Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»نتنياهو وجه تحذيرا شديد اللهجة الى لبنان: لا تختبروا عزيمتنا!

    نتنياهو وجه تحذيرا شديد اللهجة الى لبنان: لا تختبروا عزيمتنا!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 5 أغسطس 2010 غير مصنف

    القدس (ا ف ب) – وجه رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو الاربعاء تحذيرا شديد اللهجة الى الحكومة اللبنانية، بعد الاشتباكات المسلحة التي دارت بين الجيشين اللبناني والاسرائيلي على الحدود بين البلدين.

    وقال نتانياهو في تصريح وزعه مكتبه على وسائل الاعلام “اريد ان يكون هذا واضحا لحماس كما للحكومة اللبنانية التي نعتبرها مسؤولة عن الاستفزاز العنيف ضد جنودنا: لا تختبروا عزيمتنا في الدفاع عن مدنيي وجنود اسرائيل”.

    ويأتي هذا التصريح، الذي ادلى به نتانياهو بالعبرية ووزعه مكتبه على شكل نص وشريط فيديو، غداة اشتباكات هي الاخطر من نوعها التي تشهدها الحدود اللبنانية الاسرائيلية منذ 2006 والاولى من نوعها منذ عقود بين الجيشين الاسرائيلي واللبناني، وقد اوقعت ثلاثة قتلى لبنانيين هم جنديان وصحافي اضافة الى ضابط اسرائيلي برتبة كولونيل.
    واضاف نتانياهو “سياستنا واضحة. اسرائيل ترد وستواصل الرد بقوة على اي اعتداء يتعرض له مدنيوها وجنودها”.
    ووقع الاشتباك على الحدود بين لبنان واسرائيل عندما حاول الجيش الاسرائيلي اقتلاع شجرة. واكد مسؤولون عسكريون لبنانيون ان الشجرة كانت في الجانب اللبناني من الحدود وهو ما نفاه الاسرائيليون.

    واكد متحدث باسم قوة الامم المتحدة الموقتة في لبنان (يونيفيل) ان الشجرة موضع الخلاف كانت “على الجانب الاسرائيلي من الخط الازرق”.

    وفي المساء، اجتمع قائد قوة اليونيفيل الجنرال البرتو اسارتا كويفاس مع ضباط من الجيشين لبحث التوتر. واكد الجنرال اسارتا في بيان ان الاجتماع “كان بناء واكد على اهمية احترام جميع الاطراف للخط الازرق (..) وشددت على تجنب اي تحرك على طول الخط الازرق قد يعتبر استفزازيا ويذكي التوتر”.

    واضاف ان “الجانبين جددا التزامهما بوقف المعارك وبتطبيق قرار الامم المتحدة رقم 1701 وبالعمل مع اليونيفيل بهدف تجنب وقوع حوادث عنف في المستقبل”. وقال ان “الوضع عاد الى طبيعته والهدوء يسود في منطقة عمليات اليونيفيل في الوقت الراهن”.

    ورسمت قوات الامم المتحدة الخط الازرق بعد انسحاب الجيش الاسرائيلي من جنوب لبنان في ايار/مايو 2000 بعد 22 سنة من الاحتلال، وبات بمثابة حدود مؤقتة.

    واعرب الناطق باسم رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو مارك رغيف عن ارتياحه لتصريح اليونيفيل الذي قال انه “يدعم الموقف الاسرائيلي القائل بان جيشنا كان يقوم باشغال روتينية جنوب الخط الازرق في الاراضي الاسرائيلية”.
    واضاف ان “الجيش اللبناني لم يكن لديه بالتالي اي مبرر لاطلاق النار على جنودنا وهجماته غير مبررة اطلاقا”.

    وفي واشنطن، اكد المتحدث باسم الخارجية الاميركية فيليب كراولي ان اطلاق الجيش اللبناني النار على الجيش الاسرائيلي “لم يكن مبررا على الاطلاق”.

    ولكن لبنان تمسك بروايته للاحداث بان الشجرة كانت موجودة في الاراضي اللبنانية حتى وان كانت جنوب الخط الازرق.
    وقال وزير الاعلام اللبناني طارق متري ان اسرائيل ابلغت قوة الامم المتحدة الموقتة في لبنان (يونيفيل) انها “ستقطع شجرة لكن الجيش اللبناني طالب القوات الدولية بضرورة التريث حتى تحضر هذه القوات الى الموقع” المتنازع عليه عند الخط الازرق.

    واضاف ان “اسرائيل تحركت من دون تنسيق مع اليونيفيل، وهو ما اعتبره الجيش اللبناني استفزازا” وادى الى الاشتباكات الدامية بين الجانبين.

    وشدد متري على ان “الشجرة تقع في جنوب الخط الازرق، انما فوق ارض لبنانية”، مضيفا ان “الخط الازرق ليس مطابقا للحدود الدولية ولبنان كان متحفظا دائما عليه”.

    وميدانيا، اقتلع جنود اسرائيليون صباح الاربعاء الشجرة بواسطة آلة رافعة وطرحوها على الجانب الاسرائيلي من الحدود على ما افاد مراسل فرانس برس في لبنان. كما اقتلعوا ايضا شجرتين اخريين.

    وافادت الاذاعة العسكرية الاسرائيلية قبل ذلك ان الجيش نشر صباحا تعزيزات كبيرة في القطاع الحدودي مع لبنان. وافادت وسائل الاعلام الاسرائيلية انه سيتم تركيب كاميرا على السياج الامني لمراقبة الاراضي اللبنانية.

    واكد وزير الدفاع الاسرائيلي ايهود باراك ان “حادث الثلاثاء لم يكن مخططا له من قيادة اركان الجيش اللبناني في بيروت ولا حزب الله”.

    واندلعت الحرب بين اسرائيل وحزب الله صيف 2006 اثر عملية نفذها حزب الله وخطف خلالها جنديين اسرائيليين عند الحدود بين البلدين. واستمرت الحرب 34 يوما بين الدولة العبرية والحركة الشيعية ما اسفر عن سقوط 1200 لبناني معظمهم من المدنيين و160 اسرائيلي معظمهم من العسكريين.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقأنا العلماني، لماذا أنعي فارس “إخوان” سوريا عدنان سعد الدين؟
    التالي مُجتمعـُنا “مَضروب” مَخبوص!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.