Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»لجنة متابعة اخفاء الامام الصدر: معلومات عبد الجليل مغلوطة

    لجنة متابعة اخفاء الامام الصدر: معلومات عبد الجليل مغلوطة

    0
    بواسطة Sarah Akel on 24 يونيو 2012 غير مصنف

    وطنية- 23/6/2012 أصدرت اللجنة الرسمية لمتابعة قضية إخفاء سماحة الإمام السيد موسى الصدر ورفيقيه، بيانا ردت فيه على “ما نقل عن لسان رئيس المجلس الوطني الإنتقالي في ليبيا السيد مصطفى عبد الجليل، وما تتداوله بعض وسائل الإعلام”، فاوضحت اللجنة للرأي العام ما يلي:

    أولاً: إن اللجنة التي تتابع عملها عن كثب على مختلف المستويات، ورغم إنطلاقها من مبدأ أن الإمام ورفيقيه أحياء ، وافقت على تلبية طلب الجانب الليبي وحضرت عملية نبش لقبر جماعي وأخذ عينات من جثة يعتقد المحققون الليبيون أنها قد تعود لسماحة الإمام، وإستلمت أغراضا وثيابا قيل أنها قد تعود لسماحته.

    وقد تم تكوين الملف العلمي بتجاوب كامل من عائلة الإمام، ومن ثم أجريت الفحوص والمقارنات مع الأغراض والثياب فكانت النتيجة سلبية، أي أنها لا تعود لسماحته. وفور ظهور النتائج أُبلغت شفهياً للأخوة المسؤولين الليبيين، على أن يتم تسليمهم محضر رسمي بها عند أول لقاء في ليبيا.

    أما بالنسبة لعينات الجثة، فقد نقلها الجانب الليبي لإجراء الفحوص بشأنها في دولة أوروبية إختارها هو ووافق عليها الجانب اللبناني فوراً، ومن ثم إستحصل عضوان من اللجنة على تأشيرات دخول إلى تلك الدولة وأبلغ الجانب الليبي هاتفياً وبرقياً وبمختلف الوسائل عن إستعداد العضوين للحضور وإجراء المطابقة في تلك الدولة، بأسرع وقت ممكن، مع العلم أن الفحوصات الأولية بينت أن الجثة لا تعود لسماحة الإمام، خاصة لجهة الطول والعمر. علما انه لا يمكن اجراء المطابقة الا بحضور او موافقة الفريقين المعنيين.

    ثانياً: من هنا، تستغرب اللجنة ما ورد على لسان الرئيس عبد الجليل، الذي يبدو أنه قد تم وضعه في معلومات مغلوطة من قبل “البعض” ممن يتابعون الملف في ليبيا. والحقيقة ان الجانب اللبناني لم يتسلم عينة من اي جثة ، وأن رئيس اللجنة وزير الخارجية والمغتربين اللبناني د.عدنان منصور، راسل مؤخراً نظيره الليبي الأستاذ عاشور بن خيال، أكثر من مرة، معلناً جهوزية الجانب اللبناني لإنجاز الخطوات المطلوبة، لكن للأسف، لم يرد أي جواب على هذه البرقيات حتى تاريخه.

    ثالثاً: إن الجانب الليبي مُطالب بضبط تصريحاته، وتنظيم وتفعيل عمله ، وذلك يترجم عبر البرقيات الجوابية السريعة ، والإجراءات القانونية المناسبة، وإعتماد الوسائل الناجعة التي تتلاءم مع حجم قضية كبرى كقضية الإمام الصدر.

    رابعاً: وطالما أثير الموضوع في وسائل الإعلام، وهي ليست المرة الأولى، خلافاً لكل ما هو متفق عليه بين الجانبين،

    فإننا نؤكد على الثوابت التالية:

    – إن اللجنة تنطلق في عملها من وجوب تحرير الإمام ورفيقيه من مكان إحتجاز قسري مجهول، وهذا موقف أبلغ لليبيين منذ تشرين الأول 2011 عند أول زيارة لوفد من اللجنة إلى طرابلس الغرب.

    – إن اللجنة وعائلة الإمام، على إستعداد للسير بكل الخطوات لجلاء أي حقيقة وقد تم ذلك عملياً، وهناك وثائق رسمية تثبت الأمر.

    سيف الإسلام: لماذا لا يُسمَح بالإستماع لأقواله؟

    – إن الجانب الليبي مُطالب بتسريع تحقيقاته بحضور المنسق القضائي اللبناني مع كبار الموقوفين من أركان النظام السابق وعلى رأسهم سيف القذافي، الذي لم نجد مبرراً لعدم سماعه حتى الآن، ما يثير الكثير من التساؤلات.
    علماً أن الجانب اللبناني زوّد المحققين الليبيين بمعلومات هامة عن أشخاص يُشتبه بعلاقتهم أو تورطهم أو علمهم بالجريمة، لكن للأسف، لم يكن هناك إستثمار جيد وكامل لهذه المعلومات.

    – كما أن الجانب الليبي، ورغم الوعود العديدة، لم يقم بتزويد الجانب اللبناني بما يطلبه من معلومات طفيفة عن هويات أشخاص محددين، معظمهم فار إلى خارج ليبيا، مع العلم أن الجانب الليبي يطلب في الوقت نفسه مساعدة لبنانية في ملاحقة هؤلاء!.

    – نعيد التذكير إن أهم قاعدة في قواعد التحقيق هي السرية، وهذا لم يُراع، فكيف إذا كان الخبر كله مغلوطاً ويجانب الصحة والصواب والدقة؟.

    والمطلوب بالإختصار، العودة لما سبق وسمعناه من أكثر من مسؤول ليبي وعلى رأسهم سيادة المستشار عبد الجليل، بأن قضية الإمام ورفيقيه الشيخ محمد يعقوب والأستاذ عباس بدر الدين ـ الذين لم يردنا أي شيء بخصوصهما أيضاً ـ هي قضية وطنية ليبية ولها كل الأولوية، من هنا نناشد الأخوة الليبيين العودة إلى هذه الروحية كما بدأنا.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقلخداع الامريكيين : بشار يرسل مخابرات على شكل رجال دين لواشنطن؟
    التالي على هامش الانتخابات الرئاسية: الحزب الوطنى.. فرع المُعاملات الإسلامية

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.