Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»نائب دمشق مأمون الحمصي: دخول النظام الحاضنة العربية تبدأ بمصالحة شعبه والاعتراف بحقوقه

    نائب دمشق مأمون الحمصي: دخول النظام الحاضنة العربية تبدأ بمصالحة شعبه والاعتراف بحقوقه

    3
    بواسطة Sarah Akel on 7 أكتوبر 2009 غير مصنف

    بيان

    حول زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز إلى سوريا

    إن هذه الزيارة التي يقوم بها خادم الحرمين الشريفين جلالة الملك عبد الله إلى سوريا تأتي في أصعب ظروف يمر بها الشعب السوري والأمة العربية نتيجة سياسات العدو الاسرائيلي الذي لا يريد السلام الحقيقي في المنطقة، ونظام يسيطر على سوريا ويريد الهيمنة والتوسع على الدول الشقيقة بعدوانية مجحفة متهورة، ناسجاً تحالفاً مع نظام إيراني له أطماعه وأهدافه التوسعية داخل الوطن العربي، يعتمد على الطائفية المبرمجة. ما يدفعنا الى مطالبة السادة الملوك والقادة العرب لتحمل مسؤولياتهم ازاء هذا الواقع الخطير الذي يهدد مجتمعاتنا.

    ضمن هذه الظروف تأتي زيارة ضيفنا الكريم الذي يتمتع بمحبة واحترام الشعب السوري، هذا الشعب الذي يتمنى من جلالته خصوصا ومن القادة العرب عموما ألا يكون أي تقارب عربي – عربي على حساب الشعوب العربية وعذاباتها، درءاً ليتحول هذا التقارب إلى نصر مزيف يستقوي به النظام البعثي على شعبه وعلى الإخوة العرب ويعزز سياساته السابقة بطرق وأشكال مختلفة مستفيداً من عامل الوقت. إن مطلب الشعب السوري ازاء أي تقارب أو مصالحة مع النظام السوري هو أن يكون مبنياً على أسس واضحة وصريحة تعتمد على تغير سلوك وسياسات هذا النظام وهذا يكون إنقاذاً لسوريا وشعبها وتاريخها وإنقاذا لشعوب المنطقة.

    إن الخطوة الأولى في اتجاه دخول هذا النظام الحاضنة العربية تبدأ بمصالحة شعبه والاعتراف بحقوقه في العيش حياة كريمة وفي مقدمتها تلك الحقوق المتعلقة في مجال الحريات وحقوق الإنسان بعيداً عن الاستبداد والإقصاء والحرمان بكل أشكاله وأساليبه وشعاراته، والبدء ببناء دولة العدل والقانون والمساواة وإنهاء حالة القلق المتزايدة التي يعيشها الشعب السوري والتي لا يعرف كيف يمكنه الخلاص من هذا الواقع بالرغم من دفعه أثمانا باهظة منذ عقود .

    وفي الختام نتمنى من جلالة الملك عبد الله أن تكون هذه المطالب بجوهر محادثاته وأن يلمس الشعب السوري نتائجها قبل مغادرته، بدءاً بإصدار العفو العام وخصوصا عن معتقلي الرأي، آملين أن تكون زيارتكم الكريمة بداية خلاص الشعب السوري العريق.

    النائب السابق

    محمد مأمون الحمصي

    بيروت 8-10 -2009

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“كاوست” جامعة وليست ملهى
    التالي المسلمون ربع البشرية: 20 بالمئة فقط عرب و13 بالمئة شيعة

    3 تعليقات

    1. د. هشام النشواتي on 12 أكتوبر 2009 6 h 35 min

      نائب دمشق مأمون الحمصي: دخول النظام الحاضنة العربية تبدأ بمصالحة شعبه والاعتراف بحقوقه
      كل عربي سوري شريف يتمنى ان تكون هناك دراسة احصائية علمية للجامعات السورية على الاقل اي عن مستوها بين جامعات العالم وعن الخرجين والدكاترة والمهجرين والمهاجرين والتي يجب ان تشمل 40 عاما من تولية حزب البعث الانقلابي الدموي الى وقتنا هذا. نعم كما قيل ان (العالم العربي مهدد مرتين بالتحول السرطاني داخلياً بالاستبداد أو من الجوار بالانتشار السرطاني الصهيوني … الخلاص سيأتي أولا من الداخل، بالقضاء على الديكتاتوريات العربية، التي رعتها وأنشأتها أمريكا، وولادة الإنسان العربي المحرر من علاقات القوة، مؤمنا موحدا حنيفيا خالصا من عبادة الأوثان الحية والميتة. عندها سيأتي الدور على الورم الصهيوني..) فيجب اولا واخرا تطبيق العدل اي علم الديمقراطية واحترام الانسان لكي تنهض امتنا.

    2. رامز on 8 أكتوبر 2009 13 h 19 min

      نائب دمشق مأمون الحمصي: دخول النظام الحاضنة العربية تبدأ بمصالحة شعبه والاعتراف بحقوقه
      إنه مشهد عادي جداً، في المشهد العربي الأوسع، ذاك الطافح بالقبلية البدائية والسطحيات. قمّة؟ أم قُمَيمة؟ بين السعودي وما مبغاه من زيارة طاغية صغير نموذجي؟ وبين الطاغية هذا، المنذور طينةً وجَبلَةً وروحاً وعقلاً إذا كان له من عقل، لحشو السيارات بالمتفجرات في مرائب سورية، وزرعها بين المدنيين في أنحاء لبنان والعراق، لحصد الأعداد من أرواح العرب الأبرياء، وسفك دمائهم، وتحويل يومياتهم إلى مسلخ مفتوح؟ عدا عن قوافل إنجازاته وإنجازات أبيه وصهره وأخيه وأخته وأبناء الخوال والعموم، في سورية ذاتها. الأفضل للسعودي أن يواصل في دياره ما بدأه وما أمكن من محاولات بطيئة متأنية بإخراج مملكته من عصور الظلام المخيّمة بعد في سماواتها. وأن يترك لمسار السياسة الدولية ومقتضياتها وتوازناتها، ولاعبيها الكبار، أمر حشر الطاغية الصغير في هامشه الحقيقي، واستئصال نزوعه إلإجرامي. أما المصالحات العربية، والمصلحة العربية العليا، والتحديات المحدقة، والمخاطر اللائحة، وأمن واستقرار المنطقة، وغير ذلك من البغبغات العربية، فما من صاحب عقل يكترث لها.

    3. سوري on 8 أكتوبر 2009 7 h 18 min

      نائب دمشق مأمون الخمصي: دخول النظام الحاضنة العربية تبدأ بمصالحة شعبه والاعتراف بحقوقه
      وهل النظام السعودي متصالح مع شعبه؟ وحاله مثل حال سوريا المحتلة، حيث إسم البلد كلها على إسم الأسرة المغتصبة للسلطة!!! وهل نسينا العلاقة الأخوية بين هذا العبدلله وذلك الرفعت حين كان كلاهما أخوين لمغتصبي السلطة، كلٌُ في بلده؟؟ وهل كانت العلاقات بين البلدين يهمها أيُ من الشعبين لنطلب اليوم من راعي حقوق الإنسان والمرأة جلالة الملك المفوه، الذي يقرأ خطاباً من ثلاثة أسطر في نصف ساعة، أن يطلب من شقيقه أن يطري إيدو على الشعب شوية وأن يقمعه أقل؟؟ وهل يظن أحدُ أن حقوق الإنسان المسحوق تأخذ ربع ثانية من جدول زيارة هؤلاء لهؤلاء؟؟؟
      للأسف هذه الأمة، وبهكذا ملوك ورؤساء مصيرها أن تتحول بأحسن الأحوال إلى فئران تجارب على ما يبدو إذا استمرت هذه المهازل، ومن ثم قبلت الشعوب بما يحدث لها وهللت له

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.