Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»نصيحة رياض الترك

    نصيحة رياض الترك

    0
    بواسطة Sarah Akel on 18 أكتوبر 2008 غير مصنف

    تسنى لي بعيد مغادرتي سورية منذ أشهر نصيحة ثمينة من شيخ المناضلين رياض الترك أظن فيها مفاتيح من حكمة وبعد نظر الكثير: (لا تكتب وأنت خارج سورية ما لم تستطع كتابته وأنت داخلها.. حافظ على توازنك دائما).

    لا أسوق الآن تلك النصيحة منطلقا من ثقافة أبوية أزعم تحرري منها أو.. ربما تتلبس بعضا من لاوعيي. ليس هنا الموضوع كما يبادر بعض أصحاب التهم المسبقة الصنع، إنما التدقيق مليا في تلك النصيحة بعد طوفان سيل “الشعور” والغرائز في كثير من المقالات التي تنسب نفسها في خانة الكتابات المعارضة للنظام السوري.

    بالتأكيد مصدر النصيحة هنا مهم وقائلها منسجم جدا مع نفسه فيما يخص نقده أو “تهجمه” على النظام السوري، فالرجل لا يقول خارج سوريا أكثر مما يقوله داخلها واعتبر وربما يشاطرني الرأي كثر كل ما قاله يندرج تحت كسر حاجز الخوف، حتى بات رياض الترك الناقل للمعارضة السورية من سقف الى سقف الى اخر ودائما الانتقال من الواطئ الى الأكثر ارتفاعا الى الأكثر وهكذا حتى قيل فيه: “لا يوجد فوق رأسه الا السماء “. كذلك، ” سقفه أعلى من كل سقوف المعارضة السورية”.

    ربما لا يستمد رياض الترك شهرته والأسطرة التي نسجت حوله من افتراقه الشهير مع حزبه عن الفاتيكان الكنسي السوفياتي ولا من موضوعات الخلاف الشهيره مع الحزب الشيوعي الأم وقائده الشهير خالد بكداش مع أهمية نلك الموضوعات وذلك الافتراق الفكري والسياسي، إنما جاءت من صموده الأسطوري في زنزانته الانفرادية لما يقارب العقد والنصف وخروجه فيما بعد ومقارعته للاستبداد أيمّا مقارعة والمحطات الدالة على ذلك أكثر من أن تعد وتحصى فعلى سبيل المثال، جملة واحدة على فضائية الجزيرة “مات الديكتاتور” كلفته عودة أخرى الى السجن ومبادرته التي أطلقها وطالب فيها بتنحي بشار الأسد عن السلطة أثناء “تقرير ميليس” أجفلت المعارضة قبل النظام والكل بدأ يحاول التنصل منها، وهنا دور رياض الترك في كسر حاجز الخوف والانتقال بالمعارضة السورية من سقف الى أخر أعلى.

    بالعودة الى تلك النصيحة ومناقشتها ومدى الالتزام بها وهل هي صحيحة أم خاطئة أم البحث بين الحدين عن طريق ثالث وما هو السقف الموجود أصلا داخل سوريا لكي لا” نتعنتر ” خارجها كما ربما يحتج كثير من كتاب المعارضة من ذوي السقوف العالية والعالية جدا؟؟

    برأي كثيرين: لاوجود للون الواحد إلا في إسار ذهنية منغلقة متصلبة آيلة بواقع تصلبها الى تشقق ثم الاندثار. بناء عليه، طبيعي جدا وجود لغات كثيرة في أدبيات المعارضة السورية ان كانت أحزابا أم مقالات لكتاب من مشاربَ مختلفةٍ. هذا التنوع يشكل اللوحة الكاملة ونجد فيها تدرج لوني من صقيعي باهت وأسود متشائم الى بين بين، وصولا الى ألوان رغبوية تتشابك مع واقعية فجة.

    قراء تلك المقالات لا يبعدون كثيرا عن التشابك اللوني السابق واستعراض العدادات الرقمية في المواقع الالكترونية التي تقدم تلك الخدمة تعطينا وان بشكل تقريبي مزاجا عاما لما يقبل عليه القارئ السوري المهتم بنشر أدبيات وكتابات المعارضة السورية أو التي تدور في هذا المضمار.

    في ملاحظات سريعة لا تندرج في عداد الدراسات الاحصائية الموثقة، نلاحظ أن المقالات التحريضية التي تسب وتهاجم النظام السوري وتنعته بأقدح وأذم النعوت، ارتفاع عدد قراءها، ولها الغلبة على غيرها من مقالات التحليل والتنظير واللغة التحليلية الهادئة، التي تحاول استشراف المستقبل ورسم رؤية عقلانية تحاول ولوج السياسة بما هي اعقال للعقل بعيدا عن افراغ المكبوت، فقط، لإفراغه، دون إعمال النظر، كيف تفادي شظاياه وكيفية محاصرة ضرره، بما ينطوي ذلك على ادراك أن السياسة تفعل فعلها هنا.

    بين أولئك (العاشقين) لرياض الترك كم هي نسبة التزامهم بنصيحته وما هو مقدار التفكير لديهم: كيفية المحافظة على توازنهم؟

    سؤال نضعه برسمهم.

    أما لماذا (شعبية) مقالات التحريض وطغيان اللغة الغاضبة والمنفلتة؟ فربما يجد جوابه في طغيان الاستبداد والمسدّ الذي أوصل الجميع إليه بما هو فعل ممنهج سائر بعناد نحو تحقيق أهدافه وأولاها: الإذهاب بالعقل، أي بالسياسة إلى اللاسياسة. أليس هذا ما نقصده عندما نردد دائما (نزع السياسة عن المجتمع)؟

    ينجح النظام عندما يجعلنا نقارب تصحرنا بانفلات غرائزنا وننجح حيث يفشل هو عندما نرسم خارطة طريق واضحة المعالم، هدفها الأول حماية متحدنا الوطني، مهما تمادى النظام وأمعن في تمزيقه.

    ahmadtayar90@hotmail.com

    * كاتب سوري- الرقّة

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقجدل حول المرسوم التشريعي رقم 64/2008
    التالي إحتجاجات “البازار”: تغييرات في القاعدة الاجتماعية للحكم في إيران

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 مايو 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 مايو 2025 Le Monde
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.