Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»متفجرة “شبعا”: إسرائيل تترك حزب الله لـ”الوحول السورية”!

    متفجرة “شبعا”: إسرائيل تترك حزب الله لـ”الوحول السورية”!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 7 أكتوبر 2014 غير مصنف

    فوّتت إسرائيل الفرصة على حزب الله من خلال الرد المحدود الذي قام به الجيش الاسرائيلي ردا على تفجير عبوة ناسفة بدورية اسرائيلية في جبل “السدانة” في مزارع شبعا اسفرت عن إصابة جنديين إسرائيليين بجروح.

    حزب الله، وعلى غير عادته، تبنّى التفجير من دون ان يعلن عن السبب الكامن وراء هذا الخرق العلني من قبل الحزب الالهي للقرار 1701، الامر الذي تحاشاه منذ العام 2006 ، تاريخ صدور القرار المذكور الذي اوقف الاعمال العدائية بين لبنان وإسرائيل.

    حزب الله كان يتبرأ خلال الاعوام السابقة من اي خرق من اي نوع للقرار الاممي، خصوصا إطلاق الصواريخ من حنوب لبنان في اتجاه المستوطنات الاسرائيلية الشمالية.

    المعلومات تشير الى ان الحزب الالهي اراد صرف الانظار عن خسائره في “القلمون” السورية في اليومين الماضيين، حيث تكبد 11 قتيلا في المعارك التي شنها مقاتلون من “جبهة النصرة” على مواقع للحزب في جرود بلدة بريتال اللبنانية، فضلا عن خسارة مواقع إضافية في عسال الورد وجرود فليطه وبلدة الجبة التي استعاد المسلحون السوريون سيطرتهم عليها بالكامل.

    وتضيف المعلومات ان الحزب الإيراني اراد من خلال تفجير دورية إسرائيلية إعادة عقارب الساعة الى الوراء لتجديد شرعية دوره وسلاحه بعد ان خسر في القتال على الجبهات السورية كل ما جمعه في قتال إسرائيل.

    وتضيف ان اسرائيل التي تتفرج على تخبط حزب الله في الوحول السورية لن تمنح الحزب فرصة إحياء جبهة الجنوب من جديد! لذلك اعتمدت سياسة الرد المحدود الذي طال مواقع للحزب الإيراني، حسب ما صرح الناطق باسم الجيش الاسرائيلي، مع احتفاظ الجيش الاسرائيلي بحق الرد على العملية من دون ان يلجأ الى توسيع نطاق عمليات القصف ليستدرج ردا من حزب الله يخرج الامور عن السيطرة.

    وتضيف المعلومات ان اسرائيل ستبقى تتفرج على سقوط مقاتلي حزب الله في سوريا على ايدي مقاتلي المعارضة السورية على اختلاف فصائلها، ولن تكون مضطرة الى صرف اي جهد عسكري من اي نوع للقضاء على حزب الله وستترك الامر للمقاتلين السوريين.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقشَعرُ شبعا لا يغطّي صَلعة بريتال
    التالي التغريد الفرنسي خارج السرب الأميركي

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • عابر رصيف في باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • فضيل حمّود - باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.