Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»موسكو للرياض: أجواء طهران تشبه أجواء بغداد قبل الغزو

    موسكو للرياض: أجواء طهران تشبه أجواء بغداد قبل الغزو

    1
    بواسطة Sarah Akel on 15 نوفمبر 2007 غير مصنف

    _(الصورة: رحاب مسعود، مساعد الأمير بندر بن سلطان والقائم بالأعمال السابق في واشنطن)

    “بسبب خشيتها من أعمال ثأرية إيرانية ضد منشآتها النفطية، فقد تقاربت السعودية مع موسكو التي يُنصِتَ لها الإيرانيون في أزمتهم النووية”.

    ويضيف مراسل “الفيغارو” الفرنسية، جورج مالبرونو، في مقال نُشر اليوم، أن المسؤولين السعوديين “بعد أن راهنوا على الحوار مع طهران باتوا مقتنعين بأن الهجوم الأميركي على إيران سيحصل. وقال وزير الشؤون الإجتماعية السعودي عبد المحسن العكاس “نقترب أكثر فأكثر من المواجهة. ويقول رحاب مسعود (مساعد الامير بندر بن سلطان، والقائم بالأعمال السابق في واشنطن)، الذي يملك علاقات مهمة في الولايات المتحدة أن “لهجة جورج بوش تدفعنا للإعتقاد بأن عقد العزم على ما سينوي قعله”. مما يعني ضمناً أن الرئيس بوش لن يغادر البيت الأبيض قبل “معالجة” موضوع النووي الإيراني.

    رسمياً، تعارض السعودية وقوع حرب جديدة، خوفاً من زيادة تزعزع الأوضاع في الشرق الأوسط. ولكن ديبلوماسياً غربياً في الرياض يقول أنه “إذا وقعت الحرب، فسيوافق عليها السعوديون بصورة ضمنية”. فبقدر خوفها من البرنامج النووي الإيراني، فإن اسعودية تخشى نفوذ طهران المتزايد في البلدان العربية السنّية. ويتابع الديبلوماسي الغربي قائلاً: “حينما نتحدث عن النووي الإيراني، فإن السعوديين يردّون بالحديث عن الإيرانيين في العراق، والإيرانيين في لبنان، والإيرانيين في فلسطين وسوريا”.

    وتعتبر السعودية نفسها حامية العالم السنّي بمواجهة إيران الشيعية. وكانت الرياض، في صيف 2006، قد ندّدت بـ”مغامرة” حليف إيران، حزب الله، الذي أطلق شرارة الحرب مع إسرائيل.

    ورغم هذه العملية التي قام بها الإيرانيين في بلد يعزّ على السعوديين، فقد اجتمع الأمير بندر عدة مرات، في الأشهر التالية، مع نظيره في رئاسة مجلس الأمن الوطني، على لاريجاني، الذي استقال مؤخراً. وبتوجيه من الملك عبدالله، سعى السعوديون لإبقاء الإتصالات قائمة مع جيرانهم.

    “النقاش مع الإيرانيين غير مجدٍ”
    ويبدي رحاب مسعود أسفه قائلاً: “منذ 10 أشهر، توقّفنا عن زيارة إيران. وسواء في ما يتعلق بالموضوع النووي، أو بموضوع لبنان، فانطباعنا هو أن النقاش مع الإيرانيين غير مجدٍ”.

    وخاب أمل السعوديين من زيارة أحمد نجاد للرياض فس شهر مارس، التي لم تسفر عن أية تنازلات إيرانية. بالعكس، استمر السعوديون في ملاحظة النفوذ المتزايد لطهران لدى شيعة العراق. ومع قرع طبول الحرب الآن، فإن السعوديين يخشون من تسلّل الإيرانيين إلى الأقلية الشيعية في المناطق الشرقية الغنية بالنفط.

    وحتى بمناسبة شهر رمضان، فإن عدد الإيرانيين في مكّة في شهر أكتوبر كان محدوداً. واللقاء الوحيد على مستوى عالٍ الذي حصل بين الجانبين في الآونة الأخيرة، كان اجتماع وزير الداخلية الأمير نايف مع وزير الإستخبارات والأمن الإيراني غلام حسين أجئي. وفي أي حال، فسيشارك الرئيس أحمدي نجاد في قمة “أوبيك” التي ستُعقَد في نهاية هذا الأسبوع في الرياض، ويتوقّع أن يجتمع مع الملك عبدالله.

    ومع أن الأميركيين ليسوا بحاجة لأراضي السعودية لتوجيه ضربة عسكرية لإيران، فإن الرياض تتخوّف من أعمال ثأرية إيرانية ضد منشآتها النفطية. ويقول الوزير العكاس: “إذا أراد الإيرانيون إيذاء الولايات المتحدة، فسيسعون لوقف خطوطنا التي تزوّد الأميركيين بالبترول عبر ضرب ميناء أبقيق أو مصفاة رأس تنّورة”. وهذه الخشية هي التي تفسّر الحذر الشديد الذي تبديه الديبلوماسية السعودية إزاء إيران. ويقول ديبلوماسي فرنسي: “حينما نقترح عليهم إعلاناً مشتركاً حول البرنامج النووي الإيراني، فإن السعوديين يرفضون”.

    على سواحل الخليج، لا يعطي الجيش السعودي والبحرية السعودية إنطباعاً بأنهم يستعدّون لحرب. وقبل أشهر دخلت سفينة حربية إيرانية المياه السعودية سعياً للتعرّف إلى قدرات الردّ العسكري السعودية. ولكن ردّ الفعل السعودي ظلّ منضبطاً.

    وفي حين تشجّع فرنسا وبريطانيا على اتخاذ مزيد من العقوبات ضد إيران، فإن الديبلوماسية السعودية تراهن على وساطة روسية. ويقول رحاب مسعود: “يقيم الروس علاقات حسنة مع الإيرانيين، ويمكن لهم أن يلعبوا دوراً مفيداً”.

    وبعد زيارة فلاديمير بوتين للرياض، التي كانت أول زيارة يقوم بها رئيس روسي للسعودية، توجّه الأمير بندر إلى موسكو. ولمكافأة الشركاء الروس، فستقوم الرياض بشراء 100 هليكوبتر روسية. مع ذلك، يقول رحاب مسعود بمرارة أن “الروس كاشفونا بأن الجو السائد في طهران يُذكِّر على نحو غريب بالجو الذي كان سائداً في بغداد في الأشهر التي سبقت الحرب في العام 2003”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالوليد بن طلال: المنطقةغير قادرة على امتصاص عواقب حرب جديدة
    التالي دراسة أعمال أديب صعب في الفكر الديني ـ الاجتماعي
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ضيف
    ضيف
    17 سنوات

    موسكو للرياض: أجواء طهران تشبه أجواء بغداد قبل الغزو الصنم النووي الايراني له اهداف طائفية واستعمارية قذرة. النظام الايراني المتشدد يريد صنم نووي ليبهر الجاهلين ليستغلهم وتحولهم الى مليشيات طائفية تدمر الجوار والانسانية وحروب طائفية لا نهاية لها. ان ايمان المنطقة الفعلي وليس النظري والعاطي باللاعنف اي ترجمته على ارض الواقع هو الحل.فعلى النظام الايراني بعدم دعم المليشيات الطائفية ماديا وسلاحا ثم ابرام معاهدات ثقافية وتربية لانسان يربى على اللاعنف وعلى لا اكراه في الدين وعدم استغلال التاريخ واهل البيت وخلافة علي(رض) لان هذه الافكار فيروسات تربي الانسان على الحقد وتدمرالمنطقة والانسانية والغريب ان المنطقة تكرر نفس الاخطاء (الفكر الصفوي… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz