Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»المجلّة»موسوي لخامنئي: القنص في شوارع لبنان والمتفجرات في السعودية وخطف الطائرات تتم بدون علم الحكومة!

    موسوي لخامنئي: القنص في شوارع لبنان والمتفجرات في السعودية وخطف الطائرات تتم بدون علم الحكومة!

    1
    بواسطة الشفّاف on 20 مايو 2024 المجلّة
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    كشف موقع “النداء الأخضر للحرية” الإيراني بعض أسباب إستقالة رئيس وزراء الخميني، مير حسين موسوي، في العام 1987. وكان موسوي قد هدّد قبل أيام بكشف أسباب استقالته أثناء الحرب العر اقية-الإيرانية، وخصوصاً منها ما يتعلق بخلافاته مع علي خامنئي. ومع أن الموقع لا يعرض نص الإستقالة كاملة، فإن المقتطفات تشير بوضوح إلى احتجاجات موسوي على العمليات التخريبية والإرهابية التي كان خامنئي يرعاها في لبنان والسعودية وأفغانستان، وعمليات خطف الطائرات، بدون علم حكومته!

    *

    اعلن الزعيم الاصلاحي مير حسين موسوي قبل بضعة ايام بعض المسائل الخفية زمن الحرب الايرانية – العراقية, و قال ان لؤزم الامر فسوف يشرح اسباب استقالته في العام 1989من سدة رئاسة الوزراء.

    كان مير حسين موسوي في ذلك الوقت الرئيس الوزراء وهذا المنصب ألغي من الدستور بعد ارتحال الامام الخميني.

    في الايام التي كان فايها موسوي رئيسا للوزراء, كان على خامنئي رئيسا للجمهورية. يعلم الجميع بوجود خلاف بين موسوي وخامنه اي في تلك الايام، خلاف واسع النطاق ما تسبب باستقالة موسوي ثلاث مرات. لكن بسبب شعبية موسوي بين الشعب ودعم آيت الله خميني، اضطر علي خامنئي لقبوله رئيسا للوزراء.

    توجد نقاطٌ مهمة في نص رسالة استقالة موسوي في عام 89 تُبِيِّن من هم المسئولون عن حوادث تلك الايام. حاصة ان جزءاً من هذه الرسالة اشار الى العمليات التي كانت تقام خارج الحدود من قبل بعض الجهات الايرانية و منها السعودية ولبنان.

    لقد اعطي نص هذه الرسالة لنا

    كتب موسوي في هذه الرسالة الى خامنئي مع اشارة الى سلب صلاحيات حكومته في السياسية الخارجية: “اليوم السياسة الخارجية لايران في افغانستان و العراق ولبنان في ايدي حضرتكم. تكتب رسائل الى بلدان مختلفة من دون علم الحكومة.”

    جاء في هذه الرسالة: “يقول السيد لاريجاني في مكان ما أن الاتصلات بأمريكا تجري عبر خمس قنوات ولكن انا، كوني رئيسا للوزاء، ليس لدي اطلاع على اي من هذه القنوات.”

    كتب موسوي في هذه الرسالة التاريخية في اشارة الى العمليات تجري خارج الحدود دون علم حكومته و امرها: “انت تعلم مدى المصائب الفاجعة و التأثيرات السلبية لهذه العمليات على البلد اكثر من اي شخص آخر. نحن نعلم بعمليات اختطاف الطائرات بعد القيام بها، نحن نسمع خبر اطلاق النار من قناص في في احد شوارع لبنان بعد ان يسمع كل العالم دويّه، نحن نعلم بوجود متفجرات بيد الحجاج في مكة بعد أن تكتشفها السلطات السعودية. مع الاسف وعلى رغم الضرر الذي يواجهه البلد بسبب هذه العمليات و لكن يمكن وقوعها في اي لحظة و اي الساعة باسم الحكومة.”

    هذه الرسالة قامت بطرح القضايا الداخلية في البلد بشكل واسع.

    النداء الأخضر للحرية

    نُشر على “الشفاف” لأول مرة في 31 يوليو 2010

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالفشل اللّبنانيّ في ثلاث محطّات جنوبيّة
    التالي هللي ايتها الارض فالإنسانية ام تمت بعد
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    Anonyme
    Anonyme
    14 سنوات

    موسوي لخامنئي: القنص في شوارع لبنان والمتفجرات في السعودية وخطف الطائرات تتم بدون علم الحكومة!يوسف لا بد أن يذوب الثلج ويبان المرج بكل قذاراته التي يحرص جماعة ايران (أو المتأيرنين) في لبنان بإظهارها طهارات تأتي من السماء. كلبنانيين، لم نكن نشك لحظة واحدة بهذا النظام الفضيل و أفضاله منذ نشأته أواخر السبعينيات من القرن الماضي، في نشر الإرهاب في لبنان، أكان من خلال نشر «ثقافته» في خطف الرهائن المدنيين (محليين و اجانب) وتصفية ضباط الجيش اللبناني في مناطق نفوذ تابعيهم وعملائهم. كنا نعرف كل هذا و أكثر، و لكن أن يأتي الكلام من أهل بيت هذا النظام فهذا شيء رائع،… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz