Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»‎موسكو وعواصم أوروبية: إعادة تأهيل الأسد وفصله عن إيران

    ‎موسكو وعواصم أوروبية: إعادة تأهيل الأسد وفصله عن إيران

    0
    بواسطة حسين عبد الحسين on 9 سبتمبر 2015 الرئيسية

    انفجار أزمة اللاجئين أشعر الأوروبيين بضرورة إيجاد حل سريع
    ‎

    واشنطن-
    ‎علمت «الراي» من مصادر أوروبية رفيعة في العاصمة الأميركية أن «تصريحات (وزير خارجية النمسا سباستيان) كيرتس حول ضرورة التحالف مع (الرئيس السوري بشار) الأسد، على الرغم من الجرائم التي ارتكبها نظامه، لمحاربة تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) لم يأت من قبيل المصادفة، بل هو نتيجة مشاورات تجري منذ فترة بين موسكو وعواصم أوروبية متعددة تتقدمها برلين».

    ‎وأضافت أنه «إلى جانب وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، يعتبر نظيره الألماني فرانك شتاينماير من أبرز مؤيدي فكرة إعادة تأهيل الأسد والتحالف معه في الحرب ضد (داعش)».

    ‎وتتابع المصادر أن «عواصم أوروبية كثيرة تتبنّى هذا التصور الروسي – الألماني، لكن معظم هذه العواصم – باستثناء موسكو – تذكر موقفها هذا خلف الأبواب الموصدة فقط».

    ‎وتعتقد المصادر أن «انفجار أزمة اللاجئين السوريين الذين يغزون شواطئ أوروبا ومحطات قطاراتها» دفع الحكومات الأوروبية إلى الشعور بأن حلاً مطلوب في سورية على وجه السرعة، وأن «الحل الأمثل والأسرع لإعادة الاستقرار السوري يتمثّل بإبقاء الأسد في الحكم وإعادة تأهيله حتى تتسنّى له السيطرة على الأراضي التي خسرها» لمصلحة المعارضة السورية المسلحة منذ اندلاع الثورة السورية في مارس 2011.

    ‎وتشير المصادر إلى أن الوزير النمسوي تلقّى اتصالات «ذات نبرة حادة» من نظرائه الأميركي والفرنسي والبريطاني، فتراجع كيرتز وحاول نفي ما سبق أن أدلى به.

    ‎وتفيد المصادر بأن «روسيا تعمل منذ فترة على تسويق بناء تحالف إقليمي دولي لمحاربة الارهاب في سورية، يكون الأسد جزءاً رئيسياً فيه. لهذا السبب، دبّرت زيارة مسؤول الأمن في نظام الأسد علي مملوك إلى السعودية، حتى يَعدَ الاخير السعوديين بان نظامه مستعد للتخلي عن التحالف مع ايران، وأن يطلب منها سحب الميليشيات الموالية لها من الارض السورية كجزء من خطة كاملة لحصر السلطة بيد النظام السوري وجيشه، حتى يتسنّى له القضاء على التنظيمات الارهابية مثل (داعش). لكن يبدو ان مملوك لم يلتزم ما قالته روسيا للسعودية لناحية الانفصال عن إيران وإجبارها على سحب قواتها من سورية، فلم تثمر زيارته».

    ‎على أن فشل زيارة مملوك جدة لم تثن الروس عن الاستمرار في عملية تقليص اعتماد الأسد على ايران وميليشياتها، في خطوة اولى لفك ارتباط الرئيس السوري وقواته بصراعات المنطقة وإدخاله في التحالف الدولي ضد الإرهاب. لهذا السبب، شنّت روسيا حملة لإعادة بناء قدرات الجيش السوري، فأرسلت عتاداً وذخيرة وأسلحة ومستشارين روساً.

    ‎ويقول الاوروبيون إن موسكو تأمل أنه، مع استعادة الأسد قواه وانفصاله عن ايران، ستصبح عملية إدخاله في تحالف دولي ضد الإرهاب أسهل، ويمكن حينها للتحالف عزل من يرفض الدخول فيه من دول الإقليم.

    ‎لكن المسؤولين في واشنطن سبق أن كرروا أن مفاتيح الحل في سورية هي بيد الإيرانيين، لا الأسد الذي اصبح لاعباً ثانوياً. هكذا، في وقت لا يفوّت أوباما فرصة من دون ان يدعو فيها الدول المعنية بالملف السوري الى الدخول في حوار بمشاركة ايران للاتفاق معها على تسوية، يسعى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الى جعل مفاتيح التسوية بيد الأسد، بحيث يكون مستقلاً عن إيران ومرتبطاً بروسيا، أي ان بوتين يرى ان تعزيز قوة الأسد وربطه بموسكو يجعل مفاتيح الحل في أيد روسية بدلاً من إيرانية.

    ‎تطور غريب في الأحداث، لا شك أن سببه الاتفاقية النووية، التي تدفع أميركا وإيران إلى ناحية، وروسيا والأسد الى ناحية مقابلة. أما أوروبا، فمنقسمة كعادتها على نفسها، بريطانيا وفرنسا مع أميركا وإيران، فيما ألمانيا ودول أخرى أقل وزناً، مثل النمسا، مع روسيا. أما في العلن، فالاصطفاف يبدو مختلفاً، وتقف فيه أميركا وأوروبا في ناحية، وروسيا وإيران والأسد في ناحية مقابلة، لكن ما في السرّ صار يظهر إلى العلن رويداً رويداً، وكل يوم يقترب فيه العالم من إبرام الاتفاقية النووية مع إيران، ومن تطبيع العلاقة بين واشنطن وطهران، يقترب أيضاً من اصطفافات دولية وإقليمية ومحلية جديدة.

    ‎من جهة ثانية، نقلت وكالة «رويترز» عن مسؤولين أميركيين أن روسيا أرسلت سفينتي إنزال بري وطائرات إضافية إلى سورية قبل أيام قليلة، وأرسلت عدداً صغيراً من قوات مشاة البحرية في أحدث المؤشرات على حشد عسكري جعل واشنطن تقف في حالة تأهب.

    ‎وقال المسؤولان إن قصد روسيا من التحركات العسكرية في سورية ما زال غير واضح، وأضاف أحدهما أن المؤشرات الأولية تفيد بأن تركيز التحركات هو إعداد مطار قريب من مدينة اللاذقية.

    ‎ونقلت الوكالة نفسها عن ثلاثة مصادر لبنانية مطلعة على التطورات السياسية والعسكرية في سورية أن قوات روسية شاركت في عمليات عسكرية في سورية، وإنما بأعداد صغيرة حتى الآن.

    “الرأي“

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمقاربة إيجابية لإشكاليات الحراك المدني المتنوع
    التالي ‎ الراعي لعون‫:‬ ‫”‬حزب الله قالولي ما بّدُّن ياك رئيس، تفضل زيح‫”!‬
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Sebastian Gorka’s Visit and Lebanon’s Financial Crossroads 10 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Lives in freefall: The triumph of decline 9 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محمد امبالو على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz