Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»من ذكريات الجيل الكبير

    من ذكريات الجيل الكبير

    0
    بواسطة أحمد الصرّاف on 11 يونيو 2025 منبر الشفّاف
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    في فبراير 1939 فتحت «المدرسة الوطنية الجعفرية» أبوابها، كأول مدرسة نظامية أهلية خيرية في الكويت، وثالث مدرسة نظامية في تاريخ الدولة.

     

     

    بالرغم مما كان يوحيه اسمها القديم من نزعة مذهبية، فإنها كانت معتدلة تماماً، فلم يدرّس فيها الفقه الشيعي، بل كانت أبوابها مفتوحة للجميع، بصرف النظر عن الخلفيات، وتغيّر اسمها خلال فترة الحرب العراقية الإيرانية، إلى «المدرسة الوطنية»، وكان أحمد محمد حسين معرفي، وراء فكرة تأسيسها، وأول من تبرع وجمع التبرعات لها، لكن مع شحها في الخمسينيات انتقلت ملكية المدرسة والترخيص للمرحوم محمد رفيع معرفي، الذي حمل على عاتقه مهمة تغطية أي عجز فيها، وبعد وفاته انتقل الترخيص والملكية والمسؤولية لابنه، رجل الأعمال المعروف عبدالإله معرفي، وأصبح وأسرة معرفي من يمولون أي عجز تواجهه المدرسة.

    تميزت «المدرسة الوطنية» بجودة التعليم فيها، ولا تزال كذلك، حيث كانت الدراسة فيها أكثر جدّية، وتركز على المواد التالية، بالذات؛ الرياضيات واللغتين العربية والإنكليزية. وكنا نلاحظ، في المدارس الحكومية، التي كان يلتحق بها من انهوا دراستهم في «الجعفرية»، تميز طلبتها علينا في اللغتين العربية والإنكليزية والرياضيات.

    كما تميزت المدرسة الوطنية في بداياتها بتوفير التعليم الابتدائي لأبناء الأسر المعسرة، مجاناً، كما أنها، وبخلاف المباركية والاحمدية، لا تزال، وبعد قرابة تسعين عاماً، تعمل، وأضافت لنشاطها مدرسة للبنات!
    * * *
    كان مقر المدرسة الوطنية، قبل أن تهدم وتنتقل لمقرها الحالي في حولي، يقع في شارع الميدان (أبو عبيدة، سابقاً) المتفرع من شارع أحمد الجابر، الذي انتقلت له من مبناها السابق على البحر، وقد عشت وبلغت الثمانين، ولم أشاهد أي من مبانيها الأربعة حتى اليوم، وهذه من الصدف الغريبة، فقد كانت مواقعها ضمن بيئتي، كما سبق للمرحوم والدي أن تلقى تعليمه فيها.

    ما ينفي عن المدرسة الجعفرية طابعها المذهبي، وهو الأمر الذي كنت أجهله، أسماء من درّسوا أو درسوا فيها، ومنهم الاساتذة فهد الموسى، دعيج العون، محمد النشمي، عبداللطيف العمر، عبداللطيف الفلاح، خالد المسعود، عبدالعزيز ومعجب الدوسري، عبدالعزيز البالول، سعود الخرجي، عبدالله الهندي، الملا عيسى المطر، الملا راشد السيف، عبدالوهاب هاشم البدر وغيرهم. كما سبق أن درس في المدرسة الجعفرية صاحب السمو الأمير الشيخ مشعل، واخواه خالد ونواف، كما درس فيها جابر وسالم العلي، وسالم وعبدالله وعلي صباح الناصر، ومالك ويوسف ومبارك وعلي المالك، ومبارك عبدالله الجابر، وناصر صباح الناصر. كما درس فيها عيسى اليوسفي، وعقيل يعقوب بهبهاني، ومحمد مساعد الصالح، وثابت محمد المهنا، وإسماعيل بهمن، وحسن تيفوني، وحامد أمين (سنجر) والآلاف غيرهم. كما كان المرحوم الحاكم أحمد الجابر أول شخصية كبيرة تبرعت لتأسيس المدرسة، وألحق بعض أبنائه بها.

    وعندما أصبحت المدرسة تحت إشراف وزارة التربية عام 1978، أصبح صلاح الدين القدومي أول ناظر لها، ثم تبعه إبراهيم القطان، ومن 1988 إلى 1990 يوسف المناعي، وتبعهم أكثر من خمسين ناظراً تقريباً.

    من أعمدة المدرسة الأستاذ الأردني محمد حسن عودة، الذي التحق فيها مدرساً قبل ستين عاماً، وتقلد تالياً مختلف المناصب، قبل أن يصبح في السنوات القليلة الماضية المدير العام لشركة المعرفة للخدمات التعليمية، التي تضم تحت جناحيها مدرستي الذكور والبنات، وهو مثال الشخصية الفاضلة، التي تستحق التكريم الجميل، من أكثر من جهة.

     

     

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقأين رفات حافظ الأسد: وجيه من عائلة علوية كبيرة نَقَلَهُ لِتحاشي صِدام عَلوي ـ سُنّي جديد؟
    التالي طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Najwa على صحة العالم من صحة «هرمز» و«باب المندب»!
    • المحامي حنا البيطار على الإقتصاد السياسي للإصلاح في لبنان، وتحدّياته!
    • Yara على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Linda على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Joe Wk على السيستاني دعا لـ”حل سلمي”، ومُعَمّمون بالنجف اعتبروا الحرب على خامنئي حرباً على “الأمة الإسلامية”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz