Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»(تحديث) سوق “دُوما”: قطر دَفَعِت والبلدية استُبعِدِت و”الجنرال” قص الشريط

    (تحديث) سوق “دُوما”: قطر دَفَعِت والبلدية استُبعِدِت و”الجنرال” قص الشريط

    2
    بواسطة خاص بالشفاف on 18 مايو 2024 شفّاف اليوم
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    الجنرال وصهره صادرا الاحتفال في دُوما!!

     

     

    كان من أساليب وزير الدعاية النازي، “غوبلز”، افتعال المناسبات وإغراقها بالشائعات، من اجل إثبات الحضور، وتوجيه رسائل سواء للراي العام، او للمناصرين، او للخصوم.

    بعد ان طوى النسيان من آل على نفسه ان يكون آخر رئيس للجمهورية اللبنانية، يَفتعلُ صهره رئيس التيار العوني، النائب جبران باسيل، المناسبة تلو المناسبة، خصوصا في قضاء البترون، مسقط رأس باسيل، ليوجه رسائله السياسية المفتعلة، التي ليست سوى هيمنة على القضاء بقوة الدعاية والاعلان و”البروباغندا” على طريقة غوبلز.

    بعد الاغنية الشهيرة التي نصبه فيها احد اتباعه “ريّس” على البترون، جاءت مناسبة إفتتاح “سوق دُوما” الاثري الذي تم ترميمه بفضل هِبَة من امارة قطر بمبلغ مليون دولار أميركي، عملَ باسيل على “دَحش” جمعية “بترونيات” التابعة له لتتولى الاشراف على صرف الهبة. علماً ان في “دُوما“ بلدية ناشطة تقوم بمهامها على أكمل وجه. كذلك، ايضاً، مناسبة الاحتفال بفوز “دُوما“ بجائزة “اجمل المدن السياحية العالمية“ لتشتغل الدعاية الباسيلية لتضع يدها على الانجازين، حتى لو اضطرت للإستعانة بـ“الجنرال الهرم“ وحرمه، لتأمين المزيد من الحشود المهووسة برؤية الجنرال.

    يوم امس، كانت المناسبة التي عملت بلدية “دُوما“ على التحضير لها بما امكنها بالتعاون مع وزارة السياحة التي ساعدت في تسهيل إيصال ملف “دُوما“ الى اللجنة الدولية للجائزة وأمّنت للبلدية كل التسهيلات اللازمة، كذلك الدعوات لحضور الاحتفال بالمناسبتين، حيث شارك اكثر من خمسة عشر سفيرا أجنبيا، إضافة الى عدد من الوزراء، وأهالي البلدة والجوار.

    وكانت المناسبة لتكون هادئة ومنظمة ومرتبة، لولا ان جبران باسيل أراد الإفادة منها، حيث تولت ماكينته الدعائية الدعوة للاحتشاد في دُوما. فحضر العونيون على مستوياتهم المختلفة، مسؤولين ومناصرين، وساد هرج ومرج، لدى وصول الجنرال وزوجته، الى ساحة الاحتفال، حيث عمد مرافقوه إلى تطويقه، ومنع احد من الاقتراب منه الا من سمح له باسيل بالاقتراب للسلام على الجنرال.

    وعند الوصول الى مدخل السوق حيث يفترض ان يقص الشريط رئيس البلدية مع السفير القطري كونه يمثل الجهة المانحة، والامين العام للامم المتحدة لشؤون السياحة العالمية، ضرب مرافقو الجنرال وباسيل طوقا امنيا ومنعوا احدا من الاقتراب من الشريط. إضافة الى العونيين “المستوردين من خارج البلدة”، حيث لجأ هؤلاء الى التجمع حول الجنرال. ما تسبب بفوضى بروتوكولية، أدت الى تشرذم الوفد الديبلوماسي، حتى ان امين عام الامم المتحدة لشؤون السياحة العالمية، تخلّف عن الوصول الى ساحة الاحتفال، ما دفع بوزير السياحة الى إرسال مرافقيه للبحث عنه.

    وبسبب الغوغاء التي افتعلها انصار الجنرال وصهره، لم يستطع رئيس البلدية ولا السفير القطري، من بلوغ الشريط الموضوع عند مدخل السوق، لقصّه إعلانا لفتح السوق. فما كان من باسيل إلا أن تأبط ذراع الجنرال وقصوا الشريط معا، غير آبهين بمشاعر اهالي دوما ولا بالذين اشتغلوا وتطوعوا من اجل بلدتهم.

    هذه الامر اثار استغراب الحضور، إذ ما علاقة الجنرال بكل هذه المناسبة ليفتتح سوقا اثريا لم يكن له يد لا في ترميمه ولا في ايصاله الى العالمية!

     اثارت الاستغرابَ ايضا طريقةُ جلوس الحضور، حيث احتل العونيون المقاعد الامامية الاربعة بحجة تأمين الحماية للجنرال، واصطف خلفهم ممثلو الهيئات الرسمية من رؤساء بلديات ومخاتير ورسميين يشاركون في الاحتفال!

    ولأن الجنرال هرم، وفور وصوله، طلب صهره من وزير السياحة تغيير برنامج الاحتفال، والغاء 70% من الجولة السياحية للسفراء والزوار والتي تشمل السوق القديم والمعالم التراثية المحاذية له. وهذا ما تسبب بحدوث هرج ومرج بين الحضور، لان الجنرال لا يتحمل جسديا القيام بهذه الجولة. كما طلب صهره باسيل، تقديم موعد الغداءا التكريمي الى ما قبل الساعة الثالثة، ليصبح فورا بعد الانتهاء من القاء الكلمات، ما أثار حفيظة المنظمين والحضور على حد سواء إذ أن المنطقة التي أعدت للغداء كانت لا تزال تحت حرارة الشمس الساطعة، ومع ذلك افتتح باسيل وعمه الغداء قبل موعده، لان الجنرال أصيب بالجوع، وعلى الحضور الباقي ان يلحق معدة الجنرال الخاوية، ما تسبب بهرج ومرج في الساحة، لا فرق، المهم ان لا يجوع الجنرال!!

    مراقب من بعيد تساءل عن الحال التي وصل اليها التيار العوني، ورئيسه باسيل، الذي لم يتوانَ عن الهيمنة على تعب البلدية لاكثر من ستة أشهر، وجهد فريق العمل من ابناء البلدة الذي تطوع للعمل على تحضير ملف الجائزة الدولية، فضلا عن تمنين البلدة بهبة مقررة من إمارة قطر وليس من التيار العوني، وإحضار الجنرال الهرم الى البلدة، وكل المسؤولين في التيار العوني للإيحاء بأن المناسبة عونية بامتياز، علما ان لا دخل للتيار بالمناسبتين.

    اساليب “غوبلز”نفسها!  ألم يرحب باسيل بنائب البترون عن حزب القوات اللبنانية “غياث يزبك”، في مؤتمر اتحاد البلديات، قائلاً “أهلا بك في البترون“؟  مع ان يزبك تفوق على باسيل بأكثر من 3500 صوت انتخابي في الانتخابات الاخيرة. إلا أن الميغالومونيا العونية في رأس باسيل ترفض الاعتراف بالاخر وتريده إما تابعاً او خصماً.

    فعلاً، للوقاحة عنوان.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقجواد ظريف في مذكراته: “طالبان” وصلت للسلطة بـ”المال الإيراني”
    التالي الكشف عن تعذيب بشار الأسد لمواطن أمريكي “حتّى الموت” يهزُّ الرأي العام في الولايات المتحدة
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    2 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    ضيف
    ضيف
    1 سنة

    What a jerk

    0
    رد
    صاد
    المدير
    صاد
    1 سنة

    مقال الشفاف ناقص. لم تذكروا أن عددا من عائلات دوما انسحبت من الإحتفال بسبب سلبطة باسيل وعون، وكان الحضور محدوداً.

    0
    رد
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Sebastian Gorka’s Visit and Lebanon’s Financial Crossroads 10 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Lives in freefall: The triumph of decline 9 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محمد امبالو على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz