Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مظاهرة طلابية ضد أحمدي نجاد بجامعة طهران

    مظاهرة طلابية ضد أحمدي نجاد بجامعة طهران

    0
    بواسطة Sarah Akel on 8 أكتوبر 2007 غير مصنف

    طلبة يستقبلون أحمدي نجاد في جامعة طهران بهتافات معادية ويشتبكون مع مؤيديه

    رفعوا لافتات «لماذا في كولومبيا فقط.. نحن أيضا لدينا أسئلة»

    طهران ـ لندن: «الشرق الأوسط»
    قال احد المتحدثين باسم مكتب تعزيز الوحدة (اكبر تنظيم طلابي في ايران) لـ«الشرق الاوسط» هاتفيا ان ما دار امس في جامعة طهران وقاعة العلامة امين حيث القى الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد كلمة بمناسبة بدء العام الدراسي الجديد كان تعبيرا عن حالة السخط والغضب التي تسود الجامعات الايرانية نتيجة مواصلة الحكومة وأجهزة الامن اجراءاتها التعسفية بحث الاكاديميين والطلبة ومنها طرد وإقالة ابرز الاساتذة وعزل رؤساء الجامعة المنتخبين من قبل الهيئات العلمية وتعيين غير مؤهلين مكانهم فضلا عن اعتقال الطلبة وطردهم من الجامعات وتهديدهم المستمر بالحبس والطرد نهائيا من الجامعات.
    وكان عشرات الطلبة اشتبكوا امس مع مؤيدين متشددين للرئيس الايراني محمود أحمدي نجاد في جامعة طهران وهتفوا حسب رويترز (الموت للدكتاتور) قبل كلمة من المقرر أن يلقيها هناك. وقال شاهد من رويترز ان الطلبة المؤيدين لاحمدي نجاد هتفوا وهم يدفعون الطلبة المعارضين (أيها الزعيم الثوري.. نحن نؤيدك).

    وحسب وكالة فارس شبه الرسمية فان المتظاهرين بلغ عددهم نحو مائة لكن تقديرات ناشطين قالت انهم الف وكانوا يحتجون على استمرار اعتقال ثلاثة من زملائهم بتهمة اصدار صحف تضمنت مقالات مسيئة للاسلام. وقالت وكالة الصحافة الفرنسية ان الطلاب المحتجين رفعوا لافتات وزعت في الجامعة «لماذا في كولومبيا فقط؟ نحن ايضا لدينا اسئلة» في اشارة الى الخطاب الذي القاه احمدي نجاد في جامعة كولومبيا في نيويورك على هامش مشاركته في الجمعية العامة للامم المتحدة والذي رد خلاله على اسئلة الحضور وتعرض فيه الى هجوم حاد من رئيس الجامعة. وقال المتحدث باسم مكتب تعزيز الوحدة لـ«الشرق الاوسط» ان المكتب كان قد بعث برسالة الى احمدي نجاد عقب عودته من نيويورك طالبته بحضور احد ممثليه لاجتماع كان مقررا عقده في جامعة طهران قبل عشرة ايام غير ان احمدي نجاد الغى زيارة للجامعة حينما علم بان مئات الطلبة عازمون على الاعتصام قبل ساعات من حضوره.

    وكان من المقرر أن يلقي أحمدي نجاد الخطاب في جامعة طهران الاسبوع الماضي لكن مسؤولين قالوا انه تأجل لان الرئيس لم يكن على ما يرام. وكشف المتحدث عن ان سلطات الامن والبسيج قامت هذه المرة بتوزيع بطاقات حضور لقاء الرئيس على الطلبة المؤيدين رافضة السماح لقادة التنظيمات الطلابية غير الحكومية بدخول قاعة العلامة أمين مما تسبب في ان يتجمع الطلبة حول القاعة مرددين شعارات الموت للديكتاتور واخجل يا احمدي نجاد، الطالب السجين يجب ان يطلق سراحه.

    وقال وحيد عابدين احد الناشطين في الحركة الطلابية وكان حاضرا لمظاهرة الطلبة ان اكثر من الف طالب من جامعتي امير كبير وطهران لبوا دعوة مكتب تعزيز الوحدة وعقدوا اجتماعا حول قاعة العلامة امين حيث طرحوا الاسئلة التي كنا ننوي توجيهها الى رئيس الجمهورية.

    يذكر ان احمدي نجاد واجه ايضا احتجاجا عندما كان يتحدث في جامعة اخرى في ديسمبر (كانون الاول) اذ حاول طلبة مقاطعته أثناء الحديث بإطلاق العاب نارية وإحراق صورته. وفي هذه الواقعة قال مسؤولون ان رد فعل الرئيس كان هادئا. ويشدد أحمدي نجاد وحكومته على انهم يؤيدون حرية التعبير والمعارضة البناءة لكن الطلبة يشكون من ان بعض من تحدثوا علنا ضد الرئيس اعتقلوا او ادرجت اسماؤهم في قوائم سوداء تستبعدهم من الدراسة الجامعية.

    وقد حاول الطلبة المؤيدون لأحمدي نجاد طرد المتظاهرين مرددين شعارات: ايها المنافقون اتركوا الجامعة، وحملوا لافتات عليها شعارات دينية. على صعيد اخر نسبت صحيفة ايرانية امس الى مساعد للرئيس الايراني قوله ان الرئيس سيرشح غلام حسين نوذري القائم بأعمال وزير النفط لتولي الحقيبة الوزارية المهمة بصورة دائمة.

    ويتعين الحصول على موافقة البرلمان لكن الصحيفة الايرانية التي تديرها الدولة نقلت عن أحمد موسوي مساعد الرئيس للشؤون القانونية والبرلمانية قوله ان نوابا كبارا يؤيدون تكليف نوذري بالمنصب الذي يشرف على صناعة النفط في ثاني أكبر منتج للخام في منظمة أوبك.

    وعين نوذري الذي يرأس الان شركة النفط الوطنية الايرانية وزيرا مؤقتا بعدما أقال أحمدي نجاد الوزير السابق كاظم وزيري هامانه في 12 أغسطس (آب). ورفض المشرعون ثلاثة مرشحين اخرين قبل الموافقة على وزيري هامانه. ورأى بعض المحللين في الخطوة محاولة من الرئيسي لإحكام سيطرته على صناعة تدر معظم العائدات الايرانية.

    (الشرق الأوسط)

    *

    معلومات “البي بي سي”:

    تظاهر مئات الطلبة المناوئين للحكومة في جامعة طهران بينما كان الرئيس محمود احمدي نجاد يلقي خطابا هناك.

    وقد وقعت اشتباكات خفيفة بين المتظاهرين ورجال الامن خارج القاعة التي كان يلقي فيها احمدي نجاد خطابه. وحاول المتظاهرون ايضا منع الرئيس من مغادرة القاعة.

    ولم يسمح للصحافة بدخول الحرم الجامعي لكن شهودا عيان قالوا ان الشرطة استخدمت قنابل الغاز المسيل للدموع لتفريق المتظاهرين.

    ويقول جون لين مراسل بي بي سي في طهران ان مجموعة من المتظاهرين كانت مكونة من انصار الحكومة بينما مجموعة أخرى كانت تهتف “الموت للديكتاتور”.

    ولم تكن المظاهرة كبيرة لكنها الاولى من أولى الاحتجاجات ضد الحكومة من عدة اشهر.

    وكان احمدي نجاد قد واجه احتجاجا مشابها خلال كلمة ألقاها في ديسمبر/ كانون الاول 2006 حينما اسماه طلبة جامعة أمير كبير التقنية “دكتاتورا” وقاموا باحراق صورته. حذف

    وكان زعماء منظمات طلابية ايرانية قد تحدوا الرئيس أن يلتقي بهم وجها لوجه بعد حديثه عن الحريات التي يتمتع بها الطلبة الايرانيون في الكلمة التي ألقاها في بجامعة كولومبيا خلال زيارته الى الولايات المتحدة الشهر الماضي.

    واتضح فيما بعد ان أجزاء من الكلمة التي القاها احمدي نجاد في جامعة كولومبيا حذفت من طرف التليفزيون الايراني.

    وانتقد الرئيس في المقاطع المحذوفة الداعين الى مفاوضات بشأن الملف النووي الايراني، مما رأى فيه البعض انتقادا لمساندي الرئيس السابق علي أكبر هاشمي رفسنجاني.

    بي بي سي

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالتناقض الرئيسي بين الحداثة والتخلف
    التالي أشياع السنّة وأسنان الشيعة : كيف حلّ بلبنان هذا البلاء؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.