Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منصور تنصّل من بيان الجامعة، وحماده لا يستغرب أن يكون المعلّم وزير الخارجية الأصيل

    منصور تنصّل من بيان الجامعة، وحماده لا يستغرب أن يكون المعلّم وزير الخارجية الأصيل

    1
    بواسطة Sarah Akel on 29 أغسطس 2011 غير مصنف

    بعد أن اعتبر النظام السوري أن بيان الجامعة العربية “كأنه لم يكن”، استلحقت وزارة الخارجية اللبنانية “غلطتها”، وأصدرت بياناً جاء فيه:

    يهم وزارة الخارجية والمغتربين ان توضح أن الاجتماع الوزاري كان قد انتهى بالاتفاق على عدم صدور أي بيان والادلاء باي تصريحات اعلامية عن الرئاسة الحالية للمجلس أو عن الأمين العام للجماعة، مع الإشارة إلى أن البيان الصادر لم تتم مناقشته خلال اجتماع وزاري”!

    بكلام آخر، لبنان لا صلة له ببيان الجامعة العربية، ويتضامن مع ديكتاتور دمشق.

    وحسب الوكالة الوطنية للأنباء، استغرب النائب مروان حماده “صدور البيان الاستلحاقي للخارجية اللبنانية التي انفردت في العالم العربي في محاولة لفك عزلة النظام السوري، تلك العزلة التي تجلت امام مجلس الجامعة، والتي أكدت ان المجموعة العربية قبل الاسرة الدولية متضامنة مع الشعب السوري في نضاله من اجل الحرية والديمقراطية”.

    أضاف: “إن المريب في هذه الخطوة التي تسأل عنها الحكومة برمتها، وخصوصا رئيسها، هي انها تشبه ما كان يرتكبه النظام السوري في حق اللجان العربية المتتابعة التي كلفتها القمم العربية والجامعة بمحاولات اعادة السلم الى لبنان، والتي كانت تصطدم دائما بسلبية حكام دمشق آنذاك”.

    وختم: “طبعا لا نستغرب في ظل هذه الحكومة ان يكون السيد وليد المعلم هو الوزير الاصيل للخارجية اللبنانية”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقهل يخاف الشيعي؟ من نفسه وعلى نفسه ووطنه؟
    التالي حسن سماحة هل هل سقط مقاتلاً ضد المتظاهرين في سوريا؟
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    رامز
    رامز
    13 سنوات

    منصور تنصّل من بيان الجامعة، وحماده لا يستغرب أن يكون المعلّم وزير الخارجية الأصيل
    لا تفقه مخلوقات المكلبة الأسدية (وتتدرّج من بعبدا إلى آخر مجرور في الاقتطاعات الأسدية فوق الأراضي اللبنانية) أن الحد بين السياسة والجريمة رفيع متحرك بحيث لا ينجلي للمعنيين إلا عند الاستحقاقات القضائية، الدولية أساساً. ألا يفهم هذا الوجه في الصورة أعلاه أنه بشطاراته وبندقاته البلهاء هذه إنما يغطس بتعبيره المشدوق في وحلة قد تنتهي به يوماً أمام قاض في محكمة دولية؟ بجرم التواطؤ والمشاركة في عمليات إبادة جماعية علنية موصوفة؟

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz