Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»لا إقامة.. ولا جنسية.. للنصارى!

    لا إقامة.. ولا جنسية.. للنصارى!

    1
    بواسطة خليل علي حيدر on 5 يوليو 2009 غير مصنف

    هل في الانجليز أي إنسانية أو عدالة أو رحمة؟ وهل هذه تشمل كذلك المسلمين، ام أن الانجليز انسانيون مع «النصارى» و «أهل الكتاب» والذميين وحدهم؟

    قرأت ان الجوازات البريطانية التي ستمنح العام الحالي للمهاجرين إلى بريطانيا، ستكسر الرقم القياسي، وان عددها سيبلغ 220 ألفاً. وجاء في الصحف ان السلطات هناك قد وافقت خلال الاشهر الثلاثة الاولى من العام الحالي على 54 ألفا وفوقهن 615 من الطلبات للحصول على الجنسية البريطانية، بزيادة قدرها %57 مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.
    وان عدد المهاجرين الذين سيحصلون على جوازات السفر خلال العام الحالي سيكسر الرقم القياسي الذي سجل في العام 2007، والذي اقترب من 165 الف جواز! وأشارت الصحيفة الكويتية «أوان» يوم 2009/6/23، إلى ان الهنود والباكستانيين والعراقيين والصوماليين ومهاجري زيمبابوي، على التوالي، نالوا نصيب الأسد من الجنسية البريطانية خلال العامين الماضيين، والمعروف، ربما، هو ان الهنود والباكستانيين يشكلون القسم الاعظم من الحاصلين عليها بفضل الزواج من بريطانيين بالميلاد او المواطنة من ذوي الأصول الهندية والباكستانية.

    البعض يشير دائما إلى التمييز ضد المهاجرين في بريطانيا وأوروبا! ولكن كم دولة اسلامية توافق على تجنيس الهنود المسلمين والباكستانيين والصوماليين والفلبينيين ومسلمي بنغلادش؟ ثم اين الوضع القانوني والمعيشي لمهاجري بريطانيا وأوروبا، مهما كانت، عن أوضاعهم في ديار الاسلام والعرب.. و«العمالة التائهة»؟

    حتى دولة ديموقراطية، حليفة للغرب كالكويت، تمنع قوانينها صراحة وعلناً، وبافتخار الاسلاميين، وتعارض منح الجنسية الكويتية للمسيحيين وغير المسلمين عموماً!.

    كنت أقرأ في موسوعة فقهية معروفة لأحد أساتذة كلية الشريعة في الكويت، فرأيته يقول صراحة، في موسوعته الصادرة عام 2000م مايلي: «لا يجوز لأحد من غير المسلمين أن يدخل دار الاسلام إلا بإذن من ولي أمر المسلمين، وإذا دخل فلا يجوز له أن يستوطن حتى يعقد له ولي أمر المسلمين الذمة، ولا يجوز له أن يستوطن الجزيرة العربية من دار الإسلام»..!!

    ويعتبر هذا الاستاذ، بطريقة غير مباشرة الولايات المتحدة وأوروبا وروسيا ضمن «دار الحرب». إذ تتحول دار العهد إلى دار حرب «إذا ناصرت دولتها أو أهلها أعداء المسلمين» (ص850) وأحكام التعامل مع مواطني هذه الدول أي «دار الحرب»، لابد أن تتصف «بالقطيعة الكاملة»! وذلك يتضمن: عدم اقامة المسلمين في دار الحرب، عدم اقامة أهل الحرب في ديار المسلمين، عدم شرعية الزواج بكتابية حربية ولا مسلمة مقيمة في دار الحرب، عدم جواز خروج الأموال من دار الاسلام إلى دار الحرب، الحربي لا يرث قريبه الذمي الذي مات في دار الاسلام، لا تجب على أي مسلم دية لمسيحي قتل على يد مسلم في اوروبا وأمريكا!

    غير ان الاستاذ لا يرى بأساً في أن يرث المقيم في دار الاسلام قريبه المقيم في دار الحرب.. [ص132 من الموسوعة الفقهية الميسرة، د.محمد رواس قلعة جي، بيروت،2000].

    هذه كلها نماذج فكرية وفقهية لغياب العرب والمسلمين عن زمانهم ومكانهم، والتفكير في القرن الحادي والعشرين بأدوات القرن العاشر.. وما قبل ذلك!

    عشرات الالوف من الاسلاميين المتشددين يرسلون ابناءهم للدراسة في اوروبا وامريكا او يقيمون هم انفسهم هناك بين «الحربيين الكفار». عشرات البلايين من الدولارات تحولها البنوك والشركات الاسلامية الى اوروبا وامريكا وتسترجعها كل عام.. ولا احد يراجع فقه التعامل مع الآخر!! فمتى تزول عنا هذه الغيبوبة؟

    * نقلا عن صحيفة “الوطن” الكويتية

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقآية الله صانعي للشرطة: “لا تطيعوا أوامر قادتكم” وآية الله طاهري: ولاية نجاد “حرام” و”اغتصاب للسلطة” “
    التالي جنبلاط والأثمان المشتهاة لتسهيل تشكيل الحكومة في لبنان
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    جمال
    جمال
    16 سنوات

    لا إقامة.. ولا جنسية.. للنصارى!بالفعل ما زلنا متخبطين في وحال تخلف القرون الغابرة السحيقة. كل يوم وفي أدنى زوايا حياة المجتمعات الاسلامية يبرز هذا التخلف البدائي السحيق، متمظهراً في التشريع والممارسة السياسية والادارية والاجتماعية وفي التعليم والتطبيب، والفنون والتقنيات، وسجن حريات التعبير والكتابة والسفر، وحظر أي عمليات انتخابية وكسرها ببحار من الدماء في نوادر الحالات التي تجري ويهزم فيها الطاغية المحلي او العصابة المتسلطنة كما في ايران ومحاولات اغتيال الانتخابات اللبنانية إلخ… هذا الغيبوبة لن تزول إلا بزوال استعمال الاسلام كمخدّر جماعي، اي بزوال خلط الدين بالسياسة والاجتماع واعتبار القرآن قانوناً دنيوياً ابدياً ازلياً سرمدياً. ومن هنا ان يحصل ذلك،… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz