Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»لمن تسكنهم بقايا طفولة!

    لمن تسكنهم بقايا طفولة!

    2
    بواسطة وجيـهة الحويــدر on 28 ديسمبر 2007 غير مصنف

    بين بحور الفلسفة وعالم الطفولة واحة رمادية شاسعة تنبت فيها بذور الدهشة. فلمن تسكنهم بقايا طفولة يظل بريق من التساؤلات في الأعين حيث يفيض ويندلق من الأفئدة.

    ماذا لو ان سجادات جنات النعيم الساحرة سُحبت من تحت اقدام المؤمنين في يوم ما؟؟ هل سنرى اكثر خيراً أم أكثر شراً في هذه الدنيا؟؟ ماذا لو غيّر الرب كل وعوده لخلقه، وقرر ان يتنحى؟؟ هل سيجد معدمي الارض وبؤساءها شماعة اخرى لتخفف عليهم اوجاوعهم، وتضمد لهم جراحهم؟؟

    هل ان نعثر على اجوبة عمل مهم؟ ام ان الأهم هو تمكننا من العثور على اسئلة مثيرة للخواطر ومحركة للأذهان الآسنة؟. وما اكثرها تلك الأذهان الآسنة…

    -الحياة لوحة فنية عظيمة معظم تقاسيمها وملاحمها غائبة عنا بسبب قصورنا. حين نتمكن من “تحريك” العالم بأناملنا سنتعرف على اللوحة بكاملها. كيف نتملك تلك القدرة؟؟ وهل نحن موعودون بها؟؟ ربما..

    _حيث لا تاريخ.. ثمة حيرة..ماذا لو اختفت الأديان والعصبية من حياتنا؟؟ وتلاشت الاوطان من بقاعنا؟؟؟ وبهتت الألوان في جلودنا؟؟ وأضمحلت الأجناس والاعراق من دمائنا؟؟ هل سنتحول الى اكوام مخلوقات منتهية الصلاحية، ام ان اننا سنزداد نضارة وحكمة؟؟؟

    هل ثمة انانية ايجابية واخرى سلبية؟؟ هل حين نعشق نحن بالضرورة انانيين ايجابيين؟؟ وهل حين نبغض نحن بالضرورة انانيين سلبيين؟؟ ماذا لو عشقنا طاغية او بغضنا طاغية؟؟ هل العشق والبغض نقيضان في نهاية المطاف يلجلبان لنا مشاعر بالرضا؟؟

    ما هو الأهم ان يزداد الناس ايماناً ام ان يزدادوا انسانية؟؟ أليس الإيمان حدث عابر والانسانية حالة ابدية؟؟

    – من يعتقد ان الحياة عيّش يظل يخشى المغادرة، ومن يعتقد ان الموت مجهول يظل يعيش بذهنية الذبابة.

    -في ساعة مساء عابر، لو خلع كل منا رداءه ووقفنا جميعنا عراة امام مرآه تفضح خبايانا، هل سيعيش اي منا في اليوم التالي براحة؟؟ وهل سنجرؤ ان نلتقي ببعضنا البعض مرة اخرى؟؟

    _من السهل لكثير منا أن يستكبر ويتعالى ويصبح من جبابرة هذه الأرض، لكن يظل الثرى هو اعلى شيء يصل اليه، لأنه هو الذي سيلتهمه في النهاية.

    -يـُولد بظلمة معتمة، ثم يعبر بنور ساطع، ثم يختار أن يقطن في عتمة مستديمة شديدة القتامة، تلك هي سيرة ذاتية لكل ذهن تلوث بمن حوله.

    – بلا حواسنا الخمسة كيف سنكون؟ اكثر ابداعاً وخفة وانسانيون لا محالة. لماذا؟؟ لأننا سنكون مسكونين برغبات المعرفة، وسنصبح في امس الحاجة لبعضنا البعض، وقلوبنا ستصبح اكثر حميمية لكوكبنا المصاب الآن بالحمى بسببنا.

    -في غضون الأيام القليلة القادمة وبنهج الاغلبية الساحقة المضللة، اكثر من نصف البشر على هذا الكوكب سيحتفلون بإنقضاء سنة من وجودهم المترنح المنهك. هل هذا العالم الهش سيحتمل خرافة جديدة تـُدعى عام 2008؟؟ ربما…ربما…

    salamhatim2002@yahoo.com

    * كاتبة من السعودية

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقطيور سورية جديدة تحفر أعشاشها في جدار الخوف
    التالي هواجس ثقافية في وداع العام 2007
    2 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ضيف
    ضيف
    17 سنوات

    لمن تسكنهم بقايا طفولة!
    (ماذا لو غير الرب كل وعوده ) !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

    الفلسفة من قدراتك أيضا !
    ورحم الله امرؤاً

    0
    ضيف
    ضيف
    17 سنوات

    لمن تسكنهم بقايا طفولة!في الآونة الأخيرة كلما اقر شيء, ينرك في قلبي انطباع ايجابي , يعود إلى أقلام النساء العربيات, وبشكل خاص , السعوديات , اليمنيات , يتدفق من احرقهم شرارات , تنبئ بالقادم ,في القريب , غدا , بثورة روحية , فكرية, تغير خارطة المنطقة المكبلة , بأفكار القديمة ,بالأفكار التي غطتها الأصداء بسبب قدمها,لقد تغير المناخ والظروف الطبيعية , وتغيرت التركيب الفكري لنا ماعدا من فوق , من في الكرسي ,لقد تآكلت حتى النخاع أفكارهم الدينية المتحجرة , لقد اختلط على القيادات في منطقتنا بين مايؤمنوا , وبما يفعلوا,اوهني النساء العربيات في الجزيرة العربية لجراءتهن , وحدسهن .لن… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz