Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»شاء من شاء..!: الانتخابات هذا العام وبقانون الـ٦٠ معدّلاً

    شاء من شاء..!: الانتخابات هذا العام وبقانون الـ٦٠ معدّلاً

    0
    بواسطة خاص بالشفاف on 1 مارس 2017 الرئيسية

    أشارت معلومات الى ان الانتخابات النيابية اللبنانية سوف تحصل وفق أجندتين، إما في موعدها الدستوري في الخامس والعشرين من شهر ايار المقبل، وإما نهاية الصيف الجاري، وفي كلا الحالتين وفق القانون النافذ اي، ما يعرف بقانون الدوحة، او قانون الستين معدلا في اتفاق الدوحة.

    وأضافت معلومات نقلا عن رئيس المجلس النيابي نبيه بري قوله إن الانتخابات سوف تجري في موعدها، في أيار المقبل. وفي ظل تراجع الحديث عن قانون جديد للانتخابات، لصالح إقرار الموازنة العامة للدولة بعد 12 عاما على توقف إقرارها، بات من المستحيل ان تتفق الاطراف السياسية على إيجاد صيغة قانون جديد، سواء نسبي او مختلط، وسط رفض تيار المستقبل لاي بحث في قانون نسبي، في ظل احتفاظ حزب الله بسلاحه، ما يلغي اول احتمال. ورفض رئيس الحزب الاشتراكي وليد جنبلاط اي قانون لا يراعي  خصوصية الجبل والطائفة الدرزية، حيث ان القوانين المقترحة الى الآن لا تلبي طموحات زعيم المختارة، والمقترحات التي قدمها الحزب الاشتراكي لم تلق آذانا صاغية لدى اي فريق سياسي من صناع القوانين الانتخابية.

    وتضيف المعلومات ان الرئيس بري، الذي يتعرض لضغوط دولية وعربية، لن يقبل باي فراغ في المؤسسة التشريعية. لذلك هو سيعمل على إجراء الانتخابات في موعدها “شاء من شاء وابى من ابى“!  كما ان الثنائي الشيعي لن يسمح بالفراغ على مستوى السلطة التشريعية تحت اي ظرف كان!

    وتشير المعلومات الى انه وفي حال تعذر اجراء الانتخابات النيابية في موعدها فإن الخيار الثاني، الذي سيشكل مخرجا للجنرال عون وتياره السياسي، بعد التصعيد العوني في الشأن الانتخابي، هذا الخيار يتمثل بدعوة الهيئات الناخبة للإقتراع في التاسع عشر من شهر حزيران المقبل، اي في اليوم الاخير لولاية المجلس الحالي، على ان تفتح صناديق الاقتراع بعد ثلاثة أشهر. ما يعني حصول الانتخابات النيابية نهاية الصيف الجاري. وتضيف المعلومات ان الدعوة في اليوم الاخير لولاية المجلس تضع الجميع امام مسؤولياتهم، بحيث يأتي الحل على الطريقة اللبنانية، بمعنى أنه “ليس بالامكان افضل مما كان”!

    وتحاشيا للوقوع في الفراغ او الدعوة الى مؤتمر تأسيسي، يقع الاختيار على أهون الشرور المتاحة وهو الذهاب الى الاقتراع وفق القانون النافذ.

    تزامناً، تشيرالمعلومات الى ان الرئيس نبيه بري، الذي وعَدَ الجنرال عون بـ”الجهاد الاكبر” في اعقاب التأكد من إنتخاب الجنرال عون رئيسا، يعمل على جعل عهد الرئيس عون “متعثراً”! وهو لن يسمح للجنرال الرئيس بأن يضع المجلس النيابي في حالة فراغ. وتضيف المصادر ان بري يستند الى مطالعة قانونية أعدها الخبير الدستوري إدمون رباط، وفيها ان “لبنان نظام برلماني وليس نظاما رئاسيا”، وتاليا لا يمكن السماح بالشغور في المجلس النيابي! وهذا ما يعطي الرئيس بري ورقة رابحة، في حال اصر الرئيس على عدم تسهيل إجراء الانتخابات النيابية وعدم التوقيع على دعوة الهيئات الناخبة او تشكيل الهيئة الناظمة للانتخابات, وتاليا فإن بامكان الرئيس بري الاستمرار في مهامه كرئيس للمجلس النيابي، وكذلك النواب بحكم مطالعة الخبير رباط الدستورية.

    وبذلك، سيفشل الرئيس عون في حشر الرئيس بري بين مطرقة الموافقة على قانون انتخابي يعده الوزير جبران باسيل، وبين الفراغ في المجلس النيابي.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقكيف يتوزع الاسلاميون المتشددون في عيـن الحلوة؟
    التالي في مؤتمر الأزهر: الحرية والمواطَنة- التنوُّع والتكامل
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Mutual Disenforcement in the Arab World 12 نوفمبر 2025 Hasan Hamra
    • Sebastian Gorka’s Visit and Lebanon’s Financial Crossroads 10 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 10 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lives in freefall: The triumph of decline 9 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محمد امبالو على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz