Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»عقل النظام في ايران يجافي المنطق الطبيعي للبشر

    عقل النظام في ايران يجافي المنطق الطبيعي للبشر

    0
    بواسطة Sarah Akel on 16 يونيو 2009 غير مصنف

    هذا المقال للكاتب الايراني احمد زيد ابادي الذي اعتقلته السلطات الايرانية اليوم بعد ساعتين من كتابته هذا المقال.

    عندما يتم تناول الشأن الانتخابي في ايران لا بد من عدم اغفال نقطتين والا فاننا نبتعد كثيرا عن الواقع .

    الاولى وهي انه يجب نبتعد عن ان كون متفائلين ، فخلال سنوات عدة من الآن اصبحت الواقعية موازية للتشاؤم في بلادنا والتوقعات السلبية تبدو غالبا صحيحة في حين ان ان التوقعات الجيدة تتبخر في الهواء هباء منثورا.

    لستة او سبعة اشهر خلت، سألني احد الاصدقاء عن النتائج التي سؤول اليها الانتخابات الرئاسية العاشرة ، فاجبته بان اسوأ السيناريوهات سوف تحدث.

    وللاسف مثل جميع الذين يشبهونني نأيت بنفسي عن النظرة الواقعية واتجهت نحو التفاؤل كخيار وحيد، وبسبب عدم مشاركتي في الانتخابات الرئاسية للعام الفين وخمسة تعرضت لضغوط خلال السنوات الاربع الماضية بشأن ضرورة عدم تكرار نفس الموقف لهذه الانتخابات.

    النقطة الثانية الفروقات الموجودة في التصرفات المنطقية لصانعي القرار من خلال كتب الفلسفة التي قرأناها

    في الواقع في اي وقت اردت تحليل سلوك اي حكومة في العالم اضع نفسي مكانهم محاولا استكشاف مصالحهم والحدود التي يلتزمون بها والامكانات في محاولة لفهم ما يمكن ان يقدموا عليه .

    وللاسف اعتمدت نفس المعايير المنطقية على النظام الايراني واعتمدت على نتائج الانتخابات الرئاسية للدورتين السابقتين ولكنني كنت افقد الاتجاهات ولا اعرف الى اين ينتهي التحليل.

    ومن خلال تفحص الامكانات والحدود المتوفرة للجمهورية الاسلامية استنتجت ان النظام الايراني لن يستطيع كسب اي شيء ما خلا مزيد من الاسى والخسائر في حال تم الابقاء على السيد احمدي نجاد ليدير شؤون البلاد ولهذا السبب اعتقدت ان النظام تخلى عنه وهو يريد انهاء هذه الحقبة بطريقة طبيعية وكذلك فان الذين يدعمون ويدافعون عن احمدي نجاد لن يتدخلوا من اجل عرقلة المقاييس وسوف يعملون على استبداله بشخص يخلق مزيدا من الفرص للنظام كذلك.

    ليس هناك من شك في ان استمرار ادارة السيد محمود احمدي نجاد سوف تجلب المزيد من الضغوط الدولية وتكثيف النزاعات بين القوى الداخلية وتعميم الشعور بالاستياء لدى المجتمع الايراني تجاه النظام ، وكل ذلك يهدد النظام السياسي الايراني انطلاقا من هذا التحليل المنطقي ، واعتقدت لوهلة انه من الضروري من اجل القيادة السياسية ان تتخلى عن احمدي نجاد .

    وعلى العكس من ذلك من خلال توليه المنصب الرئاسي يستطيع السيد موسوي ان يخلق فرصا دولية جديدة لايران ويخفف الضغوط والفروقات مع القوى العالمية ويكسب شريحة كبيرة من الشعب المحبط ويعزز الثقة بالنظام وفي المحصلة يمكن لذلك ان يخلق امكانات جديدة من اجل استمرار النظام.

    وانطلاقا من هذه القناعة يمثل السيد موسوي الخيار الطبيعي بالنسبة للدولة وكذلك النظام سوف سكون سعيدا لوجوده في الانتخابات وحتى انه يجب ان يرحب به بقوة .

    ولكن المنطق الذي يحكم سلوك الدولة الايرانية يتناقض بالمطلق مع المنطق العادي للبشر.

    وهكذا اسوأ السيناريوهات اذا ما قارناه بعقلنا ومنطقنا قد حصل ومن منظور شخصي ليس سيئا ان يتولى السيد موسوي او السيد كروبي الرئاسة مع انهم سيجدون انفسهم وبسرعة وقد غرقوا في المشاكل التي ابتكرتها ادارة الرئيس احمدي نجاد خصوصا السياسة النووية.

    ربما استطاع الله ان يساعدهما كي لا يقعوا في الحجر الصحي الذي لم يكن لهم يد في ايجاده.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقتفسّخات جديدة في النظام الإيراني: “جماعة خط الإمام” تطالب بمعاقبة الذين هاجموا مباني منامات الطلاب في جامعة طهران
    التالي عبادي الفائزة بجائزة نوبل تطالب بانتخابات جديدة في ايران

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.