Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»قانون الفرزلي وذرائع “مزايدات عون”، و”التبعية للحريري”، و”كتلة جنبلاط”

    قانون الفرزلي وذرائع “مزايدات عون”، و”التبعية للحريري”، و”كتلة جنبلاط”

    2
    بواسطة Sarah Akel on 17 يناير 2013 غير مصنف

    ذريعة قطع الطريق على مزايدات ميشال عون (وفحواها أن مسيحيي ١٤ آذار “تابعون” لسعد الحريري!)، التي بدأت تنتشر في أوساط بعض أحزاب ١٤ آذار الآن، لتبرير حماقة تبنّي “مشروع إيلي الفرزلي” الإنتخابي (ومن ورائه رستم غزالة وأيضاً.. جميل السيد!) مردودة لأصحابها.

    فمن حق أي مواطن لبناني، خصوصاً إذا كان ينتمي إلى تيار “١٤ آذار” أن يسأل بدون مواربة: هل هنالك صلة بين “عدم تبعية” الأحزاب المسيحية لسعد الحريري في انتخابات العام ٢٠١٣ وبين مشاكله المالية التي تجعله غير قادر على تمويل حملات “الجميع” الإنتخابية كما فعل في انتخابات ٢٠٠٥ و٢٠٠٩؟ وكما فعلت إيران في الطرف المقابل؟

    هل كنّا سنسمع نغمة مختلفة لو كان سعد الحريري (ونحن، حتى في ٢٠٠٩ انتقدنا “إتكالية” ١٤ آذار المالية على سعد الحريري) قادراً الآن على تمويل المعارك الإنتخابية بنفسه، وبصورة مباشرة؟

    نعم، أم لا؟

    وإذا لم يكن هنالك صلة بين غياب التمويل “الحريري” للمعركة الإنتخابية المقبلة واستفاقة الأحزاب المسيحية على “حقوق الطائفة”، فلماذا لم ترفض الأحزاب نفسها “قانون الستّين”
    في انتخابات ٢٠٠٥ و٢٠٠٩؟

    ظروف ٢٠٠٥ و٢٠٠٩ لم تكن تسمح؟ ليكن! ولكن، هل ستكون ظروف انتخابات ٢٠١٣ أفضل إذا دخلتها “الأحزاب المسيحية” بعد التسبّب بانهيار “١٤ آذار” كتيّار لبناني سياسي أكثري؟ وهذا سيحدث حتماً، لأن هذا التيّار الأكثري مؤلف بأكثرية ٩٠ بالمئة على الأقل من “مستقليّن” لن “يذعنوا” لإملاءات “الأحزاب” إذا “ركبت رأسها” وقرّرت المضي بمشروع “غير المغفور له” إيلي الفرزلي حتى النهاية!

    كل اللبنانيين، وكل العرب، أصبحوا “كيانيين”!

    وهذا حتى لا نسأل سؤالاً أكثر أهمية بكثير،: هل تدرك “الأحزاب المسيحية”، بصفتها أحزاباً “كيانية”، أن أغلبية اللبنانيين أصبحت “كيانية”، مثلها وأكثر، بفعل ما عاناه اللبنانيون في ظل الإحتلال “الأخوي” الإجرامي طيلة ٣٠ سنة؟ (والسوريون والمصريون والعراقيون والليبيون.. أيضاً أصبحوا “كيانيين”!) وأن من الحماقة أن تكون الأحزاب “الكيانية” أوّل من يدخل مشروع هدم “الإجماع” على الكيان اللبناني الذي اخترق كل الطوائف ولم يعد مشروعاً “مسيحياً”؟

    وبالمناسبة، كيف توفّق الأحزاب والشخصيات التي هلّلت، وعن حقّ، لـ”الربيع العربي” (رغم المخاوف على المسيحيين في مصر وسوريا، وخصوصاً بعد تجربة العراق) بين فرحتها بثورات “الشعوب” العربية وبين مشروع يحوّل اللبنانيين إلى كانتونات “مذهبية”؟ انتفاضات الشباب العربي ترفع شعارات الثورة الفرنسية في “الحرية والكرامة”، والأحزاب المسيحية في لبنان ترتدّ إلى نظام الملل العثماني!

    الحملة المركّزة على “جنبلاط”

    وبالمقياس “الإستقلالي”، هل تشكل “كتلة جنبلاط” (التي يركّز عليها الموافقون على ما يسمى زوراً “القانون الأرثوذكسي) التي تستفيد بدون شك من “أصوات مسيحية”، خطراً على الخط السيادي والإستقلالي الذي نفترض أن “الأحزاب” المسيحية تتمسّك به؟ هل سيلتحق وليد جنبلاط، الآن.. بالنظام السوري أو بالنظام الإيراني؟

    وهل هنالك “احتمال” معقول في أن تلتحق “الكتلة الدرزية” الشوفية والمتنية، أو في وادي التيم، بالنظامين السوري والإيراني؟ الآن، خصوصاً؟

    وإذا كان الجواب بالنفي، فلماذا التركيز على ضرورة “تشليح” كتلة جنبلاط نوّابها المسيحيين.. الآن؟ وما هي “المصالح العليا” التي تبرّر هذه الحرب الشرسة على جنبلاط.. الآن؟ جنبلاط متقلب، ويغيّر سياسته كل يوم؟ ربما. وضمن “تقلّباته”، فهل كانت مسيرة ١٤ آذار ستكون هي نفسها بدون الدور التاريخي الذي لعبه فيها وليد جنبلاط؟ من كان منكم بلا خطيئة…!

