Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»هذا الجوار الأليف.. المخيف!

    هذا الجوار الأليف.. المخيف!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 30 سبتمبر 2010 غير مصنف

    صارت اليمن تتمتع بحق الجوار الأليف مع الصومال والسودان عن جدارة تحسد عليها النخبة الحاكمة في هذا البلد. وقد طالعتنا الفضائيات العالمية والإقليمية الذائعة بما يشهد على ذلك، وكانت أخبار اليمن تأتي في معظم تلكم الفضائيات معطوفة على أخبار السودان والصومال، وفي أحيان عديدة، كانت اليمن تتقدم، وفي الغالب، بدت أخبار الشقيقات الثلاث وكأنها من تدبير سياسة إخبارية متفق عليها بحكم أنها كانت، ولا زالت، تدور في فلك واحد، وتشكل مسلسلاً واحداً تنتظم حلقاته في خط درامي متصاعد في إيقاعات تلاشية في منطقة انعدام الاتجاهات والوجهات والأوزان، وفي ذرى النهايات القيامية.

    وعلى هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك، انعقد اجتماع “أصدقاء اليمن”، ليخرج بقرار قضى بعقد الاجتماع الخامس للمجموعة في الرياض، مطلع العام القادم، وقرار بإنشاء مكتب خليجي بصنعاء، يقوم بتدبير وإدارة وتنسيق مساعدات وأموال المانحين المقدمة لليمن. وفي قاعة مماثلة، وربما مجاورة، كانت تدور وقائع اجتماع مباركة تقسيم وانفصال السودان الذي سيمضي نحو الانفصال المحتوم بعد أقل من مائة يوم، وكان وضع نائب البشير أشبه بمن يطالب برشوة مقابل “رفع قدم” عن الجنوب!

    أما الرئيس الصومالي شيخ شريف أحمد فقد كان متألقاً كشظية نجم سابق. ترصّدته الكاميرات، ونقلت وكالات الأنباء خطاب نَعيِهِ لبلاده الذبيحة بأنياب التطرف والعنف، ومطالبته المجتمع الدولي بالتدخل لكبح غول الإرهاب والعنف الذي يفترس ما تبقى من أوصال بلاده.

    وكاد رئيس الصومال أن يبدو جنرالاً سادراً في متاهته لولا سوابقه وخيبته في أبناء جلدته ورفقة أمسه، وظهر كضحية لطعن ديوان المباغتة من الخلف.

    وارتسمت في الأفق صورة المشهد الفظيع على نحو لا يمكن دحضه أو نكرانه، ولم تعد القراءة “المابعدية” لما سيأتي في قادم الأيام، تتطلب الكثير من الجهد والعناء، ولن تكون ضرباً من التخمين والتنجيم والرجم بالغيب. فثمة أشياء بادية للعيان، ووقائع ساطعة، فاجعة، فاقعة تؤشر على انزلاق اليمن والسودان، بالتزامن أو بالتتابع، إلى ذات المستنقع، وإن تعامت عن ذلك نخب السياسة والحكم هنا وهناك، بعناد وغباء، ورفضت رؤية منطق الأشياء وحدود العنف وعنف الحدود وترسيمها، وترسيم المقاطعات والانفصالات، وتلاشي هذه الأمم والبلدان.

    والمؤسف أن الصومال لم ينطرح في أفق رؤية الحكام في اليمن، كما في السودان، بما هو عظة وعبرة كانت جديرة باسترعاء الكثير من الانتباه والقراءة الفاحصة الناقدة. وبدا -أي الصومال- كثقب أسود شاهق الجاذبية وقادر على (شفط) هذه النخب الحاكمة الضيقة الأفق والمحكومة بشروط الانجرار إلى الأسفل، وبذات الشروط والمعطيات وفيروسات التدمير الذاتي التي أفضت إلى تقويض الصومال.

    ولسنا في وارد إخراج ما في جراب التوقعات. فالصورة واضحة، وسوف يأتي استفتاء يناير في جنوب السودان ليقول كلمة “نعم” للانفصال، لأن نخبة الحكم الموحدة التي تشكلت عام 2005، لم تنجز المستحيل، وفشلت في بلورة صيغة الوحدة الجاذبة. ولأن مجموعة الفاسدين المتنفذين التي سيطرت على الثروة والسلاح في شمال البلاد، كان كل همها ينحصر في الاستماتة في تلمس أسباب البقاء في السلطة، ولو على حساب فناء السودان وتفتت بلاد المليون ميل. وتوهمت تلك النخبة أنها سوف تُحكم قبضتها على الشمال وترجع به كما كان عليه قبل الوحدة، وذلك من التوقعات المستحيلة.

    فالمعلوم أن شمال البلاد وشرقها والكثير من المناطق كانت، ولا زالت، مثقلة بإرث هيمنة العاصمة والأقلية الحاكمة فيها، وإرث التهميش والإقصاء، وهي لن تقبل بالعودة إلى بيت طاعة البشير وزمرته.

    وبمعنى أفصح فإن العودات المستحيلة ليست واردة في أجندة التاريخ والجغرافيا والسياسة، وإن كانت واردة في الكتب السلفية والغرامية.

    mansoorhael@yahoo.com

    * منصور هائل هو رئيس تحرير صحيفة “التجمّع”، صنعاء

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقوباء إحتيالات جنوب الليطاني: مدير بنك اختلس أموال تجّار صور!
    التالي تغيير قيادات الأجهزة السورية: معلومات “ستراتفور” مصحّحة!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.