Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»هل أوقف الوليد بن طلال إستثماراته في “قاسيون” بطلب من الملك عبدالله؟

    هل أوقف الوليد بن طلال إستثماراته في “قاسيون” بطلب من الملك عبدالله؟

    2
    بواسطة Sarah Akel on 1 مارس 2011 غير مصنف

    ما زالت المملكة العربية السعودية ترفض الى اليوم تحديد موعد للرئيس السوري بشار الاسد، الذي ابدى رغبته في زارة المملكة للإطمئنان الى صحة العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبد العزيز، في مؤشر اعتبره مراقبون سعوديون إستمرارا للموقف السعودي الذ أعلنه وزير الخارجية الامير سعود الفيصل من ان المملكة سحبت يدها من مبادرة “سين سين” وانها لن تتدخل في الشؤون اللبنانية تاركة لدمشق التخبط في الاوحال اللبنانية.

    ويشير مراقبون الى ان الرئيس السوري يريد ان يذهب الى الرياض للإطمئنان الى صحة العاهل السعودي ولكي يحصد مقابل هذه الزيارة موقفا معنويا لبنانيا يمهد له التراجع عن خطوة إسقاط حكومة الحريري، في ظل العجز السوري عن الإيذان بتشكيل الحكومة اللبنانية، بما يمهد لعودة الحريري رئيسا للحكومة اللبنانية بعد زيارة الاسد للملكة العربية السعودية ولقاء العاهل السعودي.

    الموقف السعودي، حسب ما رأى المراقبون يعكس إستياء المملكة والعاهل من سلوك الرئيس السوري الذي خذل الرياض مرار، فأوقف المصالحة الفلسطينية التي رعتها الرياض وفي لبنان من خلال رعايته لحزب الله والمنظمات المسلحة والتدخل في الشؤون اللبنانية وصولا الى تفويت الفرصة المبادرة.

    وأضاف المراقبون ان الاستياء السعودي إنعكس ايضا بالطلب الى الامير الوليد بن طلال بوقف جميع أشكال الاستثمارات التي تنفذها شركاته في قاسيون، حيث بدأت الحكومة السورية بإعادة الاراضي المصادرة الى أصحابها بعد أن أوقف الامير الوليد العمل بمشاريعه السياحية فيها.

    وفي سياق متصل، أشار المراقبون الى ان المملكة، سحبت يدها نهائيا من الملف اللبناني، على قاعدة إعادة تصويب المواجهة بين المحكمة ذات الطابع الدولي الناظرة في إغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري، والذين تورطوا في الجريمة سواء من داخل لبنان او من خارجه، وأن المملكة التي سعت بصدق لحصر تداعيات القرار الاتهامي، وإنشاء مظلة أمان عربية لتحصين الوضع اللبناني والعربي، والسوري تحديدا، وجدت نفسها تخوض مواجهات متعددة مع المجتمع الدولي ومجلس الامن والاتحاد الاوروبي وحلفائها اللبنانيين، وحصدت الخيبة من النظام السوري، وهي حاليا غير مستعدة لإعادة تجريب المجرب مرة جديدة.

    وإنطلاقا من هذه النظرة المستجدة للمملكة للملف اللبناني فإن الرئيس سعد الحريري، الذي اعتقدت سوريا وحزب الله وقوى 8 آذار ان بامكانهم إحراجه بإخراجه من رئاسة الحكومة، وجد نفسه في حل من أي التزام تجاه المملكة العربية السعودية لإنجاح مبارة ” سين سين”، فأوقف مسيرة التنازلات وأعاد تصويب مسار العملية السياسية لثورة الارز.

    وفي سياق متصل، وجدت سوريا وقوى 8 آذار ومن معهم بين مطرقة إقالة حكومة الحريري، وسندان عدم القدرة على تشكيل حكومة برئاسة ميقاتي من جهة ثانية.

    وأشارت معلومات من مصادر قوى 8 آذار اليوم أن إجتماعا عقد في بنشعي، مقر الوزير سليمان فرنجية، ضم بعض اركان قوى 8 لبحث مأزق تشكيل الحكومة. وكان من بين ابرز المقترحات الإفراج عن الرئيس ميقاتي ليشكل حكومة غير سياسية من التكنوقراط اذا تعذر تشكيل حكومة غلبة 8 آذارية لأن الوضع العام في البلاد لا يحتمل المزيد من التأجيل. خصوصا ان دمشق لا تبدي الى اليوم اي موقف مساعد على حلحلة عقد تشكيل الحكومة، ما اربك جميع حلفائها في لبنان.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعلي عبدالله صالح “كشفها”: الثورات العربية تديرها واشنطن من تل أبيب!
    التالي قاعدة صواريخ “غريان” تهدّد طرابلس: لا مخرج إلا بحظر جوي وضرب الكتائب الأمنية
    2 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ضيف
    ضيف
    14 سنوات

    هل أوقف الوليد بن طلال إستثماراته في “قاسيون” بطلب من الملك عبدالله؟
    لا اعتقد بأن المملكة العربية السعودية لا ترغب باستقبال الرئيس بشار الاسد ولكن الحقيقة في رأيي المملكة تنتظر الزيارة بفارغ الصبر وأيام
    المشككين بالعلاقة الأخوية بين الرجلين لا يستطيع
    أحد بالعالم ان يهزها لأن الأقنعة سقطت عن أوجه أشباه الرجال ودمتم

    0
    View Replies (1)
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz