Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مفاتيح الخطاب السياسي لـ”حزب الله”: من أمينه العام إلى نوابه ونجومه المتلفزين

    مفاتيح الخطاب السياسي لـ”حزب الله”: من أمينه العام إلى نوابه ونجومه المتلفزين

    0
    بواسطة Sarah Akel on 1 أبريل 2014 غير مصنف


    أن يٌسمع رئيس الجمهورية مدعويه إلى حوار أمس، تسجيلا صوتيا لموافقات المشاركين في الحوار السابق، الذي انتج “إعلان بعبدا”، وفي طليعتهم “حزب الله”،
    فهو الرد الأبسط على تنكر الأخير لموافقته عليه، لاسيما بنوده الأخيرة، وأبرزها “تحييد لبنان عن سياسة المحاور والصراعات الإقليمية والدولية”، و”ضبط الأوضاع على طول الحدود اللبنانية-السورية” و”التزام القرارات الدولية بما في ذلك القرار1701″.

    “الرشق” الرئاسي، عن بعد، كان ردا هادئا على “رديّة” الأمين العام “الأشهر” قبل يومين، حين أعلن، من بنت جبيل، عدم مشاركة حزبه في الحوار الذي دعا إليه سليمان، وتوجه الى رئيس الجمهورية كرئيس بلا صلاحيات.

    عمليا، قال سليمان، بالأصوات المسجلة، إن الحزب يتنكر لالتزاماته، مهما كانت علنية، وأيا تكن أهميتها. لكن ذلك لن يغير في واقع أن الحزب المعني يحسن تطويق جمهوره، ويقولبه، حسب الحاجة، ولو ابتدع وقائع لم تقع، أو أغفل أحداثا لا تعزز صورته.

    لذا، يفترض بمن يريد الإصغاء الى خطب أمينه العام، أن يتحلى بإلمام بعلمي النفس والإجتماع، كي يتجنب الوقوع في حبائله اللغوية. والمثال خطابه يوم الأحد، وكل خطبه، وخطب نواب تكتله، و”الواجهات” الإعلامية المتلفزة التي “يفرّخها”، وتصريحاتهم، فكلها يستند نهجها الى التخوين أولاً، وإنكار وعي الخصم بالخطر، المفترض، وتأطيره في احدى منزلتين، الضلال أو التواطؤ، وفي الأمرين “خطيئة”، تتيح للمتحدث جلد الآخر بلا هوادة، وترهيب من يفكر، من المؤيدين، في نقاش الوقائع وتمحيصها.

    في خطابه الأخير، في مناسبة “منتدى عامل للثقافة والأدب”، (لا يغرنكم العنوان فتتذكرون امجاد ثقافة جبل عامل قبل حزب التسلط)، كرر سرده لرؤيته الى المقاومة، معترفاً مجدداً بأنها كانت قبل أن يكون، مطمئناً سامعيه، تكرارا،أيضا، الى لا مبالاته بإجماع وطني حولها، أي عمليا، عدم اكتراثه بالميثاقية التي جعلها، وآله، “مسمار جحا” تجاه حكومة فؤاد السنيورة.

    يذكّر الأمين العام، مفاخرا، بأن المقاومة لم تكن منذ احتلال فلسطين عام1948، موضع إجماع، ويتناسى أن اللا إجماع اودى بلبنان إلى حرب بوجوه متعددة، استمرت 15 سنة،اقتتالا، ومثلها وصاية متوحشة.

    وكالعادة، يستفيد من وقائع ليغير التاريخ: يعترف بما كانه “الجدار الطيب”، وينكر أن لبنانيين عبروه للعلاج. والهدف أن يسبغ على كل جمهوره عنفوانا مفتعلا، يخدم تأجيج المشاعر والهوية الضيقة.

    وكما ينكر شفاء البعض بعبور “الجدار”،ينكر نجاح الدولة، وديبلوماسيتها، في حماية لبنان، و”مقاومته” في “تفاهم نيسان” الذي حققه الرئيس الشهيد رفيق الحريري، بقوة علاقاته الدولية عام 1996، إثر اعتداء “عناقيد الغضب” الإسرائيلي، والقرار 1701 عام 2006 مع حكومة السنيورة، الذي يوفر أمن الجنوب مذاك.

    مع ذلك، “ليست استراتيجية المقاومة أن نبحث عن حرب، أو حربا مفتوحة”(!؟). إذا، لماذا يبقى السلاح خارج استراتيجية دفاعية؟ سؤال يلح أكثر حين يستبعد الأمين العام إقدام اسرائيل على اي إعتداء.

    ثم يدخل الأمين العام الموضوع السوري على نسق موضوع “المقاومة”: تخويف مما سيأتي ،حسب تصوره، وحديث عن حماية مقام السيدة زينب. وهنا يقارن، باجتزاء وتحريف، بين حماية مسلحيه، المزعومة، لهذا المقام، وحماية تركيا لمقام سلطان عثماني تضع له قوة عسكرية رمزية بموجب اتفاق مع الدولة السورية، منذ سقوط الامبراطورية العثمانية، يعتبر المقام ومحيطه أرضا تركية، من حق أنقرة الدفاع عنها. فأين القانون الدولي، في الحالة التركية، من تدخله، ولو نقل عن بشار الأسد أن دخول مقاتليه إلى سوريا تم بموافقة حكومته. فهو ليس دولة، ولا يملك أي شرعية دولية.

    لكن ما العمل وخلط الأمور وتشويه الوقائع وتحويرها، صنعة الحزب وآله لتأطير جمهوره؟

    مثال ذلك، كلمة مقاومة التي يستعملها بطريقة مطاطة، يحار السامع بين أنها تعني الأمين العام بشخصه، أم حزبه، أم مسلحيه هواة السطو على حريات الآمنين، أم مقاتليه مقدمي الخدمات الدموية عبر الحدود؟ والقمة، في هذا الخلط، حين “يسبغ” على ما تشهده سوريا بأن “له علاقة بالمقاومة ووجودها، وبالهوية السياسية للمنطقة”، فيقر، ضمنا، بصراع هويتين سياسيتين قناع إحداهما المقاومة التي يرفع شعارها قناعا للممانعة النائمة منذ 1973، وطموحات ايران الاقليمية منذ 1979، وبين العروبة، أي الهوية الأصيلة للمنطقة.

    وبمنطق تطويع الحقائق، ونكران بعضها، يستطرد خطيب بنت جبيل في الموضوع السوري، فيجعل المواجهة مع ثورة أبنائها تصديا لـ”خطر الإرهاب والتكفيريين”، مانحا للأغلبية السورية الساحقة، رافضة النظام الأسدي، هوية أقلية مرفوضة تسللت إلى الثورة من بين أصابع النظام وبرضاه لإفساد صورتها وتلويثها.

    الأخطر، أنه يمحو من ذاكرة سامعيه، أن الثورة ناضلت سلميا طيلة 6 أشهر، وقتل الآلاف من المشاركين في تظاهراتها عزّلا، وبينهم عشرات الاطفال والفتيان، وذبح ابراهيم القاشوش الذي غنى لها وخلّدها بصوته، واقتلعت حنجرته، قبل ظهور المتوحش آكل القلب والمدان عند المعارضة المتنوعة.

    قلب الحقائق، أو تكرار الأكاذيب حتى تصبح في اللاوعي الجمعي مسلمات ليسا من جديد أدبيات الحزب، كذك فرض مسلمات غير قابلة للنقاش، من جهته، مع زعم الرغبة بالحوار. مراجعة مبتسرة لخطب نوابه، ومداخلاتهم في جلسة الثقة بالحكومة تشي بالكثير من ذلك، منها العناوين الآتية:


    1- “اتفاق الطائف نص على المقاومة والتنكر لشرعيتها تنكر له”.( يمكنك أن تقرأ نصه بالعين المجردة، وبالمجهر، ولن تجد شيئا من ذلك).

    2- “ولاية الفقيه لا تتناقض مع الدستور”.(التخل العسكري في سوريا بتوجيه معلن منه عمل دستوري واضح؟!).

    3- “حزب الله لم ينتقد أي جهاز عسكري علنا”.(لا تتذكروا اشتباكات الضاحية 2005 وأدبيات الحزب عن الجيش، وقبل ذلك يوم دخول الجيش إلى كوكبا إبان الوصاية).

    4- “المقاومة هي في صلب الوفاق الوطني”.( المغزى المتواري:معارضة المقاومة تسقط الوفاق الوطني المقصود وتبرر استخدام السلاح في الداخل).

    5- “أدمنا على الصبر والتصابر عملا بمبدأ المصلحة الوطنية”.(كما شهدتم في أيار 2006).

    6- “لدينا ملفات وملفات وملفات”.(تهديد لطيف وراقٍ يغلف إعلان سطوة).

    7- “لو لم يكن هناك مقاومة هل كان في لبنان دولة؟“(وهل هي دولة اليوم مع سلاح قراره في طهران، وحزب مسلح يختار أين يقاتل ومتى، وبأوامر ايرانية أقر بها امينه العام، وأين هذه الدولة في مرافقها ومرافئها التي تدر مليارات لا تصب في خزينتها).

    8- “لا نناقش في أي حوار بسلاح المقاومة، بل باستراتيجية دفاعية”.(حاول أن تفهم في ما سيكون الحوار).

    9- “لسنا طلاب سلطة”.(لكننا نتسلط).

    10- “الأزمة السورية هي من أتت لعندنا”.(لم تبدأ عمليات التفجير إلا في 2013 بعد دخول ميليشيا الحزب الأراضي السورية).

    يكتشف القارئ، متابع الخطاب السياسي للحزب، أنه يضع للمتحدثين بصوته، من كبيرهم إلى الصغير مفاتيح سياسية لقولبة رأيه العام في وعاء يوحد فهمه ويغلقه على الرأي الآخر.

    rachfay@gmail.com

    بيروت في 1 نيسان 2013 / جريدة المستقبل

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالكويت والدور الاقليمي… وثلاثة ملفّات داخلية!
    التالي كل يسار وعشائر وأنتم بخير..!!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • عابر رصيف في باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • فضيل حمّود - باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.