟

    الشك والذكاء

    بالطبع، تتوقع من عبدك متابعة ما لا يشك فيه. والقرآن أيضا يحذر بوضوح: “وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ” (الإسراء – ٣٦)، أي لا يجب على العبد أن يقبل بشيء ويتصرف فيه إلا بعد أن يزيل الشكوك عنه. فبدلا من الإنشغال بالعقَد التي لا يمكن فتحها أو بالأسئلة التي لا يمكن حلها، لينظر بذكاء إلى ما يملك ويطمئن منه، لكي يستفيد من ذلك على أكمل وجه.

    سيقول العبد العاقل لنفسه: إذا كان الله يريدني أن أراه، لكان كشف عن نفسه لي (كما فعل مع الملائكة)، لذلك من الأفضل الاستفادة الكاملة من ملكة “النقد” التي أمتلكها، لكي أستخدمها على أكمل وجه في تطوير الجانب الروحي والجسدي، وكذلك في تطوير العالم.

    بالطبع، كان الله الحكيم والعادل يريد هذا الشيء أيضا. إذا وصلنا إلى نهاية العالم وسألوني: “لماذا لم تعبد الله؟” وأجبت بأنني “كنت أشك في وجود الله”، فسيقبلون مني هذا الجواب، لكن إذا سألوني: “لماذا لم تستفد بصورة صحيحة من الفرصة القصيرة، ومن الإمكانيات التي أتيحت لك والتي لا تعد ولا تحصى؟ ثم أقول: “لدي شكوك حول حياتي وإمكانياتي”، فمن غير المرجح أن يقبلوا مني هذا الجواب!

    نقطة أخرى مهمة وجذابة هي، كما ورد في القرآن، أن القول بوجود الله أو عدم وجوده، ليس له في حد ذاته قيمة كبيرة، بل الأساس هنا هو السلوك الصحيح والعمل الصالح، فالقرآن یدین أولئك الذين يؤمنون بالله الخالق، لكنهم يبتعدون عن إحقاق الحق. ورد في الآية ٨٧ من سورة الزخرف: “وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَهُمْ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ ۖ فَأَنَّىٰ يُؤْفَكُونَ”. كذلك ورد في الآية ٣٨ من سورة الزمر: “وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلْ أَفَرَأَيْتُمْ مَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ  عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ”.

    كلمة أخيرة

    بغض النظر عما تم ذكره، لنفترض أن الله كشف عن نفسه لي ولك، وحلّ مشكلة وجوده إلى الأبد. ثم ماذا؟  ماذا توقّع منا؟ باعتقادي توقّع أن نستخدم أفضل ما قدمه لنا، وإلا فالذي يمتلك كل الوجود، ما الذي يحتاجه من صلاتنا وصيامنا، أو من ذهابنا إلي الكنيسة؟ أليس الإستفادة الجيدة من الإمكانيات المتاحة تكمن في بناء حياة صحية ومزدهرة وخالية من الاضطهاد والجهل؟  ولكن كيف يمكن لشخص ليس من أهل القراءة والمعرفة والتفكير، أن يعرف كيفية العثور على أفضل طريقة للعيش في الحياة؟..

     

    *الأصل بالفارسية: https://3danet.ir/خدایی-هست-یا-خدایی-نیست/

    **الدكتور ساسان حبيب وند، باحث ومؤلف إيراني، يسعى لتقديم نظرة جديدة لجمهوره من خلال جلب الفلسفة إلى الحياة.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقاردوغان الهارب الى سوريا
    التالي مسيحيو لبنان من الانهيار السياسي… الى الاقتصادي
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    10 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    زياد هلال
    زياد هلال
    1 سنة

    حتى لو ووصلت البشرية للحقيقة او اوصلت الحقيقة لهم في نهاية المطاف فماذا ستفيد مليارات البشر السابقين

    0
    رد
    صادق
    صادق
    2 سنوات

    أستغرب من الكاتب استشهاده بآيات من القرآن يريد بذلك تمرير فكرة أن الله لا يهمه إيمان العباد به من عدمه متجاهلا الكثير من الآيات الدالة على ضرورة الإيمان به

    0
    رد
    چيهان
    چيهان
    2 سنوات

    أدهشني التناول والعرض

    0
    رد
    مرون
    مرون
    2 سنوات

    تفسرك….لايگفني

    0
    رد
    علي سعيد صااح
    علي سعيد صااح
    3 سنوات

    بسم الله الرحمن الرحيم
    **على ضوء مقال الكاتب :
    كيف يتصرف المرء؟!
    و قبل ذلك لا يخرج القارئ بنتيجة واضحة (هل الله موجود أم لا؟!)
    فمعنى هذا أن يبقى الشخص لا أدريا !!!
    و سيتصرف في حياته (بالبركة)كالأعمى لا يدري إلى أين يسير ؟!
    ****المهم
    أن قضية وجود الله ستبقى لغزا عصيا فهمه على البشرية جمعاء ، و من المفترض أن قضية كهذه أن تكون من الوضوح الشديد ؛لكن بدلا عن ذلك صارت أغمض قضية على الإطلاق في هذا الوجود ، و ستبقى البشرية في غصة من هذا الأمر !!!!!!!

    0
    رد
    الباحثة عن الحقيقة
    الباحثة عن الحقيقة
    4 سنوات

    الله موجود ويوجد أدلة كثيرة علي هذا
    أنظر الي الصورة

    SAVE_٢٠٢١٠٢١٤_٠٧٥٩٤٩.jpg
    0
    رد
    View Replies (1)
    بسملة
    بسملة
    4 سنوات

    نعم يوجد إله وهي ليست نظرية بل حقيقة إنها أعظم حقيقة ويوجد أدلة علي هذا الكثير والكثير لذالك لا تقول أنها نظرية بل هي حقيقة يعيش بها الكثيرون وأنا منهم فالله سبحانه وتعالي الذي نؤمن به نحن المسلمين يحي ويميت وهو الذي خلقنا وخلق هذا الكون الشاسع الذي نعرف منه فقط 10٪ والباقي نحن لا نعرفه وهذا أثبته العلماء والله الذي ليس له شريك في الملك ،الواحد الأحد ،الذي خلقنا لعبادته وللعمل الصالح ومن عمل عملا صالحا فله الجنة ومن عمل سيئا له النار ونحن المسلمون نتوكل علي الله ليحفظنا ونحن أيضا مؤمنون بكل الرسل الذين جاؤوا قبل سيدنا محمد… قراءة المزيد ..

    0
    رد
    الباحث عن الحقيقة
    الباحث عن الحقيقة
    4 سنوات

    فعلا… لقد أجبت عن السؤال .. ليس المهم أن يكون الإله موجودا أم لا… الأهم أن نستفيد من حياتنا القصيرة فوق الأرض في ما يفيدنا و يفيد البشرية و ينشر الخير و السعادة و الرفاهية…

    0
    رد
    View Replies (1)
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz