Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»مصارف سويسرية تُكثِف تقاريرها بشأن نشاطات مَشبوهة لِعُملاء سعوديين

    مصارف سويسرية تُكثِف تقاريرها بشأن نشاطات مَشبوهة لِعُملاء سعوديين

    0
    بواسطة سويس أنفو on 4 ديسمبر 2017 الرئيسية
    بقلم باتريك جينكينز ورالف أتكينس

     

    وفقا لمصادر مُطلعة، بدأت المصارف السويسرية بالإبلاغ عن نشاطات مشبوهة في حسابات بعض عملائها السعوديين إلى المكتب السويسري لمكافحة غسيل الأموال، الذي يمثل جزءاً من دائرة الشرطة الفدرالية.

    قام محامون يعملون لصالح المصارف السويسرية بتقديم معلومات للجهات المُختَصة خلال الأسبوع الماضي، كما يتوقعون تقديم عشرات الطلبات بالمُجمَل، كما وَرَدَ عن شخصَين مُشاركَين بهذه العملية.

    ويَعكس هذه الإجراء إرتباك المصارف السويسرية في أعقاب اكتشاف إنتهاكات للقوانين التي تحكم غسيل الأموال والفساد. وهو يأتي في أعقاب اعتقال اكثر من 200 شخص في شهر نوفمبر المُنقضي، بينهم بعض أكثر الأمراء ورجال الاعمال السعوديين وكبار المسؤولين الحكوميين ثراءً. وقد تم إحتجاز هؤلاء في  فندق ‘ريتز كارلتون’ في الرياض، كجزء من عملية لمكافحة الكَسب غير المشروع، التي أطلقها ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، الوريث القوي للحكم في المملكة.

    وفي الوقت الذي تسعى فيه المصارف السويسرية لحماية سرّية عملائها، إلّا أنها مُلزمة بالإبلاغ عن أي معاملات مشبوهة. وحتى الآن، لم تؤدِ التقارير المتعلقة بالحسابات إلى اتخاذ السلطات السويسرية لإجراءات معينة، مثل عمليات التقصي أو تجميد الحسابات.

    وفي حال أراد المسؤولون السعوديون الوصول إلى البيانات المتعلقة بالحسابات – التي يتم تحليلها من قبل السلطات السويسرية الآن – فسوف يتعيّن عليهم التقدم بطلب رَسمي بهذا الشأن.

    وكما أخبر مكتب المدعي العام السويسري صحيفة فاينانشال تايمز البريطانية “يجري حالياً تقييم المعلومات الواردة بهذا الشأن، وفقاً للإجراءات المعمول بها في مثل هذه الحالات”. وكما أضاف: “في الوقت الحالي، لم يتم فتح دعوى جنائية بهذا الصدد”.

    ويقول المصرفيون السويسريون أيضاً إنهم بدأوا بإعداد التحويلات النقدية نيابة عن عملائهم، مع ابتغاء الأمراء ورجال الأعمال السعوديين تسوية الإدعاءات المُوجّهة ضدهم. ويسعى ولي العهد السعودي إلى استرداد ما لا يقل عن 100 مليار دولار (98 مليار فرنك سويسري) من خلال حملة القضاء على “الفساد والإختلاس المنتظم” التي جَرَت على مدى عدة عقود.

    بدورها، طالبت الهيئة العامة للرقابة المالية في الخليج المصارف المحلية والأجنبية بالكشف عن توفرها لتسهيلات ائتمانية وصناديق أمانات باسماء الأشخاص الذين تم إعتقالهم، بما في ذلك الملياردير الأمير الوليد بن طلال، المستثمر المُميّز في وسائل الاعلام، والمالك لحصص في العديد من الشركات، بضمنها سيتي غروب (أحدى أكبر شركات الخدمات المالية الأمريكية) وتويتر.

    وبحسب أحد الأشخاص المُطَّلعين على العملية، يشبه التركيزعلى الحسابات السعودية اليوم وقائع سابقة كانت تتعلق باموال مُشتبه بمصادرها مُودعة في حسابات سويسرية، متعلِّقة بفضائح الإتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) والمجموعة النفطية البرازيلية العملاقة ‘بتروبراس’.

    من المعروف أن سويسرا تحتفظ بكميات كبيرة من المال السعودي، ومُعظَم هذه الثروة تعود لفترات بعيدة. “إنه موجود هنا منذ 30 أو 50 عاما، وهو لا يعود لـمجموعة من ‘الأثرياء الجُدُد’”، كما قال الشخص المُطَّلِع على مُجريات العملية.

    من جانبها، أعلنت المصارف السويسرية عن حَرَجها بشأن هذه القضية. وكما جاء عن مصرف كريدي سويس: “فيما يتعلق بالتطورات الأخيرة في المملكة العربية السعودية، لم تترتب أي آثارعلى عَملنا حتى الآن، لكننا مُستمرّون في مراقبة الوضع عن كثب”. ولم يرغب مصرف ‘يو بي أس’ بالإدلاء بتعليق بشأن عملائه.

    وكانت صحيفة ‘فاينانشيال تايمز’ البريطانية قد ذكرت قبل عشرة أيام أن الأمير محمد بن سلمان قام باستدعاء مُحققين غربيين للعمل إلى جانب مسؤولين في وزارة المالية السعودية عند قيامهم بدراسة الوثائق، لتحليل حَجم الفساد المَزعوم والعقوبات المحتملة. كذلك تم إحضار عدد من المصرفيين الأجانب إلى المملكة لغرض الإستجواب.

     

    سويس أنفو

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالمفاوضات السورية: تضارب المسارات وكلمة السر الضائعة
    التالي تريثوا… وآمنوا بأنكم قادرون
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz