Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»غارات إسرائيلية في لبنان: المطلوب واحد، سلاح حزب الله

    غارات إسرائيلية في لبنان: المطلوب واحد، سلاح حزب الله

    0
    بواسطة عمر حرقوص on 23 مايو 2025 شفّاف اليوم
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

     

    تشهد جبهة لبنان تصعيداً عسكرياً مع استمرار الغارات الإسرائيلية على مناطق في الجنوب والشرق، وصولاً إلى الضاحية الجنوبية لبيروت. تستهدف هذه الغارات بشكل متكرر مناطق تضم مواقع سرّية لـ”حزب الله”، من بينها مخازن للذخائر والصواريخ، ما يؤدي إلى انفجارات تطلق شظايا ومقذوفات نحو أحياء مجاورة، ناشرة الذعر بين السكان، ومؤكدة هشاشة وقف إطلاق النار المعلن منذ أشهر.

     

     

    وعلى الرغم من هذا التصعيد، يلتزم “حزب الله” الصمتَ ميدانياً، مُكتفياً باستيعاب الضربات من دون ردود فعل مباشرة، باستثناء استنكارها عبر وسائل الإعلام، فيما يُقتل عناصره فرادى في مواقع متفرقة، إما على دراجاتهم النارية أو داخل سيارات يُفترض أنها آمنة. كما تستهدف الغارات الإسرائيلية آليات حفر، ومواقع بناء، ومنازل جاهزة في القرى الحدودية، حيث تتهم “حزب الله” بإعادة التحضير لبناء مواقع عسكرية تحت غطاء إعادة إعمار منازل المدنيين.

    في المقابل، يواصل الجيش اللبناني، بالتعاون مع اللجنة الخماسية التي تقودها الولايات المتحدة، تنفيذَ مداهماتٍ تستهدف مخازن السلاح التابعة لـ”الحزب” جنوب نهر الليطاني، في إطار تطبيق القرار الدولي 1701. إلا أن الوضع يختلف شمال النهر، حيث يواجه الجيش عوائق عدّة، أبرزها رفض “حزب الله” السماح بتنفيذ أي مداهمات لمواقعه، وخصوصاً في مناطق سيطرته المباشرة مثل إقليم التفاح وبعض قرى النبطية والبقاعين الغربي والشمالي، والضاحية الجنوبية.

    ويضع التأخر اللبناني في إزالة سلاح “حزب الله” من الأراضي اللبنانية وقف إطلاق النار أمام اختبارٍ يومي يتخلله ضربات إسرائيلية “دقيقة”. وبينما تعلن الحكومة اللبنانية رفضها لهذه الضربات، إلا أنها تتهرب من الإجابة عن سبب عجزها عن تنفيذ الاتفاق الذي أوقف الحرب، والذي أدى إلى انتخاب رئيس للجمهورية وتشكيل حكومة كان من أهدافها إصلاح الوضع، ومكافحة الفساد، ومنع السلاح الميليشيوي على الأراضي اللبنانية، وفقاً لخطاب القَسَم.

    وفي ظل تزايد الضربات الإسرائيلية، اتخذ “حزب الله” خطوات تُعيد إلى الذاكرة ما عاشته القرى الجنوبية قبل الحرب، من خلال فتح مواجهات مع قوات الأمم المتحدة “اليونيفيل” في مناطق جنوب الليطاني، حيث تتعرض الدوريات الدولية لمضايقات من عناصر مدنيين موالين للحزب، تحت مسمى “الأهالي”، تصل أحياناً إلى حدّ التظاهر وقطع الطرق والاعتداء على جنود “القبعات الزرق”، في ظل غياب التنسيق الفعّال من قبل الجيش اللبناني، رغم أن القرار 1701 يمنح القوة الدولية صلاحية المداهمة والتحرك بحرية بحثاً عن السلاح داخل مناطق انتشارها.

    وتفيد مصادر دولية مطّلعة بأن إسرائيل نبّهت في الفترة الأخيرة من تراخي الجيش اللبناني تجاه مخازن “حزب الله” شمال نهر الليطاني، رغم التبليغات المتكررة عبر اللجنة الخماسية، التي أكدت ضرورة تفريغ أي موقع مشتبه به، خصوصاً في ظل التأكيدات الإسرائيلية على وجود أسلحة وذخائر داخلها، كما حصل ليل الخميس في بلدة “تول” قرب النبطية، وفي إقليم التفاح، وفي بلدة “تولين” قضاء صور.

    وتتخوف المصادر من أن يكون سبب هذا “التراخي” قراراً صادراً من أعلى المقامات، يقضي بتجنّب وقوع إشكالات مع “الحزب” في هذه المرحلة الحساسة، التي تشهد تقدماً في المفاوضات الأميركية–الإيرانية، يرافقه تصاعد في لهجة التهديدات الإسرائيلية، ما يدفع بيروت إلى تفضيل تجنّب “انفجار” ترددات المحادثات على شكل حروب داخلية فوق الأراضي اللبنانية.

    وتُشير المصادر إلى اعتماد “حزب الله” أساليب جديدة لتهريب الأموال والسلاح النوعي، إلى جانب تقنيات حديثة من الخارج، عبر البحر والجو، ليتأهب لمواجهة جديدة إذا ما اضطر إلى ذلك، في ظل التهديدات الإسرائيلية للمواقع النووية الإيرانية. وتلفت إلى أن حكومة بيروت تحاول جاهدة وقف التهريب، إلا أن “ظروفاً” أقوى داخل الدولة تحول دون ذلك.

    وتؤكد المصادر أن اتفاق وقف إطلاق النار يتيح لإسرائيل تنفيذ هجماتها، التي كانت منذ اليوم الأول لتطبيق الاتفاق تتوقع عدم التزام “حزب الله” ومن خلفه الإيرانيين ببنوده. وهي امتنعت عن إعادة مدنييها إلى شمال البلاد، لأنها تتخوف من أن الحرب القادمة، قادمة.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقهل نعيش في عبودية رقمية؟ كيف يسيطر الذكاء الاصطناعي على عقولنا؟*
    التالي سفير إسرائيل في واشنطن: لبنان وسوريا قد ينضمّان إلى الإتفاقات الإبراهيمية قبل السعودية !
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • رويترز على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • قارئ على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • أنا على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz