Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»لماذا تجاهل “العلولا” جنبلاط؟

    لماذا تجاهل “العلولا” جنبلاط؟

    0
    بواسطة خاص بالشفاف on 2 مارس 2018 الرئيسية

    كان لافتا تخصيص الموفد الملكي السعودي والوفد المرافق عددا من القيادات اللبنانية بزيارات  مجاملة ولقاءات ذات طابع سياسي واجتماعي، واستثناء رئيس اللقاء الديمقراطي النائب وليد جنبلاط.

    جنبلاط وفي دردشة مع صحيفة « الاخبار »، عزا سبب المقاطعة السعودية له، الى ما كان أدلى به في لقاء تلفزيوني على شاشة « قناة المستقبل »، حين وصف حرب اليمن بـ “العبثية. كما انتقد تخصيص شركة « ارامكو » السعودية للنفط، معتبرا انها « مال العرب الذي يجب ان يبقى للعرب »، على حد وصفه!

    رفض إعادة توحيد ١٤ آذار!

    المعلومات تشير الى ان الموقف السعودي لجهة عدم زيارة جنبلاط، مرده الى اسباب إضافية ابرزها رفض جنبلاط المشروع الذي كان تقدم به الوزير السعودي ثامر السبهان لإعادة توحيد قوى 14 آذار، مشددا على رفضه الدخول في اي محور، ومستندا الى تردد الرئيس سعد الحريري، في السير في هذا المشروع.  وعملياً، قام جنبلاط بإضاعة الوقت من اجل دفن مشروع السبهان، من جهة، وليزيح عن كاهل الرئيس الحريري قرار رفض المشروع!

    وتضيف المصادر ان جنبلاط، رفض أيضا تلبية دعوة لزيارة المملكة العربية السعودية، قبل ٤ تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، وأبلغ السلطات السعودية انه يزور المملكة بعد الرئيس الحريري وليس قبله! خصوصا ان رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع، ورئيس حزب الكتائب اللبنانية سامي الجميل، كانا تبلغا ايضا دعوة لزيارة المملكة، فلبّياها معا، في حين ان جنبلاط، رفض استباق زيارة الرئيس الحريري.

    وتشير المعلومات الى ان السلطات السعودية قرأت في مواقف جنبلاط قراراً بالسير خلف الحريري، وتاليا فإن العلاقة السعودية معه ستمر بالرئيس الحريري، ولا حاجة الى التباحث مع جنبلاط! فضلا عن أن الاخير ينتقد سياسات المملكة في اليمن تحديدا، حيث لم تبادر المملكة الى التدخل في الحرب التي شنّها الانقلابيون الحوثيون، إلا بعد ان طالت نيرانها الاراضي السعودية! فهل كان المطلوب ان تدمر العربية السعودية إرضاءا لمنتقدي « عاصفة الحزم »!

    وتقول المعلومات ان رئيس حزب القوات ورئيس الكتائب، كلاهما، بادرا الى فتح قنوات تواصل مع المملكة موازية لتلك التي كانت قائمة عبر الرئيس الحريري. وهذا ما استوجب قيام الموفد الملكي بزيارة كل منهما في مقره، وعدم زيارة جنبلاط.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقحكومة روحاني ترفض فرض الحجاب بالقوة! (“فتاة شارع إنقلاب” بالفيديو)
    التالي هل يحصل الطلاق بين التيار العوني وحزب الله؟
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz