Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»معضلة الهلال

    معضلة الهلال

    0
    بواسطة Sarah Akel on 28 أغسطس 2008 غير مصنف

    لما أني أكتب من الحجاز، المملكة العربية السعودية، فسينصرف التفكير في نادي الهلال الرياضي. حتى لا ينصرف الذهن الى هذا فإني وللتوضيح اقصد هلال السماء وحددت السماء بالذات حتى لا ينصرف ذهن البعض الى هلال البشر.

    الهلال الذي أعنيه بالتحديد هو هلال المواقيت التي يعتمد عليها في إثبات بداية شهر الصوم ونهايته وبداية شهر ذي الحجة لمعرفة يوم الوقوف بعرفة يوم الحج الأكبر.

    هذا الهلال حيّر المسلمين وكان سببا في تناقضات بين الدول ووصل في بعض الدول الى تناقضات بين الجماعات في الدولة الواحدة. فقد أخبرني صديق قُدر له الصيام في دولة الباكستان الإسلامية والتي لا زالت شبه متماسكة حتى اللحظة، قال: ثبت عيد الفطر لدى جماعة ولم يثبت لدى جماعة أخرى وخرج صديقي لصلاة العيد معتمدا على ثبوته في السعودية فجوبه بجماعات تحمل العصي(وتلسع)كل خارج للصلاة، وجماعات أخري تطرق الأبواب على من لم يخرج. وبدأت الاشتباكات بين الجماعات فقال صاحبي (استخرت الله ورجعت بيتي وأنا أفرح من الغنيمة بالإياب).

    منذ فتحت عيني على الدنيا والجدل لم يتوقف هل نعتمد الحساب والذي قال الله عز وجل عندما خلق أبينا آدم (وعلمه عدد السنين والحساب)أم نعتمد على الرؤيا بالعين المجردة؟ ثم تطور العلم واخترعت المراصد، ولما وصلت إلينا دخلت حلبة النقاش: هل يجوز الاعتماد عليها في الرؤيا أم لا بد من أن تكون الرؤيا بالعين المجردة؟

    عندنا في السعودية دائما يتغلب رأي المتشبثين بحرفية النص في حديث سيدي رسول الله عليه أزكى سلام والذي لا أعرف درجته ولكنه يقول ما معناه(صوموا لرؤيته وافطروا لرؤيته وإن غم عليكم فأتموا عدة الشهر 30 يوما)أو كما قال. ما لاحظته في الحديث الشريف أنه قال (لرؤيته)ولم يقل بالعين المجردة لعدم وجود الوسائل العلمية في عهد سيدي رسول الله عليه أزكى سلام وصحبه رضي الله عنهم.

    مرت علينا سنوات يقال لنا صوموا يوما فقد حدث خطأ في رؤية الدخول، وسنوات يقال صمتم يوما زائدا لذات السبب والزيادة خير.

    الدول العربية تعتمد الرؤيا فيها على درجة العلاقة السياسية بين بلد وأخرى. إن كانت الرؤيا في دولة ليست على وفاق مع دولة تخالف الدولة وتصوم في غير ذلك اليوم. وبطبيعة الحال فمن نافلة القول أن أتكلم عن علاقات الدول العربية حتى وأنه من غريب الأمر أنه لو كان بين دولتين خلاف لا تذكرها في النشرة الجوية.

    في المملكة العربية السعودية حصل خلاف بين هيئة كبار العلماء الأجلاء، وللعلم جميعهم من منطقة واحدة، وقد اجتمعوا لتسوية الخلاف وخرجوا بأن الذي سيعتمد هو الرؤيا بالعين المجردة. وطوال سني عمري، وقد ناهزت السبعين، لم يثبت قط إلا من تلك المنطقة وتلك لعمري كرامة ليس بعدها كرامة.

    الآن خرج علينا مخترع تونسي الأصل وبطبيعة الحال أمريكي الجنسية فلا يمكن أن يبلغ أحد درجة عالية من العلم وهو يعيش في دولة عربية وكمثال(الباز وزويل والمعاطي ويعقوب والسندي )وتلك حكمة علمها عند الراسخين في العلم. المهم أن العالم التونسي الأمريكي اخترع جهازاً يحدد ولادة الهلال بالعين المجردة.المعضلة هل سيأخذ علماؤنا الأجلاء بهذا أم أن القاعدة هي: العلم ضد الدين؟

    allehbi@gmail.com

    * كاتب سعودي

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالاستخدام السياسي الأيدلوجي العقائدي للتلفزيون (رؤية متطرفة)
    التالي مكتب السيّد علي الأمين يتّهم ميليشيا باعتراض إبنه والجيش اللبناني باحتجازه!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Brig. « Yossi »  Kuperwasser: We are promoting a new order! Saudis, Lebanon and Syria can join! 15 يونيو 2025 Shaffaf Exclusive
    • Hezbollah Faces Constraints Preventing It, For Now, From Joining the War  14 يونيو 2025 Orna Mizrahi
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • رويترز على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • قارئ على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • أنا على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.