Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»عرض الحزب العسكري في “القصير” رسائل لعون وترامب

    عرض الحزب العسكري في “القصير” رسائل لعون وترامب

    0
    بواسطة المركزية on 14 نوفمبر 2016 الرئيسية

    لا قدرة قادرة على نزع سلاحنا ولا تسويات اميركية –روسية من دوننا

    المركزية- أبعد من العرض العسكري الضخم الاول من نوعه الذي أقامه حزب الله في منطقة القصير السورية، توقيته واهدافه الموزعة في اتجاهات عدة من الداخل اللبناني الى الاقليم وما وراء البحار الى حيث دول القرار. فالاستعراض الذي يبدو الحزب تعمّد تسريب صوره التي اظهرت حجم ترسانته العسكرية البرية من آليات عسكرية متطورة ومدرعات ودبابات، بعضها اميركي الصنع، وآليات تحمل قواذف من العيارات الثقيلة في البلدة الحدودية بين لبنان وسوريا، ليس مجرد عراضة ميدانية رمزية للحزب في ذكرى “يوم الشهيد”، كما جاء في رسالة للحزب الذي قدم في لبنان عروضا تفوق عرض القصير من ناحية القدرات العسكرية التي يمتلكها متضمنة صواريخ بعيدة المدى تصل الى “ما بعد بعد حيفا”، ولا اطلالة لرئيس المجلس التنفيذي في الحزب السيد هاشم صفي الدين لتمثيل الامين العام السيد حسن نصرالله، بل حمل في طياته “علما وخبراً” لمن يهمه الامر او يجب ان يهمه.

    وتقول اوساط سياسية مطّلعة لـ”المركزية” ان توقيت العرض في حد ذاته يحمل الرسالة الاولى للداخل اللبناني، ولئن لم تكن البوصلة موجهة بالكامل اليه، انما وعلى طريقة “عم بحكي يا كنة تاتسمعي يا جارة” في مطلع العهد الرئاسي الذي تمخّض عن تسوية بين التيار الوطني الحر حليف حزب الله وتيار المستقبل ركيزتها الاساسية اتفاق الطائف، الذي ينص في أحد مندرجاته على حصر السلاح في يد الشرعية اللبنانية، فاذا كان ثمة من يفكر بالموضوع نقول له ” لا تحلمّن” ، لان قدراتنا العسكرية تفوق ما تمتلكه الدولة بأشواط وأي تسويات سياسية لأزمات دول المنطقة وإن اعادتنا الى الداخل لا يمكن ان تفضي الى نزع سلاحنا او حتى التفكير بالمشروع. فالحزب هو الاقوى ولا طرف قادرا على تحجيمه، وكل ما يدور في فلك السياسة اللبنانية مجرد تفاصيل صغيرة لا ترقى الى حجم الدور والمكانة الاقليمية التي يحتلها، بدليل انه اوكل الى رئيس مجلس النواب نبيه بري ملف تشكيل الحكومة برمته، لان اهتماماته راهنا ابعد من تشكيل حكومة او بحث في توزيع حقائب ومقاعد وزارية.

    اما للاقليم واللاعبين الدوليين على مسرح دوله المشتعلة من سوريا الى العراق واليمن، فرسالة أقوى عنوانها العريض ان وجودنا في المعادلة اساسي لا يمكن لأي فريق مهما علا شأنه تجاوزنا او القفز فوق دورنا المحوري، والحزب الذي قدم مئات الشهداء من صفوفه لن يتراجع او ينسحب الا مع تحقيق ما يصبو اليه من اهداف ومواقع يعتبرها مكتسبات مقابل تضحياته الكبرى دفاعاً عن سوريا ولبنان. والرسالة الثانية، كما تفيد الاوساط يدعّمها كلام وزير الخارجية الايراني محمد جواد ظريف في خلال الملتقى الدولي “للازمات الجيوسياسية في العالم الاسلامي” المنعقد اليوم في طهران، حيث قال “إن حزب الله يعتبر اليوم عامل أمن واقتدار في العالم الاسلامي”، معطوفاً على مواقف ايرانية عدة تشير الى تصنيع صواريخ في حلب والعراق وتمدد للنفوذ الايراني في الدول العربية.

    وتتمدد رسائل الحزب من استعراضه العسكري الى الانتخابات الاميركية ووصول دونالد ترامب الى البيت الابيض وهو المناهض للاتفاق النووي” الكارثي” وصاحب نظرية ” لا لحصول طهران على موطئ قدم في دول المتوسط”، خشية العودة الاميركية القوية الى المنطقة بعد تراجع ملحوظ في عهد الرئيس باراك اوباما. ويعتبر الحزب ان اطلالته العسكرية القوية، يفترض ان يقرأها العهد الاميركي الجديد، صديق روسيا، بوجوب حجز مقعد في اي تسويات سياسية في دول المنطقة لايران القادرة بنفوذها العسكري وتمددها عربياً على تعكير اي اتفاق لا يأخذ بمطالبها وشروطها لنقل المنطقة من مرحلة الحرب الى زمن السلم.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالفاشيست: مشايخ موريتانيا “يصرّون” على إعدام مدوّن “مرتد”!
    التالي “ديبكا” عن تقرير اسرائيلي: ترامب سيقصف المفاعل النووي الايراني
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz