Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»عن “هزيمة” زحلة.. ودروسها

    عن “هزيمة” زحلة.. ودروسها

    0
    بواسطة Sarah Akel on 11 مايو 2010 غير مصنف

    في 7 حزيران 2009، قدمت “عروس البقاع” إلى 14 آذار أكثرية “أثبتت” أن مرحلة 5 سنوات من النضال لم تأت من عدم. والأدل على هذه الواقعة أن زحلة تحديداً هي التي أعطت الفوز للـ14 آذاريين، زحلة ليس بوصفها عاصمة “الكثلكة”، ولا عروس المصايف، بل هي زحلة التي نزعت عنها زعامة الإقطاعيين، وطوت مرحلة من الوصاية كان فيها ضابط سوري يستطيع فرض ما يريد على أكثر من 100 ألف مواطن في المدينة.

    بعد أقل من عام، وفي الاستحقاق البلدي للمدينة، عاد النائب السابق إيلي سكاف إلى زحلة كما كان! هذه العودة لها أسبابها التي لابد من التوقف عندها. فليس من المعقول أنه في أقل من عام يتحول المزاج الشعبي في المدينة من “سيادي” إلى “وصائي”، وتنقلب الأمور رأساً على عقب من لا شيء.

    ما حصل في زحلة يستدعي مراجعة دقيقة من كل قوى 14 آذار التي عندما يحتاجها أناسها تكون أبعد ما يكون عن الواقعية، بل تحاول جاهدة لتثبت أنها عليمة بالشارع وأصله وفصله، فيتبيّن لها دائماً أنها أقل تمسّكاً بثورة الأرز ومبادئها من ذلك الشعب الذي أوصلها مرّة وعشرة إلى مبتغاها، حتى أنها (أي 14 آذار بقيادتها) أصبحت في مكان ما تتصرف مع جمهورها كما يتصرف “زعيم الرابية” مع محازبيه ومحبيه، وعاشقي “انفعاله”.

    لا بد لـ14 آذار بقيادتها إذا ما أرادت الاستمرار أن تراجع حساباتها، وأن تُدرك قبل كل شيء أن معركتها ليست مع ميشال عون. “التسونامي” انتهى! أمام قوى الاستقلال حلّان لا ثالث لهما، أن تبتعد عن جمهورها وبالتالي يكون مصيرها كمصير الـ”عماد”، أو أن تعود إلى قواعدها فتجدد شبابها في مرحلة دقيقة جداً يمر بها لبنان. وهي بحاجة إلى استعادة زخم “الحركة الاستقلالية”، كي لا يذهب نضال السنوات الماضية هباء، في بحر التسويات أو “الإندحارات” الإقليمية.

    من هنا، الدرس الذي يجب أن تكون 14 آذار قد تلقنته وتلقفته جيداً في زحلة مفاده، أن “سند الدعم” الذي تلقته من أهالي المدبنة في حزيران 2009 لا يمكن أن يستمر من تلقاء نفسه، ودون أي جهد يبذله نواب زحلة في زحلة لتثبيت وتكريس عقيدة 14 آذار ونهج 14 آذار. لعلّ الوقوف على الرأي العام “الزحلي” في كل يوم هو واجب هؤلاء النواب، وقيامهم بهذا الأمر ليس منّة منهم على المواطن، بل فرض أملته عليهم صناديق الاقتراع.

    أيضاً، إن الدرس الأهم الذي انتجته الانتخابات البلدية في زحلة، موجه تحديداً إلى أحزاب 14 آذار: ليس من المقبول أن يتصرف أي من هذه الأحزاب على طريقة 8 آذار، فتتحول “النكايات” إلى عرف!

    وبشكل أدق، ليس من المقبول أن ينتفض الرئيس أمين الجميل ليرشح وليد الشويري إلى رئاسة البلدية في المدينة دون أن يقف عند رأي غيره من مكونات قوى الاستقلال، من ثم يعود عن خطئه بخجل لا يكفي لتعويض “الخسارة”. ليس من المقبول أن يذهب أنصار 14 آذار إلى صناديق الاقتراع وهم في حيرة من أمرهم، نرضي الحزب أم ندعم “الخط السيادي” مجتمعاً.

    درس زحلة قد يكون “الصدمة الإيجابية” التي تحتاجها قوى الاستقلال، وقد لا يكون. المقبل من الأيام سيحمل جواباً على هذا التساؤل.

    يقول المثل: عندما يبكي الآخرون نبكي، وعندما يضحكون، نحن لا نبكي.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“الحزب” و”أمل”: وحدة قسرية في الجنوب الشيعي ومعركة في ديار “السنّة” في صيدا!
    التالي التسامح.. والرؤى التكفيرية.. والهوية الدينية

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.