Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»نائب دمشق محمد مأمون الحمصي

    نائب دمشق محمد مأمون الحمصي

    0
    بواسطة Sarah Akel on 6 يوليو 2007 غير مصنف

    نداء للشباب السوري عرباً وأكراداً
    أنتم أمل الوطن.وبراعم الحرية.ورواد المستقبل.أنتم عماده وثروته وجنوده. وأنتم تتعرضون من قبل النظام الدكتاتوري العائلي إلى لعبة قذرة وذلك من خلال تجنيدكم في خدمة الإرهاب وبأفكار دينية متطرفة لا يقبلها الدين الصحيح ولا تتناسب مع قدسية الحياة وحرمتها مستغلاً الصدق والطهر واندفاع الشباب وعنفوانه.

    إن هذا النظام دفع ويدفع شبابنا إلى أعمال انتحارية وإرهابية تحت اسم الدين وبطرق شيطانية مختلفة مستخدماً كل إمكانياته وطاقاته وعبر إسلوب مزدوج فمرة يزجهم في أعمال انتحارية تقتل الأبرياء والمدنيين ومرة يسوقهم إلى محاكم أمن الدولة تحت حجة التطرف وإنشاء خلايا إرهابية ومن ثم يصدر عليهم أحكام بربرية. ولقد أكد شبابنا أمام تلك المحاكم أنهم تعرضوا للعبة الاستخبارات الرخيصة ولم يجدوا من يستمع لأقوالهم. إن مسؤولية النظام في تلك الحالتين أصبحت مفضوحة للجميع. وإن العمليات التي قام بها بأشكال غير مباشرة كتفجير للسفارة الأمريكية بقوارير الغاز، وتفجير لبناء الأمم المتحدة الفارغ في إوتستراد المزة، إن تلك العمليات أوضحت أنه هو من دبرها وبشكل خبيث ومكشوف. إن التيار الديني السني والذي تعرض خلال سنوات طويلة لأبشع أنواع القتل والعذاب والاضطهاد والسجن والتشريد والمجازر الجماعية وارتهان الأطفال والأمهات والأخوة هو نفس التيار الذي صار النظام يستخدم شبابه لتنفيذ أغراضه السياسية وعبر الإرهاب بتشكيله خلايا وأوكار له وبهدف البقاء في السلطة وفرض أجندته على العالم. وشاهدنا على ذلك عشرات الألوف من المفقودين، أو الموجودين في أقبية أجهزة المخابرات. ومئات الآلاف من المهجرين فضلاً عن عشرات الآلاف من الشهداء.

    إن محكمة ميدانية واحدة برئاسة السفاح اللواء سليمان الخطيب قد حكمت على عشرات الألوف من هذا التيار إعداماً وسجناً دون أبسط القواعد القانونية. وعلى مدار سنوات طويلة كان يكفي لأجهزة الاستخبارات تحت حجة الالتزام الديني أن تبتز عائلته مالياً وأخلاقيا وأن تبني ثرواتها على حسابها. إن أغلب من أصابهم بطش هذا النظام لم يكونوا من تيارات سياسية دينية منظمة إلا القليل وإنما من عامة الشعب المتدين والمؤمن بأن دين الإسلام دين الرحمة والمحبة بين كل الديانات والشعوب. إن الشعب السوري ملتزم دينياً وبمختلف دياناته الثلاث. لكن سياسة القتل والتطرف والرعب والكراهية وإثارة الغرائز العدوانية كل ذلك كان وما يزال بمثابة تحريض مبرمج شيطاني تحت شعار الدين ومقاومة الظلم والاضطهاد ولقد وظف النظام ذلك كله لمصلحته. إن من أهم ما جاء به النبي محمد صلى الله عليه وسلم هو قول الحديث الشريف ((أفضل الجهاد كلمة حق في وجه سلطان جائر)) أين الشعب السوري وأين الشباب السوري من هذا الحديث الشريف؟ هل يستطيع أي عالم أو رجل دين يصعد منبر أن يتحدث عن فساد هذه العائلة وعن سرقة الشعب وعن تجويعه؟ هل يستطيع أي خطيب مسجد على الساحة السورية كلها أن لا يكيل المدح والثناء والدعاء للحاكم الظالم المستبد بهذا الشعب؟ هل يوجد إمام أو خطيب لا يراجع أجهزة الأمن لتفسير خطبته أو ماذا يقصد بالآية الفلانية أو الحديث الفلاني؟ هل يستطيع أحد أن يسأل عن أؤلئك الشباب المعتقلين تحت تهمة التطرف وهم أبرياء منها؟ هل شاهدنا جماعة أو موقوف حوكم بشكل علني وبقضاء مدني عادل وصولاً إلى الحقيقة؟

    إننا نحن مع العدالة ولسنا مع الإرهاب ونحن نملك القوة والجرأة والإمكانية أن نقول للإرهابي أنك تستحق هذه العقوبة، شرط أن تكون المحاكمة عادلة وعبر القضاء المدني.

    يا شباب سوريا يا علماء سورية احذروا اللعبة القذرة ولا تكونوا أداة بأيدي القتلة. إن هذا النظام والذي يسوق بأنه الحامي والغيور على الدين والعروبة هو العدو الأول لهما وهو قاتلتهما. إنه يهدر دماء الشباب وينشر الإرهاب في لبنان وفلسطين والعراق.

    أيتها الأمهات أيها الآباء أنقذوا أبنائكم من هذه اللعبة الدنيئة التي يقوم بها النظام حتى لا تخسروا فلذة أكبادكم بطريق لا يرضى عنه الله ولا الوطن.

    النائب السابق المستقل
    ورجل الأعمال
    محمد مأمون الحمصي

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالجزائر في القلب
    التالي تقرير عن السجون في سوريا (2007)

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home 23 يوليو 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. محمد الهاشمي على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • بيار عقل على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • Alherb على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • Nibal moussa على هل يُستدعى “جبران باسيل” للمثول امام القضاء؟
    • كمال ريشا على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.