    من تختار: مصطفى علوش أم ميشال عون؟

    وبعد ذلك كله: من قال أنني أنا، المواطن اللبناني، أريد أن أصوّت لأبناء “طائفتي” وحدهم؟ ومن قال أنني، أنا المواطن اللبناني، لا أريد أن أعطي “رأيي” (وصوتي) في من يمثّل “السنّة” و”الشيعة” و”الدروز”.. أو “الأرمن”!

    ومن قال أنني أفضّل أن ينجح “الماروني” ميشال عون (أو “الكتلوكي” نقولا فتوش) بدلاً من “الدرزي” وليد جنبلاط أو “الشيعي” هاني فحص أو “السنّي” مصطفى علوش في الوصول إلى البرلمان؟

    مشروع الفرزلي (وجميل السيد، ورستم غزالة)، أيها السادة، هو مشروع “عرقنة لبنان”! (هل تتابعون إحصاءات القتلى اليومية في العراق بعد اعتماده نظام “المذاهب”؟) وإذا أقرّه البرلمان، فلن يوصل إلى النيابة سوى “الأكثر مارونية بين الموارنة” و”الأكثر سنّية بين السنّة” و”الأكثر شيعية بين الشيعية”! فلماذا يكترث أي مرشّح لفكرة “التعايش الطائفي” بالحد الأدنى ولمبدأ “المواطنة” بالحد الأعلى إذا كان مصيرة السياسي مرهوناً بأبناء “مذهبه” وحدهم؟ ومن سيفكر في “ائتلافات سياسية” أو “ائتلافات برلمانية” إذا كان طريق الوصول إلى الوزارة، أو السلطة، هو “المذهب؟

    وهل تتصوّرون “الجحيم” الذي سينفتح كلما ناقش البرلمان مشروع “جامعة” أو “مرفأ” أو “مطار” او حتى.. “مجارير مدينة بيروت”؟

    اللبنانيون يريدون وطناً إسمه “لبنان”، ولا يريدون “كانتونات مذهبية”! ويريدون وطناً تمثّله “دولة” واحدة لا تقاسمها سيادتها لا “دويلة حزب الله” ولا الإستعمار الإيراني المقنّع بـ”مذهب”! وبعد معاناتهم الطويلة، يريد اللبنانيون أن يصبحوا “مواطنين” (بالمعنى “الغربي” للمواطنة) وليس “مللاً ونِحلاً” متنافرة، أي مشروع حرب أهلية مؤجلة!

    وفي ظل “دولة” لبنان العصرية والمستقلّة، سيكون اللبنانيون بحاجة لـ”نظام إنتخابي حديث” لا تشعر فيه طائفة، أو مذهب، بأن قرارها ليس بيدها. ولكن أيضاً، لنظام إنتخابي يسمح لـ”المواطن” اللبناني “العادي” (وخصوصاً “الشباب اللبناني” الذي لا يقلّ استحقاقاً عن شباب العرب الثائرين اليوم) بتمثيل منطقته وطائفته ومذهبه حتى لو لم يكن من “أبناء العائلات” التي تتوارث المناصب والنيابة والوزارات!

    هذا هو البرنامج الذي أعلنه اللبنانيون بأقدامهم في مظاهرة ١٤ آذار ٢٠٠٥ التاريخية. وهو ما يجمعنا، نحن وأنتم، وما يجمع “المذاهب” كلها. وما يعطيها حقوقها في التمثيل النيابي. كلها، بدون استثناء.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقتغيير القيادة في “المنطقة الشرقية”: إيران مصدر القلق الرئيسي
    التالي “نداء الياسمين” في الكويت: موسيقى مالي جندلي ونصير شمة لدعم الشعب السوري
    2 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    khaled
    khaled
    12 سنوات

    قانون الفرزلي وذرائع “مزايدات عون”، و”التبعية للحريري”، و”كتلة جنبلاط”Junblat could have His Canton, during the forced Civil war in Lebanon, and even before Hezbollah came to existence. Junblat chose His Lebanon. Those who do not like Junblat with this Bigger Bloc, and trying to shrink it, are taking Lebanon 130 years back. Sectarianism has Rotted their Bones, and certainly taking the Country to Federation. Living together as Lebanese is a Big LIE. Hezbollah wanted its Canton, Aoun the same, and the so called leaders of 14 March Forces are KIDS in Politics, as Bashar Assad called them when left Lebanon.… قراءة المزيد ..

    0
    فاروق عيتاني
    فاروق عيتاني
    12 سنوات

    قانون الفرزلي وذرائع مزايدات عون، والتبعية للحريري، وكتلة جنبلاط
    هل تدرك “الأحزاب المسيحية”، بصفتها أحزاباً “كيانية”، أن أغلبية اللبنانيين أصبحت “كيانية”، مثلها وأكثر، بفعل ما عاناه اللبنانيون في ظل الإحتلال “الأخوي” الإجرامي طيلة ٣٠ سنة؟ (والسوريون والمصريون والعراقيون والليبيون.. أيضاً أصبحوا “كيانيين”!) وأن من الحماقة أن تكون الأحزاب “الكيانية” أوّل من يدخل مشروع هدم “الإجماع” على الكيان اللبناني الذي اخترق كل الطوائف ولم يعد مشروعاً “مسيحياً”؟
    ممتاز يا عزيزي بيار

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz