Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»فرهاد خسروكافار: هذه الأزمة كشفت تشقّقات النظام الإيراني

    فرهاد خسروكافار: هذه الأزمة كشفت تشقّقات النظام الإيراني

    0
    بواسطة Sarah Akel on 2 يوليو 2009 غير مصنف

    أستاذ علم الإجتماع في “معهد الدراسات العليا للعلوم الإجتماعية” في باريس، ومؤلّف كتاب “الحياة في سن العشرين في بلاد آيات الله” (بالفرنسية)، “فرهاد خسروكافار”، عاد من إيران لتوّه بعد زيارة لبلاده استغرقت 6 أسابيع. ما يلي ترجمة للمقابلة التي أجرتها معه مراسلة جريدة “الغيغارو”، “دلفين مينوي”.


    الغيغارو: كيف تفسّر “الإنقلاب” الحاصل في إيران؟ وهل كان هذا “الإنقلاب” متوقّعاً.

    فرهاد خسروكافار: منذ تأسيسها قبل 30 سنة، كان للجمهورية الإسلامية بُعدان: بُعد ثيوقراطي وغير إنتخابي، يتمثّل في “المرشد”، ومؤسسات أخرى بينها الجيش والسلطة القضائية؛ وبُعد آخر، يتمثّل في الأجهزة التي يقوم الشعب بانتخابها بصورة مباشرة، مثل البرلمان ورئيس الجمهورية. ومع انتخاب محمد خاتمي رئيساً في العام 1997، شهدت إيران تفتّح حركات إجتماعية مختلفة: المثقّفون، الطلاب، النساء، والأقليات الإثنية. وقد أثارت هذه الأقليات قلق السلطة الغالبة، أي ما أسمّيه “ثنائي السلطة”، وأقصد به “المرشد” والقيادة العليا للباسداران. وقد اعتبر هذا الثنائي أنه لا بدّ من إيجاد وسيلة للتخلّص من البُعد الجمهوري للجمهورية الإسلامية الذي يشكل تهديداً للنظام. وفور انتخابه رئيساً في العام 2005، شرع أحمدي نجاد، الذي كان المرشّح المفضّل لعلي خامنئي، بتفكيك جهاز الدولة وبسلبه إستقلاليته النسبية. فقام بتغيير حاكم البنك المركزي ثلاث مرات، وقام بزيادة كميات الأوراق النقدية المطبوعة، متاجلاً تحذيرات البرلمان. وفي الوقت نفسه، عمد أحمدي نجاد إلى قمع المجتمع المدني. وهذا كله أثار رضى “المرشد”.

    هل كان انتصار أوباما في الولايات المتحدة بين العوامل التي شجّعت هذا التوجّه؟

    فرهاد خسروكافار: أدّت الإنتخابات الأميركية إلى زعزعة السلطة في إيران. فالنظام الإيراني كان يحسن التصرّف إزاء الخطاب الحربي لجورج بوش. وردّاً على “محور الشرّ، كان النظام يرفع شعار “محور الشيطان”. ولكن “المرشد” لم يعد يعرف كيف يتصرّف إزاء سياسة أوباما الجديدة. وبناءً عليه، فقد اعتبر أن تجديد ولاية أحمدي نجاد هي الحلّ الأفضل من زاوية بقاء النظام.

    إبان الأسبوعين السابقين للإنتخابات، خلقت الحملة الإنتخابية مناخاً ديمقراطياً لم يسبق له مثيل في البلاد…

    فرهاد خسروكافار: إبان الإنتخابات الأخيرة، كان الهاجس الوحيد للمرشد هو تأمين نسبة مشاركة مرتفعة. ولذا، فقد شجّع المجتمع على التعبير عن آرائه، ولم يقمع الشبان الذين تدفّقوا إلى الشوارع كل ليلة وسط أجواء إحتفالية كانت تمتد، أحياناً، حتى الثالثة صباحاً. وهذا أمر لم يسبق له مثيل في إيران. وكان خامنئي يعتقد أن الناس سيعودون إلى بيوتهم بعد أن يصوّتوا. ولكن اعتقاده هذا يكشف مدى جهله التام لمجتمعه. والخطأ الثاني كان تنظيم نقاشات تلفزيونية بين المرشّحين للرئاسة، وذلك لأول مرة في إيران. ولكن، بدلاً من أن تفيد هذه المناظرات مرشّح السلطة أحمدي نجاد، فإنها دفعت كثيرين من الإيرانيين لتأييد خصمه الرئيسي، “مير حسين موسوي”.

    أي أن نتائج التصويت شكّلت مفاجأة؟

    فرهاد خسروكافار: جاءت الصدمة حينما أُعلن عن فوز أحمدي نجاد بنسبة 64 بالمئة من الأصوات. فالإيرانيون يرفضون قبول ما يعتبرونه أمراً تجاوز الحدود. وهم لا يعتبرون النتيجة المعلنة مجرّد تزوير، بل نموذجاً صارخاً للإحتقار الذي تكنّه السلطة للشعب الإيراني. وكان شعور الناس أنهم خّدعوا، وأنه تم التلاعب بهم. وللتعبير عن عدم رضاهم، فقد نزلوا يتظاهرون في الشوارع.

    إزاء قوة القمع الحالية، هل يمكن أن تستمر حركة الإحتجاج؟

    فرهاد خسروكافار: هنالك “سيناريوان” ممكنان. “سيناريو تيين آن مين”، حينما قامت السلطة الصينية بقمع الشعب بواسطة حمّام دم. ولكن السلطة الصينية، لاحقاً، أعطت الأولوية للتنمية الإقتصادية. أي أن السلطة “اشترت” المجتمع لاحقاً، واستفادت هي الأخرى من التطورات الإقتصادية. ولكن السلطة الإيرانية غير قادرة على تحقيق إنفتاح إقتصادي حالياً، لأن مثل هذا الإنفتاح متعذّر بدون تقديم تنازلات حقيقية في الملفّ النووي.

    وهنالك، بالمقابل، نموذج حركة “التضامن” البولونية. فيمكننا أن نتصوّر أن يؤول النظام الإيراني، الذي يعيش أزمة شرعية كبرى، إلى الإنهيار. والنتيجة هي أن السلطة الإيرانية غير قادرة على البقاء حالياً سوى بالقمع. فإذا ما فتحت الصمامات، فإن الحقد الذي تراكم خلال السنوات الأخيرة سيؤدي مجدّداً إلى الإنفجار.

    لكن، هل يعني ذلك أن المعارضة قد ماتت؟

    فرهاد خسروكافار: كلا. نحن نشهد الآن، ولأول مرة في الشرق الأوسط، إنبثاق مجتمع مدني حقيقي. فأثناء التظاهرات، نزل إلى الشوارع كل أنواع الإيرانيين. وفي البلدان المجاورة- مصر، باكستان، المغرب- ما زال المِثال الإسلامي يفرض نفسه كملاذ لمواجهة سلطات تعتبرها شعوبُها فاسدة. أما في إيران، فإننا نشهد انبثاق مجتمع يطالب بالديمقراطية. الناس يكافحون، ليس بإسم الدين، وإنما بإسم إحترام صوتهم. إن الأحداث الأخيرة قد أرغمت الحركة الإصلاحية على “تجذير” خطابها. خصوصاً أن هذه الأزمة كشفت التشققات ضمن النظام.

    ما هي هذه التشقّقات؟

    فرهاد خسروكافار: المطروح على بساط البحث حالياً هو شرعية النظام نفسه. وقد انحسر الخوف من المرشد. وبات الناس يجرؤون على التشكيك بقداسة سلطته. بل إن آية الله منتظري، القريب من الإصلاحيين، ألمح إلى أن الذين أيّدوا أحمدي نجاد لا يتمتّعون بأية شرعية. بل، ويدور نقاش داخل إيران حول فكرة إستبدال المرشد بمجلس علماء دين. إن الحركة الحالية ستترك أثراً عميقاً في إيران.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقلاقطات جنبلاط اساءت تقدير المعطى الاقليمي فهرع الى دار الحريري معتذرا
    التالي من أين يُؤتى بالتعدّد في الطائفة الواحدة؟!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.