Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»فلسطينيو لبنان: حياد إيجابي.. حتّى الآن

    فلسطينيو لبنان: حياد إيجابي.. حتّى الآن

    0
    بواسطة Sarah Akel on 6 مارس 2013 غير مصنف

    في كل يوم كان الشيخ احمد الاسير يطلق تحركا او موقفا ويوجه تحذيرا او تهديدا، تتركز الانظار على المخيمات الفلسطينية، خصوصا مخيم عين الحلوة في صيدا. ومرد التركيزيْن الامني والسياسي على عين الحلوة تحديدا ينطوي على ادراك المتابعين لاوضاعه الامنية والسياسية ان ثمة مجموعات مسلحة وافرادًا تبدي تعاطفاً مع تحركاته التي تنامى حضورها مع تصاعد الثورة السورية ولا يزال. وهو حضور يقتات من حدة الانقسام حول الموقف من الصراع في دولة الجوار الشقيقة، ومن تشكل المواقف اللبنانية من ثورتها على اساس مذهبي وطائفي. فهل يبقى المخيم خارج معادلة الصراع وينجح العقلاء اللبنانيون والفلسطينيون في تجنيبه الخطر منه وعليه؟

    رغم كل الاستدعاءات غير المباشرة لتوريط المخيم الفلسطيني لنصرة ظاهرة الشيخ الاسير، لم تنجح المحاولات حتى الآن، وتمكن العقلاء في المخيم من المحافظة على سياسة النأي بالنفس عن الصراعات اللبنانية، بما لا يقاس طبعاً بالتورط اللبناني الرسمي وغير الرسمي في يوميات المواجهات السورية. بحيث يمكن وصف الانضباط الفلسطيني بالحالة الاستثنائية التي قال عنها مسؤول اممي في بيروت لـ”صدى البلد”: “المفاجىء هو عدم انفجار المخيمات وليس الهدوء الذي تنعم به اليوم”.

    في الآونة الاخيرة، ومع احتجاجات الاسير الاخيرة، وصل الى قيادة حركة “فتح” في المخيم ما يشبه التنبيه من قبل جهاز عسكري رسمي، إلى ان قوة “فتح في المخيم قد لا تستطيع لجم مجموعات ناشئة مؤيدة للثورة السورية بدأت فعلا في إيفاد مقاتلين لدعمها. كما كان الحال مع “عصبة الانصار” التي سقط قتلى من محازبيها خلال مشاركتهم في مواجهات العراق 2007. الجديد في المخيم اليوم انه يعاني من انفجار ديمغرافي، سببه تدفق اكثر من سبعة الاف لاجىء فلسطيني من سورية اليه، يعيشون في ظروف سيئة. الرئيس نبيه بري كانت له رسالته ايضا لقيادة “فتح”: “انتم مطالبون بضبط المخيم من اي مواجهة”، واضاف مشددًا: “هذه المرة لأجلنا وليس لأجلكم”.

    والجديد ايضا، مما يضفي طمأنينة لدى الفلسطينيين واللبنانيين، هو الانسجام الذي يتشكل بين الفصائل الفلسطينية مع تراخي القبضة السورية. حركتا “فتح” و”حماس” متفقتان على النأي بالمخيمات عن الصراعات اللبنانية والسورية، واليهما انضمت “عصبة الانصار” التي حظيت في السنتين الاخيرتين باعتراف رسمي لبناني أدّى الى وقف ملاحقات عناصرها وتُوج هذا الاعتراف بلقاء علني قبل اشهر مع “حزب الله”، سبقته ولحقته عشرات اللقاءات المتبادلة. ويشكل توافق هذا الثلاثي الفلسطيني في مخيم عين الحلوة اليوم ضمانة استقراره النسبي. على ان هذه الحصانة الفلسطينية لا تنجو من دأب لبناني لتوظيف الفلسطينيين داخلياً. فـ”حزب الله” الذي يتلمس تداعيات موقفه السوري في الساحة الفلسطينية، اضطر الى التخفيف من انخراطه في لعبة الانقسام الفلسطيني. فتراجعت لهجة التخوين في اتجاه قيادة أبو مازن والزعيم الراحل ابو عمار، في خطب الحزب واعلامه وادبياته. وبادر الى فتح قنوات جديدة مع فصائل فلسطينية مختلفة، متخليا عن ادوات فحص الدم التقليدية، في سبيل تعويض ما خسره من رصيد علاقته مع حركة “حماس” خلال انفجار الثورة السورية من جهة، ووسط مؤشرات، من جهة أخرى، تدفع الى توقع ازدياد الشرخ المذهبي، والقلق من انخراط فلسطيني فيه. في المقابل تحرص النائب بهية الحريري على توثيق علاقاتها مع التيارات الفلسطينية على اختلافها. وهي، منذ سنوات، عملت على ايجاد اطار تنسيقي منظم ساهم في معالجة بعض المشاكل داخل المخيم، ومع محيطه. ويمكن ملاحظة تطورعلاقتها مع حركة “حماس” في السنوات الاخيرة بشكل اوضح.

    وفي هذا السياق لا يخفي النائب السابق اسامة سعد اظهار المزيد من الاهتمام في توطيد العلاقة مع الفلسطينيين في الآونة الاخيرة، ومع حركة “فتح” تحديدا، وهو شديد الحرص على ابداء الاستياء امام البعض من سلوك خصومه التقليديين في المدينة، وحتى من بعض سلوكيات حليفه “حزب الله” في صيدا لجهة تجاوزه موقع حلفائه ودورهم. وحافظ الفلسطينيون من ابناء مخيم عين الحلوة على هذه الصلة التي كانت تترجم في مشاركة جماهيرية للكثير من المناسبات الوطنية والقومية.

    في المقابل يتلمس بعض المسؤولين الفلسطينيين نزعة التوظيف، بل المخاطر التي تحيط بالمخيمات عموما ومخيم عين الحلوة بشكل خاص. وشدد هؤلاء على ان الموقف الفلسطيني العام يتعامل ايجابيا مع الاطراف اللبنانية كلّها، ولا يريد ان يكون الا عنصرًا ايجابيًا في المعادلة اللبنانية. لكن الموقف الفلسطيني العام هذا يبقى عرضة لتطورات دراماتيكية في سورية إذ ثمة قلق من انهيارات كبرى قد تشهدها سورية في المرحلة القريبة المقبلة، كما حصل في مدينة الرقة اخيرًا. انهيارات ستكون تداعياتها على المشهد اللبناني عموما والمخيمات الفلسطينية من ضمن هذا المشهد، وثمة من ينتظر فيها مثل هذا التحول في ظل احتقان اجتماعي وانساني تعيشه، ووسط محاولات حثيثة لادخال الفلسطينيين في لعبة توازنات داخلية يهدد بعدها الاقليمي جرّ بعض التيارات الفلسطينة الى خضمها.

    alyalamine@gmail.com

    كاتب لبناني

    البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبوتين لم يُزوِّج ابنته لسيف الإسلام..!!
    التالي لبنان “قاعدة إيرانية”: خطة حزب الله لاجتياح وتأمين مناطق في سورية

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.