Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»فضيحة حجازي

    فضيحة حجازي

    3
    بواسطة Sarah Akel on 21 مارس 2009 غير مصنف

    أن يفوز أحمد عبدالمعطي حجازي بجائزة (ملتقى القاهرة الدولي الثاني للشعر العربي) وهو الذي يرأس لجنة الشعر بالمجلس الاعلى للثقافة ، وهو مقرر ومنظم الملتقى وهو الذي ترأس اللجنة التحضيرية التي حددت محاور الملتقى والتي اختارت ضيوفه ، وهو الذي اختار أيضا المُحكمين في اللجنة التي ضمت كلا من العراقي علي جعفر العلاق والمصريين محمود الربيعي ومحمد عبد المطلب وفاروق شوشة إضافة الى رئيسها الكاتب التونسي عبدالسلام المسدي ، يعني انتحار حجازي. وليس تتويجه.

    ولا ننسى أن هذه الجائزة ذهبت إلى محمود درويش قبل عامين ، وحينها جن جنون حجازي ، لأنه اعتبر نفسه أولى بجائزة مصرية كبرى ، وكان الرد من قبله أن صمم على أخذ الجائزة بأي طريقة وبأي شكل ، وكان له ما أراد حيث ان وزارة الثقافة المصرية ، فتحت له الأبواب ومكنته من القيام بهذه اللعبة غير النزيهة.

    ولو أن حجازي حصل على الجائزة دون أن تكون له علاقة بالملتقى نهائيا ، أو جاءته من بلد غير مصر ، أو وصلته بطريقة مغايرة ، لما كان لنا اعتراض بعد أن تحولت الساحة الثقافية في العالم العربي إلى ساحة فاسدة مريضة تشبه الوضع السياسي العربي السيء ، بل لعها أكثر فساداً وعفناً.

    وبدل أن يحاول المثقف العربي أن يبتعد عن الأمراض السياسية والاجتماعية ويجعل الإبداع نفسَه شغلَه الشاغل ، وأن يكون التركيز على تطوير الثقافة وجذب الجماهير لها ، وأن ينشد التغيير والتحول الديمقراطي والعدالة ، يمارس مثقفونا سلطاتهم المرضية بكل شكل من الأشكال بغض النظر عن الإبداع نفسه ، وكأن قيمة الشعر والفن والأدب لا تعني شيئا حتى لدى المبدعين أنفسهم.

    لكنَّ أجمل ما في حجازي أنه كان صريحاً في العمل على نيل الجائزة وعمل بشكل علني ، وهذه ميزة تحسب له ، لأن الكثير من الجوائز العربية تطبخ وراء الكواليس ولا نسمع إلا عن الفائزين دون أن نعرف ماهية اللجان ، علاقاتها أغراضها مقاصدها ، ولا الصفقات التي تتم لمنح هذا او ذاك.

    لهذا فإن الجوائز العربية تسير وفق طريق بات معروفاً ، وهي تفقد مصداقيتها تماما ، وعلى الذين حصلوا على هذه الجوائز ألا يغتروا كثيرا بأنفسهم بعد أن بات اللعب على المكشوف على يد حجازي.

    ولا ننسى أن نتذكر ونقارن بين موقف صنع الله ابراهيم من رفض جائزة الرواية قبل سنوات وبين تكالب حجازي وجنونه حتى انتزع جائزة سنت له ، ووضعت له شخصيا ، وعلى مقاسه ، وكانت يجب أن تذهب له من الدورة السابقة لكن أحد الأذكياء على ما يبدو اقترح إعطاءها أول مرة لشاعر عربي وليس لشاعر مصري ، كي تكون لها مصداقية أو أهمية ، ولذا تم طرح اسم ادونيس وسعدي يوسف ومحمود درويش ، وكان لموقف حجازي العنيف من أدونيس أن تم استبعاد الأخير ليظل التنافس بين سعدي ودرويش ومالت كفة درويش بفضل جابر عصفور.

    وهكذا تبدو اللعبة مؤخراً مكشوفة وتبدو الجوائز العربية رشى تمنح وفق المصالح والجهات ، لا وفق الإبداع نفسه ، وإلا فإن حجازي إن كانت هناك عدالة ونزاهة آخر من يستحقها بين الشعراء العرب.

    Musa.hawamdeh@gmail.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقكم فضل الله نحتاج؟
    التالي قريطم و”الأمانة العامة” و”الرأي العام”
    3 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    aburazan
    aburazan
    16 سنوات

    فضيحة حجازي
    نعم ..
    الإبداع لا علاقة له بالجوائز، فجائزته خروجه إلى حيز الوجود. والمبدع لا ينتظر مقابلاً ، فالإبداع نابع من أعماق الذات الإنسانية، أما الذى ينتظر المقابل، فهو “الأنا” البشرية التى تعيش على السطح، بعيداً عن العمق الحقيقى للإنسان، وتحبُّ أن تُحمد بما لم تفعل.

    0
    اللهبي
    اللهبي
    16 سنوات

    فضيحة حجازي
    اذا كان هذا ممن نعتبرهم النخبة و نأمل أن يكونوا قدوة و نقول أن هؤلاء هم الأمل في تنوير الأمة للنهوض بالمجتمع ليقشع الظلم عن كاهله و ينطلق مع المسيرة العالمية.
    على حد قول الاخوة المصريون
    (قتهم داهية همة و المجتمع عمره ما راح يفلح)
    أنا تأكد لي أننا أمة ستنقرض وليس على المدى الطويل و تلك رحمة من الخالق للبشرية فنحن اصبحنا حجر عثرة في طريقه بل(علة على القلب).

    0
    View Replies (1)
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pietro Parolin 26 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 مايو 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 مايو 2025 Le Monde
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz
    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.