Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»هل حانت ساعة حَلّ « المجلس الوطني لرفع الإحتلال الإيراني »؟

    هل حانت ساعة حَلّ « المجلس الوطني لرفع الإحتلال الإيراني »؟

    2
    بواسطة بيار عقل on 17 ديسمبر 2024 شفّاف اليوم
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    مرصد “الشفّاف” ـ 

     

    هل حانت ساعة حَلّ « المجلس الوطني لرفع الإحتلال الإيراني »؟

    ربّما! َلِمَ لا؟

    لكن، ليس قبل القيام بـ”جّردة” لما أنجزَ “المجلس”، ولما لم يُنجِزُه.

     

     

    أولا ـ نحن فخورون بأننا كنا من مؤسّسي « المجلس » في أسوأ فترات الإحتلال الإيراني. كنا « الوحيدين »! لم « يُسابقنا » أحد إلى إعلان لبنان « بلداً محتلاً »! بالعكس!!

    البعض اعتبر االشعار « سخيفاً »! البعض اعتبره « مُضحكاً »، وهؤلاء “البعض” كانوا من رفاق الشهيد رفيق الحريري!! غيرهم اعتبره « فضفاضاً »!

    البعض وضع شعار مكافحة الفساد أولاً، تحت راية “كِلُّن يعني كِلُّن”. قلنا، في حينه، أن دَحرَ الإحتلال يسبق مكافحة الفساد”

    ثانياً ـ نحن فخورون أيضاً بأن فارس سعيد، صاحب الفكرة والشعار، لم يتراجع أمام تهديدات الإغتيال غير المعلنة، وحتى أمام الدعوى القضائية التي رفعها الحزب الإيراني ضده في ما يشكل تهديداً آخر بالاغتيال. وهذا في وقت كان بعض ما يسمّى « السياديين » يُوفد المبعوثين سرّاً خصوصاً، وعلناً أحياناً، لما يسمّى « الحوار » مع « بروكسي » الإحتلال.

    أحدهم سألني « شو استفاد فارس سعيد »؟ ذلك منطق « دِكنجية سياسة ». هذا لا يعنينا. “السياسة” يمكن أن تكون “نبيلة”، أيضاً.

    ثالثاً ـ نعم، لقد تحقّق سقوط الإحتلال الإيراني في لبنان، وفي سوريا. وليس رفع « الإحتلال المُلاتي » عن إيران بعيداً في ما يبدو لنا. نعم، الإحتلال الإيراني للبنان انتهى الى غير رجعة! وإلى الأبد! 

    حقاً أنه لم يتمّ، بعد، تسليم كل سلاح حزب الله وتوابعه، ولكننا على ثقة بأن الجيش اللبناني وقوى الأمن، وفِرَق المراقبة الدولية، ستقوم بالواجب.

    رابعاً ـ نعم، « انتصرنا » بسقوط « الإحتلال الإيراني » حتى لو جاءت الضربة القاصمة من إسرائيل! هذه تُسمّى « سُخرية التاريخ »!

    خامساً ـ إعلان « حل المجلس الوطني » ينبغي أن يترافق بـ « قائمة بآثار » الاحتلالين السوري والإيراني التي ينبغي التصدي لها، والعمل لإزالتها، حتى يكون الإستقلال الثالث ناجزاً:

    ـ إلغاء قانون الإنتخاب « الذِمّي » الذي فرضهأ « الحزب » وشريكه نبيه برّي لكي يحصلوا على كل أصوات الشيعة، ووافقت عليه أحزاب (مسيحية) أخرى « للفائدة »!

    ـ إلغاء المحكمة العسكرية في شكلها الحالي، وحصر دورها بمحاكمة العسكريين وليس المدنيين.

    ـ ضبط أجهزة الإستخبارات التي « تغَوّلت » على المجتمع، وبرع بعضها في « تركيب الملفات » بطلب من « الحزب » أو مقابل المال، وقد تكون الإشارة الأولى هي الحلَ الكامل لجهاز « أمن الدولة » السيء الذكر (عند تأسيسه، قال بعض كبار الضباط “مدير آدمي ـ اللواء نبيه فرحات ـ على رأس جهاز زعران”!).

    الحلّ هو في إخضاع الأجهزة للقانون، ولمراقبة القضاء، بعد إصلاحه، والبرلمان.

    ـ إعادة الإعتبار للقضاء اللبناني، الذي كنا نفتخر به، حتى تدميره على أيدي الإحتلال السوري، ثم الإحتلال الإيراني. القضاء الذي لا يجرؤ على رفع دعوى ضد السفيه « وفيق صفا » الذي هدّد بـ « قبعِه » ليس قضاءً.

    ـ إعادة الإعتبار للنظام الديمقراطي القائم على الأغلبية والأقلية، وليس على « ميثاقية مذهبية » مزعومة، وإعادة الإعتبار لتداول رئاسة مجلس النواب التي باتت حكراً على.. شخص واحد!

    ـ طبعاً، هذا كله يبدأ بانتخاب رئيس جمهورية « لبناني » يؤمن بـ« سيادة لبنان » التي يمثّل « احتكار الدولة للسلاح » أحد أبرز أوجهها.

    ـ وطبعاً، إطلاق يد «القضاء النزيه »، بعد إصلاحه، في قصية تفجير المرفأ، والعشرات من عمليات الإغتيال والإخفاء (أين جوزف صادر) لمواطنين لبنانيين مدنيين وعسكريين. “الحق العام” لا يَسقُط بالتقادم.

    الآن، ينفتح المجال لتحقيق شعارات انتفاضة 2019. وأبرزها الإطاحة بالطبقة الحاكمة الفاسدة.

    لبنان تَحّرَّر! لبنان يستحق!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقلبنان وسوريّا: حلف الحريّة ضدّ الطّغيان
    التالي في بيروت متى؟: برلمان سويسرا حظَرَ “جماعة حزب الله بعد “حماس” “وداعش”
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    2 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    أنطونيا الدويهي
    أنطونيا الدويهي
    11 شهور

    نعم حان الوقت لحلّ” المجلس الوطني لرفع الإحتلال الإيراني عن لبنان”… هذه الخطوة تكون تأكيداً على إنهزام المحور الذي ما زال يكابر وهو قد انتهى، وإعلاناً لحرّية لبنان بعد زوال الإحتلال

    0
    رد
    جورج كتن
    جورج كتن
    11 شهور

    الصديق بيار .. نأمل ان يكون ما تقوله دقيقا عن تحرر لبنان من الاحتلال الايراني, لقد هزم حزب الله-وكيل ايران اللبناني- بتدمير قسم كبير من قدراته العسكرية وعدد كبير من قياداته السياسية والعسكرية, لكن الضربة التي تلقاها ليست قاضية ونهائية, فيمكن ان يعيد تنظيم صفوفه وتعويض قدراته العسكرية حتى مع فقدانه الطريق البري عبر سوريا التي طردت منها الميليشيات الايرانية وما يسمى “مستشارين عسكريين ايرانيين”. كما يمكن بعد تخليه عن “معركة اسناد غزة”, ان يلتفت للداخل اللبناني وربما يعيد احتلال بيروت كما فعل عام 2006 ليفرض شروطه على الدولة اللبنانية. هل الجيش اللبناني قادر على مواجهته واجباره على التخلي عن… قراءة المزيد ..

    0
    رد
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Silence of the Lambs-Lebanon’s Leaders Look Away as One Man Stands Against the Storm 18 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Three cheers for governor Karim Souaid 18 نوفمبر 2025 Robert Satloff
    • Lebanon is not lacking in eloquent speeches. It is lacking in courage! 18 نوفمبر 2025 Walid Sinno
    • Teheran Times: Lebanon’s central bank of bows to Washington 16 نوفمبر 2025 Shaffaf Monitor
    • Lebanon Works Best with a Strong Private Sector and a Slimmer State 16 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على “هولسيم” شكا وقبرص عادت ملكيتها للبنانيين زيدان وساسين
    • سعد كيوان على هجوم ايراني عنيف على إجراءات مصرف لبنان: تخلى عن سلطته وسلم واشنطن المفتاح
    • س. م. على هجوم ايراني عنيف على إجراءات مصرف لبنان: تخلى عن سلطته وسلم واشنطن المفتاح
    • Alaa Al shipani على هل يمكن القضاء على دولة إسرائيل؟
    • محمد امبالو على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz