Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»هل يتهم نصرالله اليوم السنيورة وحماده وججعج وفتفت وسعيد بالعمالة؟

    هل يتهم نصرالله اليوم السنيورة وحماده وججعج وفتفت وسعيد بالعمالة؟

    3
    بواسطة Sarah Akel on 22 يوليو 2010 غير مصنف

    بيروت “الشفاف”

    يعيش اللبنانيون هذه الايام على وقع التهديدات اليومية التي تطلقها قوى 8 آذار بتلاوينها المختلفة والتي تنذر بتكرار سيناريو زعزعة الامن والاستقرار الذي حدث في 7 ايار المشؤوم.

    وتزداد الخشية اللبنانية في ظل دخول الامين العام لحزب الله حسن نصرالله مباشرة على خط التهديد والوعيد وتكثيفه لطلاته الاعلامية، وهو عادة مقل فيها، بحيث قدّم موعد موعد مؤتمره الصحفي من يوم 25 الى اليوم 22، كما قدّم موعد خطابه المرتقب في يوم “النصر” الى 13 آب المقبل.

    وفي موازاة الاعلان عن تكثيف الطلات الاعلامية للامين العام لحزب الله، تنشط وسائل إعلام قوى 8 آذار والقريبة منها في التأشير الى ما سيتناوله نصرالله في خطبه خصوصا وانه بدأ بإعلان عزمه عن التصعيد مثيرا تساؤلات استنسابية بشأن وظيفة ودور فرع المعلومات في قوى الامن الداخلي الذي يرأسه اللواء اشرف ريفي المقرب من قوى الرابع عشر من آذار وموحيا بأن الجهاز يتستر على العملاء خصوصا الذين تم الكشف عنهم وتوقيفهم مؤخرا من العاملين في شركة ألفا للاتصالات. ليخلص الى ان العدو الاسرائيلي وضع يده على اتصالات لبنان وتلاعب ببياناتها، ما يجعل قاعدة بيانات المحكمة الدولية ذات الصلة فاقدة الصدقية.

    وسائل إعلام قوى الثامن آذار بدأت ايضا تسريبات على جانب عال من الخطورة مشيرة الى ان “المرشد الاعلى للجمهورية اللبنانية” سوف يسمي في خطابه اليوم رؤوس الفتنة والعملاء الذين سيطلب محاكمتهم والزج بهم في السجون. وبعد ان خسر رهانه على إظهار المحكمة فاقدة الصدقية، فهو سيلجأ الى رموز الحقبة السابقة من الذين طالبوا بالمحكمة وأصروا على إنشائها والذين وقعوا معها الاتفاقات من اجل استخلاص دروس جديدة في عدم صدقية المحكمة كون جميع هؤلاء من عملاء إسرائيل الكبار على حد زعمه.

    معلومات من العاصمة اللبنانية تشير الى ان الامين العام قد يلجأ اليوم او في خطابه في 13 آب/أغسطس المقبل الى توجيه أصابع الاتهام بالعمالة لاسرائيل الى كل من رئيس الحكومة السابق فؤاد السنيورة والوزير السابق مروان حماده لأن الأول وقع جميع الاتفاقات مع المحكمة الدولية ومجلس الامن والامم المتحدة، والثاني لأنه كان وزيرا للإتصالات في حقبة السنيورة.

    كما سيتهم نصرالله رئيس الهيئة التنفيذية في القوات اللبنانية سمير جعجع، ومنسق الامانة العامة لقوى الرابع عشر من آذار النائب السابق فارس سعيد، والنائب أحمد فتفت ،والنائب السابق الياس عطالله بتحضير ما اطلق عليه تسمية “البيئة الحاضنة” للعملاء وكشف البلاد امنيا امام العدو الاسرائيلي.

    وتشير المعلومات الى ان نصرالله بدأ يستشعر وكأن البساط السوري بدأ ينسحب من تحت قدميه وأقدام عناصره، ويخالجه شعور بأنه سيترك وحيدا مع حزبه في مواجهة المجتمع الدولي والعدالة الدولية.

    وفي هذا السياق، تقول المعلومات ان النظام السوري حد من اي خسائر قد تطاله عبر القرار الظني من خلال الاتفاقات التي عقدها مع المحكمة والتي ابرزها عدم استدعاء رؤساء للمحاكمة وعدم اتهام جهة معنوية بالوقوف وراء الجريمة، ما يعني بالنسبة لدمشق ان الرئيس السوري لن يكون موضوع مساءلة او محاكمة ايا يكن اتجاه سير المحاكمات. كما ان الاتهام لن يطال مؤسسات عسكرية اوامنية سورية. وفي حال ثبت تورط سوريين في الجريمة، فإن الاتهام سيوجه الى هؤلاء الاشخاص بصفتهم الشخصية.

    ومن هنا تشير المعلومات الى ان الحزب قد يجد نفسه مستفردا في مواجهة المحكمة الدولية، لذلك هو سيلجأ الى افضل الوسائل الدفاعية وهي الهجوم اليومي على المحكمة من أجل إفقادها صدقيتها وإشاعة انها مسيسة وصولا الى الطعن بأي قرار سيصدر عنها.

    في جميع الأحوال، أهالي بيروت قرروا اليوم التزام منازلهم أثناء انعفاد المؤتمر الصحفي للامين العام لحزب الله حسن نصرالله خشية ردة فعل عناصر الحزب، حيث يرتقب اهالي العاصمة ان يعمد عناصر حزب الله الى اطلاق النار بغزارة جريا على عادتهم عند القاء نصرالله خطابا او كلمة‬.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابققوى 14 آذار تقلل من أهمية تهديدات حزب الله: إجتياح “المناطق الشرقية” ليس نزهة!
    التالي أسئلة إشكالية حول مفهوم اليسار والوطنية
    3 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ضيف
    ضيف
    14 سنوات

    هل يتهم نصرالله اليوم السنيورة وحماده وججعج وفتفت وسعيد بالعمالة؟
    جيفارا — sheaib@hotmail.com

    المقال إسرائيلي المضمون والتمنيات وعربي الصيغة فقط, وأخشى أن يكون إسم كاتبه من بين الأسماء التي سيفضحها السيد نصرالله بالعمالة لإسرائيل

    0
    ضيف
    ضيف
    14 سنوات

    هل يتهم نصرالله اليوم السنيورة وحماده وججعج وفتفت وسعيد بالعمالة؟
    خالد الحسيني-السعودية — kh_al7usaini@hotmail.com

    يقول الخبر: “وفي حال ثبت تورط سوريين في الجريمة، فإن الاتهام سيوجه الى هؤلاء الاشخاص بصفتهم الشخصية” وأقول : صفتهم الشخصية؟ لماذا؟ هل “تخانقوا” مع رفيق الحريري على “شقفة” أرض فقتلوه؟ أم إن ثبت انهم هم قتلوه ما قتلوه الا بأوامر سياسية أعلى منهم؟

    0
    ضيف
    ضيف
    14 سنوات

    Nouvel article
    فاروق عيتاني — farouk_itani@live.com

    على الرغم من تمنياتي بان يكون خطاب حسن نصر الله في التوجه الذي اوردته الرسالةعلى قاعدة اشتدي ازمة تنفرجي و على قاعدة فقي هذه الدملة في العلاقة الملتبسة مع حزب الله بحيث يكون الطلاق نهائيا، على رغم هذه التمنيات الشخصية لكنني اظن ان نصر الله سيكون خطابه نوع من رتي فضائح كلامه عن البيئة و انه ما قصد هذا ولا ذاك الى اخر هذا النوع من اللعب.وسبب ذلك اوامر خارجية وردته من ايران على الارجح.

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz