Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»نقاش قانون الإنتخابات بطخة بحص والحل بـ”قانون الستين معدّل

    نقاش قانون الإنتخابات بطخة بحص والحل بـ”قانون الستين معدّل

    1
    بواسطة Sarah Akel on 12 ديسمبر 2012 غير مصنف

    خاص بـ”الشفّاف”

    قال مصدر مطلع في قوى 14 آذار إن ما اعتبره “تسهيلات” قدمتها هذه القوى من أجل حصول إجتماع اللجان المشتركة لاقرار قانون جديد للانتخابات، ما هي إلا مبادرة حسن نية، لن تبلغ مراميها، لأن الاطراف المتصارعة لن تتراجع عن مواقفها المعلنة من جهة، كما أن إي طرف لا يملك القدرة على إقناع الطرف الآخر بصوابية طروحاته.

    لذلك، يشير المصدر، الى انه، في ظل تمسك كل فريق بطرحه فإن الاجتماعات لن تكون اكثر من طبخة بحص، ليرفع كل طرف المسؤولية عنه ويلقيها على الطرف الآخر.

    وفي الشأن المتعلق بقانون الانتخابات قال المصدر إنها ستحصل وفق ما يعرف بـ”قانون الستين معدلا”، مستطردا ان “معدلا” كلمة فضفاضة، وهي في النهاية تعني اتفاقا على إعادة تقسيم الدوائر غير المقسمة من اجل إرضاء المسيحيين و إعتماد نقل مقاعد نيابية من دوائر الى أخرى.

    وأضاف المصدر: الوضع الحالي يتمثل بالتالي: هناك رفض للنسبية من قبل المستقبل والنائب جنبلاط، مقابل تمسك حزب الله والعماد عون بالنسبية، مع استعداد لبحث إعادة تقسيم الدوائر الانتخابية بين 13 الى 5 دائرة. وهناك رفض لما يعرف بقانون “ايلي الفرزلي”، او قانون “اللقاء الارثوذكسي”، من قبل الفرقاء الرئيسيين، كون هذا القانون يعمق الخلافات الطائفية والمذهبية. اما اكثر القوانين إثارة للجدل، وأقربها الى المنطق، هو مشروع القانون الذي أعدته القوات اللبنانية والقاضي يإعادة تقسيم الدوائر الانتخابية الى 50 دائرة، علما ان القانون المعتمد حاليا والمعروف بقانون “الستين” يقسم الدوائر الانتخابية الى 24 دائرة.

    وبقول المصدر إن أقرب الحلول، وهو ما يتم العمل على الوصول اليه بعيدا عن الاضواء واللجان الانتخابية، هو إيجاد تسوية بين 24 و 50 دائرة، وهوالامر الاقرب الى المنطق، إنطلاقا من مراعاة خصوصية الجبل، والنائب وليد جنبلاط، ومطالبة المسيحيين بصحة الاقتراع والتمثيل على حد سواء، لان مكمن الازمة حسب المصدر، هو بين المسيحيين والنائب جنبلاط.

    فالمسيحيون يصرون على ان يكون إنتخاب ممثليهم من قبل ناخبيهم وليس بأصوات طوائف أخرى وهذا موضع إجماع بين قوى 8 و 14 آذار. اما النائب جنبلاط فيعتبر ان النسبية وتصغير الدوائر بهذا الحجم يعني ضرب نفوذه التايخي في الجبل. لذلك يقول المصدر إن افضل ما يمكن التوصل اليه بات محصورا في إيجاد تسوية تعالج هذه المشكلة.

    وإذ أقر المصدر المطلع في قوى 14 آذار أن لا حلول جاهزة اليوم، إنما يتم العمل على إنضاج حلول، أشار الى ان من بين الحلول تقسيم دائرة بعلبك الهرمل الى دائرتين، ونقل المقعد الماروني من طرابلس الى دائرة البترون إضافة الى تحسين وضع الاقتراع جنوبا بما يحرر الناخب المسيحي من الصوت الشيعي.

    ويقرّ المصدر الآذاري بصعوبة التعاطي مع خصوصية النائب جنبلاط، الا انه أضاف ان سعاة الخير يعملون على تقريب وجهات النظر بين الجانبين بما يفضي الى إعتماد قانون جديد للانتخابات يكون الجميع فيه رابحا، ولا يعطي مسبقا أرجحية لفريق آذاري على آخر، وليأخذ التنافس الانتخابي حده الاقصى.

    ولذلك لا بد من االعمل على تطوير قانون الانتخابات الحالي من دون نسبية ولا تقسيم مفرط للدوائر بما يؤمن حصول الانتخابات في موعدها الدستوري.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقشربل يعترف بخطر الإغتيالات: ٤ شخصيات فقط أم ١٤؟
    التالي تغيير سورية اقترب: لا فتنة في لبنان
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    khaled
    khaled
    12 سنوات

    نقاش قانون الإنتخابات بطخة بحص والحل بـ”قانون الستين معدّلThe Politicians in Lebanon, indeed are making the issue as Impossible. They are selfish, and lot of hatred deep in their Hearts. They pretend they want the Lebanese to live together disposing the Sectarian RUBBISH, and on the same time fabricating an Electoral System to keep them DIVIDED. First the Lebanese should not listen to those Traders business like Politicians. Second if they want to live together with Respect to each others VALUES. Then should separate Religious from Politics, either a Politician or Religious person. To Legalize the Civil Law, and allow… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz