Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»هل سيخجل القاضي من عين عبدالله المنطفئة ويستمد الشجاعة من عينه المبصرة؟

    هل سيخجل القاضي من عين عبدالله المنطفئة ويستمد الشجاعة من عينه المبصرة؟

    0
    بواسطة غسان صليبي on 27 نوفمبر 2023 الرئيسية

    لا حاجة
    للعودة الى القانون
    لمراجعة قضية عبدالله الحاج،
    الموقوف حاليا
    بتهمة استعادة مدخراته بالقوة من المصرف.

     

     

     

    عبدالله لم يستخدم القوة
    بل هدّد بتفجير قنبلة كانت بحوزته،
    وذلك لاسترجاع مدخراته البسيطة
    التي حُرم منها بالقوة
    وخلافا للقانون،
    فكيف نسأل القانون
    عما اذا كان عبدالله قد خالفه
    ويستحق بالتالي السجن؟

    كان عبدالله قد فقد عينه
    برصاصة مطاطية
    أطلقها عليه حراس المجلس النيابي
    حيث يجري إقرار القوانين،
    فيما كان هو يرفع يديه
    محاولا تهدئة الوضع بين الحرس
    ومنتفضين آخرين مثله،
    كانوا يطالبون بحق شعبهم
    بالأمان وبالعيش الكريم
    مباشرة بعد تفجير المرفأ.

    لم تكتفِِ السلطة المجرمة
    باقتلاع عين عبدالله،
    بل ارادت ان تحرم عينه الأخرى من النور
    من خلال ابقائه موقوفا
    في عتمة السجن.

    معروف عن عبدالله
    اندفاعته وشجاعته
    ومسارعته الى التضامن
    مع كل من يجري اتهامه او توقيفه
    بسبب التعبير عن رأيه
    او الدفاع عن حقوقه.

    فبات من الضروري
    وللمرة الالف،
    افهام عبدالله وأمثاله
    انه ممنوع عليهم المطالبة بحقوقهم،
    ممنوع على عبدالله وامثاله
    الإستمرار بالتنقل في الشوارع
    بكل جرأة ومرفوعي الرأس،
    احتجاجا على الظلم
    اللاحق بمعظم المواطنين اللبنانيين،
    في معيشتهم وحرياتهم وحقوقهم الوطنية.

    ينظر اليوم قاضي التحقيق
    في قضية عبدالله
    بغية اصدار قراره الظني،
    فكل التضامن مع عبدالله ورفاقه،
    الذين ينظمون في الساعة العاشرة صباحا
    اعتصاما أمام قصر العدل
    من أجل إطلاق سراحه.

    ليس معروفا بعد
    ماذا سيكون قرار القاضي،
    ولا تتعلق المسألة بتطبيق القانون
    الذي سبق ونقض نفسه
    وسمح للمصارف بسرقة أموال المودعين.

    بل ان كل المسألة تتعلق
    بالكيفية
    التي سينظر فيها القاضي
    الى عينَي عبدالله.

    فهل سيخجل
    أمام هيبة عينه
    المنطفئة
    برصاصة حراس اهل التشريع والقانون؟

    هل سيستمد الشجاعة
    من عين عبدالله المبصرة
    والمحدقة به
    والواثقة من صوابية رؤيتها للحق،
    فيعلن براءته،
    وحقه باسترجاع ما سُرق منه بالقوة؟

    ام انه سيخضع
    لتهديد عيون اصحاب المصارف والمسؤولين
    المتواطئين معهم،
    هذه العيون الجشعة والوقحة
    التي تنظر من عليائها
    وبسادية مطلقة
    الى اوجاع المواطنين؟

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقلا يوجد ما يسمى الحرب للحرب؟!
    التالي رسالتان إلى هنية ونتنياهو: الرسالة الأولى
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz