Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»هل المسيحيون فعلاً غائبين عن الحكم؟

    هل المسيحيون فعلاً غائبين عن الحكم؟

    0
    بواسطة Sarah Akel on 27 نوفمبر 2007 غير مصنف

    كثر الحديث في الآوان الأخيرة، وتحديداً بعد الفراغ في سدة الرئاسة، عن غياب المسيحيين وتحديدأ الموارنة عن الحكم، وبأن ما يحصل من فراغ يؤدي إلى غبن للطائفة. بل أنّ أكثر من يحمل همّ المشاركة المسيحية وحقوقهم هم المعارضة (بالتشديد على شقها المسلم)!

    الحقيقة أنه بطبيعة الحال بعدم انتخاب رئيس بالمهلة الدستورية المنصوص عليها، تخلو سدة الرئاسة التي هي من نصيب الموارنة. أمّا لكي نقول أنّ الموارنة أصبحوا خارج الحكم بعد انتهاء عهد الرئيس اميل لحّود من غير انتخاب رئيس، فذلك يبني افتراضاً أنّ الرئيس لحّود كان يملأ مكانه ويحمل مجد طائفته ويحميها. بل أنّه في الواقع أن سدة الرئاسة خسرها المسيحيون منذ أن تسلمها العماد لحّود العام 1998 وربما حتّى قبل ذلك. إنّ اغتصاب الرئاسة ليس بالضرورة كما نعلم جميعاً أن يكون عضوياً أي الغياب العضوي لرئيس ماروني على سدةّ الحكم كما هو حاصل الآن. فالرئيس السابق، وإن كان مارونياً أباً عن جد، فالرئاسة في عهده إفتقرت بشكل واضح إلى روح المارونية أي الروح السيادية الإستقلالية العنيدة. ورغم ما قد يبعثه هذا الحديث من خلاف حول تحديد من هو الماروني الحقيقي، وما هي المارونية الحقيقية، ومن هو المخوّل بالتقرير. ورغم حذرنا الشديد من التصنيف، فإننا بشكل واضح نجد كم يفتقر الرئيس السابق إلى الصفات التي امتلكها رؤساء جمهورية كانوا قادرين على بعث الثقة والطمأنية في قلوب المسيحيين.

    أمّا استعادة المسيحيين لدورهم فلم تحصل ولو جزئياً سوى بعد “ثورة الأرز” أي بدايةً مع عودة العماد عون من المنفى الباريسي، تلاه تشكيل حكومة لبنانية الهوى، ومع هذه الحكومة تم العفو عن الدكتور سمير جعجع بعدما قبع 11 عاماً في زنزانة تحت الأرض. هذه الأحداث أدّت إلى عودة القادة المسيحيين إلى الساحة اللبنانية ليلعبوا دورهم المفترض، مع اختلاف جذري في الرؤية بين الطرفين أي بين من أمضى 11 عاماً تحت الأرض وبين من قضى 15 عاماً في المنفى.

    وفي حين كان لحّود في سدة الرئاسة في واقع لا يعبّر بأي شكل من الأشكال عن القوة المسيحية الشعبية، كانت حكومة السنيورة تحتضن فريقاً من المسيحيين وكان كل الفرقاء المسيحيين ممثلين في البرلمان، وهذا بحدّ ذاته تطور إيجابي ما كان ليحصل لولا “ثورة الأرز” بعد 15 عاماً من الحكم السوري المباشر الذي عمل على القضاء على الحركات السيادية والمسيحية منها خصوصاً، ودفع إلى الأمام شخصيات مسيحية اختفت تلقائياً وبسرعة عند أول شرارة لإنتفاضة الإستقلال.

    واليوم عندما نتكلّم عن غياب المسيحيين عن الحكم، خصوصاً عندما يتخطى الكلام الغياب العضوي في سدّة الرئاسة، أجد أن في الكلام فتنة. فحتّى القادة المسيحيين (من قوى الموالاة طبعاً) لا يعتبرون أن في خلو سدة الرئاسة تغييباً للطائفة-وكأن الغياب تم قصداً- بل أن المعارضة ترفع مراراً وتكراراً هذه المسألة لغايات في نفس يعقوب. إن الحكومة الحالية برئاسة السنيورة هي أفضل ممثل للمسيحيين بالمعنى المعنوي لخيارات المسيحيين وليس بالمعنى العددي-هذا إن كان ما زال عون يملك التمثيل العددي الأكبر. إن حكومة السنيورة هي تحديداً حكومة “ثورة الأرز” وهي تمثل شريحة واسعة من الأحزاب والتيارات ليست بالضرورة ممثلة عضوياً في الحكومة وعلى سبيل المثال لا الحصر حزب “الوطنيون الاحرار” و”الكتلة الوطنية”.

    بالنتيجة، أجد أن الدور المسيحي والماروني بالتحديد لم يغب الآن بل بدأ تحديداً بالعودة منذ أن رحل الرئيس لحّود، وهناك طريق طويلة لاستعادته كاملاً. أم القول بأن خلو سدة الرئاسة أو ملأها كيفما كان هو دليل مشاركة المسيحيين أو عدمها، فهو قول تبسيطي جداً ويضر المسيحيين بشكل أو بآخر.

    نحن لا نقبل أن يُنتقص من حقوق المسيحيين أبداً، بل نذكّر بما قاله المفكّر السيد هاني فحص ونضم صوتنا إليه وهو أننا لا نريد إلا أن يكون لدينا رئيس مسيحي ماروني للجمهورية حتّى ولو أصبح (لا سمح الله) عدد الموارنة 5000 نسمة.

    fladi01@hotmail.com

    * كاتب لبناني

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقإنتصار لرفسنجاني
    التالي ميشال المر: لا شأن لي بمشاورات عون والقوى الأمنية ستواجه أي تحرك في الشارع

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.