Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“مال أخي..”!: “رفعت الأسد” باع قصره في جادة فوش بـ١٠٠ مليون دولار

    “مال أخي..”!: “رفعت الأسد” باع قصره في جادة فوش بـ١٠٠ مليون دولار

    0
    بواسطة Sarah Akel on 25 يونيو 2013 غير مصنف

    هل يستعد “الجمركجي” رفعت الأسد (٧٦ عاماً) ليوم سقوط بشار الأسد وبدء عمليات البحث عن الأموال المسروقة من “مال أخي.. المواطن” (كما يقول هو نفسه، ساخراً!)؟ يبدو ذلك. فقد كشفت جريدة “ليبراسيون” الفرنسية أن “سيادة نائب الرئيس” السابق باع قصره في “جادة فوش” في باريس “بالرخص”! وأنه “اضطرّ” لبيعه بمبلغ ٧٠ مليون أورو فقط (١٠٠ مليون دولار) لشركة “أوف شور” يقع مقرها في “ماربيا” بإسبانيا، بعد أن عجز عن إيجاد مشتري للمبنى الذي تبلغ قيمته ١٠٠ مليون أورو! ولا تقول الجريدة الفرنسية إلى أين “هرّب” الجمركجي السابق المبلغ!

    من هو الشاري السعيد لبناية رفعت الأسد؟ ترجّح “ليبراسيون” أن يكون مستثمرون روس هم الأصحاب الجدد لقصر رفعت السابق.

    وربما كان هنالك سبب ثانٍ دفع “جزّار حماه” للإستعجال ببيع شقّته المتواضعة في “جادة فوش” (٣٦٠٠ متر مربع على ٧ طوابق)، وهو أن القضاء الفرنسي بدأ تحقيقات حول ثروات “جيران” رفعت الأسد في المباني المجاورة وهم: “تيودورو أوبيانغ نغوما” (إبن رئيس غينيا الإستوائية، الذي يسكن في الرقم ٤٢ من “جادة فوش”)، و”دنيس ساسو نغيسو” (رئيس الكونغو برازافيل)، و”عمر بونغو” (رئيس الغابون، الذي توفّي في العام ٢٠٠٩).

    في أي حال، “سيادة النائب” يظل يملك قصراً آخر في “جادة لامبال” في باريس ١٥. كما يملك عقارات كثيرة في جادة الرئيس كينيدي قرب “بيت الراديو” وشقق أخرى مطلة على نهر “السين” في الدائرة نفسها.

    ومع أن رفعت يتنقل بين إسبانيا وبريطانيا وفرنسا، فإن إبنته المحامية “سبلة” تظل في باريس، ويقع مكتبها في ١٠١ من جادة الرئيس كينيدي.

    ويملك رفعت أيضاً قصراً وحوله ٤٥ هكتاراً من الأرض في منطقة “بيسانكور” (“فال دواز”) القريبة من غابة “مونمورونسي” قرب باريس. والأرجح أن هذا العقار الكبير هو أحد “غنائم” رفعت من السعوديين!

    وتشير “ليبراسيون” إلى أن الإتحاد الأوروبي والولايات المتحدة وكندا وضعوا قبل أشهر قائمة بأسماء ١٥٠ من مسؤول النظام السوري بغرض تجميد أصولهم المالية، ولكن إسم رفعت الأسد لا يرد ضمن القائمة!

    من أين جاءت ثروة “سيادة النائب”؟ بعض المعلومات تقول أن القذافي دفع لـ”رفعت” ثمن مغادرته لسوريا بعد محاولة إنقلابه الفاشل ضد حافظ الأسد! بعد ذلك، مارس رفعت أنواع الإبتزاز على السعوديين الذين موّلوه، ويقال أنهم تنازلوا عن قصره الموجود خارج باريس. وفوق ذلك ما جناه “من مال أخي المواطن”!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقيومٌ من أيام القيامة..!!
    التالي من يرث اﻷسير؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.